Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أمل دنقل.. الشاعر المختلف
    مقالات.. ثقافة وأدب

    أمل دنقل.. الشاعر المختلف

    هيئة التحرير
    belahodoodbelahodood11 مايو 2024آخر تحديث:12 مايو 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أمل دنقل شاعر مصري قومي عربي معروف، ولد في أسرة صعيدية في عام 1940 بقرية القلعة، مركز قفط بمحافظة قنا في صعيد مصر. وتوفي في 21 مايو عام 1983م عن عمر 43 سنة. زوجته هي الصحفية عبلة الرويني.

    ولادته
    هو محمد أمل فهيم أبو القسام محارب دنقل. ولد أمل دنقل عام 1940م في أسرة صعيدية بقرية القلعة، مركز قفط على مسافة قريبة من مدينة قنا في صعيد مصر، وقد كان والده عالماً من علماء الأزهر الشريف مما أثّر في شخصية أمل دنقل وقصائده بشكل واضح.

    سُمّي أمل دنقل بهذا الاسم لأنه ولد بنفس السنة التي حصل فيها والده على إجازة عالمية فسمّاه باسم أمل تيمّنا بالنجاح الذي حققه (واسم أمل شائع بالنسبة للبنات في مصر).

    أثر والد أمل دنقل عليه
    ورث أمل دنقل عن والده موهبة الشعر فقد كان يكتب الشعر العمودي، وأيضاً كان يمتلك مكتبة ضخمة تضم كتب الفقه والشريعة والتفسير وذخائر التراث العربي مما أثر كثيراً في أمل دنقل وساهم في تكوين اللبنة الأولى لهذا الأديب. فقد أمل دنقل والده وهو في العاشرة من عمره مما أثر عليه كثيراً واكسبه مسحة من الحزن تجدها في كل أشعاره.

     

    حياته
    رحل أمل دنقل إلى القاهرة بعد أن أنهى دراسته الثانوية في قنا وفي القاهرة التحق بكلية الآداب ولكنه انقطع عن الدراسة منذ العام الأول لكي يعمل.

    عمل أمل دنقل موظفاً بمحكمة قنا وجمارك السويس والإسكندرية ثم بعد ذلك موظفاً في منظمة التضامن الأفروآسيوي، ولكنه كان دائماً ما يترك العمل وينصرف إلى كتابة الشعر. كمعظم أهل الصعيد، شعر أمل دنقل بالصدمة عند نزوله إلى القاهرة أول مرة، وأثّر هذا عليه كثيراً في أشعاره ويظهر هذا واضحاً في أشعاره الأولى.

    خلافا لمعظم الاتجاهات الشعرية استوحى أمل دنقل قصائده من رموز التراث العربي، وقد كان السائد في هذا الوقت التأثر بالميثولوجيا الغربية عامة واليونانية خاصة. عاصر أمل دنقل عصر أحلام العروبة والثورة المصرية؛ مما ساهم في تشكيل نفسيّته وقد صُدِم ككل المصريين بانكسار مصر في عام 1967 وعبّر عن صدمته في رائعته «البكاء بين يدي زرقاء اليمامة» ومجموعته «تعليق على ما حدث».

    شاهد أمل دنقل بعينيه نصر أكتوبر 1973 وضياعه وصرخ مع كل من صرخوا ضد معاهدة السلام، ووقتها أطلق رائعته «لا تصالح» والتي عبّر فيها عن كل ما جال بخاطر كل المصريين، ونجد أيضاً تأثير تلك المعاهدة وأحداث شهر يناير عام 1977 واضحاً في مجموعته «العهد الآتي». كان موقف أمل دنقل من عملية السلام سبباً في اصطدامه في الكثير من المرّات بالسلطات المصرية وخاصة أن أشعاره كانت تُقال في المظاهرات على ألسن الآلاف.

    عبّر أمل دنقل عن مصر وصعيدها وناسها، ونجد هذا واضحاً في قصيدته «الجنوبي» في آخر مجموعة شعرية له «أوراق الغرفة 8»، حيث عرف القارئ العربي شعره من خلال ديوانه الأول «البكاء بين يدي زرقاء اليمامة» الصادر عام 1969، الذي جسّد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967، وأكّد ارتباطه العميق بوعي القارئ ووجدانه.

     

    دواوينه
    صدرت له ست مجموعات شعرية هي:

    • البكاء بين يدي زرقاء اليمامة – بيروت 1969.
    • تعليق على ما حدث – بيروت 1971.
    • مقتل القمر – بيروت 1974.
    • العهد الآتي – بيروت 1975.
    • أقوال جديدة عن حرب بسوس – القاهرة 1983.
    • أوراق الغرفة 8 – القاهرة 1983.
    • أحاديث في غرفة مغلقة – القاهرة 1979.

    مرضه الأخير

    أُصيب أمل دنقل بالسرطان، وعانى منه لمدة تقرب من ثلاث سنوات، وتتضح معاناته مع المرض في مجموعته «أوراق الغرفة 8»، وهو رقم غرفته في المعهد القومي للأورام السرطانية، والذي قضى فيه ما يقارب سنوات، وقد عبّرت قصيدته السرير عن آخر لحظاته ومعاناته، وهناك أيضاً قصيدته «ضد من» التي تتناول هذا الجانب، والجدير بالذكر أن آخر قصيدة كتبها دنقل هي «الجنوبي».

    لم يستطع المرض أن يوقف أمل دنقل عن الشعر حتى قال عنه أحمد عبد المعطي حجازي: «إنه صراع بين متكافئين، الموت والشعر».

    رحل أمل دنقل عن دنيانا في يوم السبت الموافق 21 مايو عام 1983م لتنتهي معاناته في دنيانا مع كل شيء. كانت آخر لحظاته في الحياة برفقة د.جابر عصفور وعبد الرحمن الأبنودي صديق عمره، مستمعاً إلى إحدى الأغاني الصعيدية القديمة..

    مؤلفات عن أمل دنقل وأشعاره:

    • حسن الغرفي ـ أمل دنقل: عن التجربة والموقف ـ مطابع أفريقيا الشرق، الدار البيضاء 1985.
    • السماح عبد الله – مختارات من شعر أمل دنقل – مكتبة الأسرة، القاهرة 2005
    • عبلة الرويني ـ الجنوبي: أمل دنقل ـ مكتبة مدبولي ـ القاهرة 1985.
    • جابر قميحة ـ التراث الإنساني في شعر أمل دنقل ـ هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان ـ القاهرة 1987.
    • سيد البحراوي ـ في البحث عن لؤلؤة المستحيل ـ سلسلة «الكتاب الجديد» ـ دار الفكر الجديد ـ بيروت 1988.
    • نسيم مجلي – أمل دنقل أمير شعراء الرفض، كتاب المواهب القاهرة 1986
    • عبد السلام المساوي ـ البنيات الدالة في شعر أمل دنقل ـ منشورات اتحاد الكتاب العرب ـ دمشق 1994.
    • اخلاص فخري عمارة – إستلهام القرآن الكريم في شعر أمل دنقل – دار الأمين للطباعة والنشر – 2001.
    • عِمْ صباحاً أيها الصَّقر المجنَّح: دراسة في شعر أمل دنقل، حلمي سالم.
    • رجاء النقاش، ثلاثون عاما مع الشعر والشعراء، دار سعاد الصباح، ط1992،1، 225-245.
    • جمالية التقرير في شعر أمل دنقل، بحث في مجلة فصول، العدد91 سنة 2016، د.علي عبد رمضان

    من أشعاره:

    لماذا يُتابِعُني أينما سِرتُ صوتُ الكَمانْ؟

    أسافرُ في القَاطراتِ العتيقة،

    (كي أتحدَّث للغُرباء المُسِنِّينَ)

    أرفعُ صوتي ليطغي على ضجَّةِ العَجلاتِ

    وأغفو على نَبَضاتِ القِطارِ الحديديَّةِ القلبِ

    (تهدُرُ مثل الطَّواحين)

    لكنَّها بغتةً..

    تَتباعدُ شيئاً فشيئا..

    ويصحو نِداءُ الكَمان!

    ***

    أسيرُ مع الناسِ، في المَهرجانات:

    أُصغى لبوقِ الجُنودِ النُّحاسيّ..

    يملأُ حَلقي غُبارُ النَّشيدِ الحماسيّ..

    لكنّني فَجأةً.. لا أرى!

    تَتَلاشى الصُفوفُ أمامي!

    وينسرِبُ الصَّوتُ مُبْتعِدا..

    ورويداً..

    رويداً يعودُ إلى القلبِ صوتُ الكَمانْ!

    ***

    لماذا إذا ما تهيَّأت للنوم.. يأتي الكَمان؟..

    فأصغي له.. آتياً من مَكانٍ بعيد..

    فتصمتُ: هَمْهمةُ الريحُ خلفَ الشَّبابيكِ،

    نبضُ الوِسادةِ في أُذنُي،

    تَتراجعُ دقاتُ قَلْبي،..

    وأرحلُ.. في مُدنٍ لم أزُرها!

    شوارعُها: فِضّةٌ!

    وبناياتُها: من خُيوطِ الأَشعَّةِ..

    ألْقى التي واعَدَتْني على ضَفَّةِ النهرِ.. واقفةً!

    وعلى كَتفيها يحطُّ اليمامُ الغريبُ

    ومن راحتيها يغطُّ الحنانْ!

    أُحبُّكِ،

    صارَ الكمانُ.. كعوبَ بنادقْ!

    وصارَ يمامُ الحدائقْ.

    قنابلَ تَسقطُ في كلِّ آنْ

    وغَابَ الكَمانْ!

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالبياتي منارة أرض سومر وشاعر الحنين والمنافي
    التالي مشكاة الشعر زجاجة السياسة

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter