Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تعريف بالشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان..
    مقالات.. ثقافة وأدب

    تعريف بالشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان..

    هيئة التحرير
    belahodoodbelahodood13 يونيو 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ولدت في مدينة  نابلس. والدها عبد الفتاح طوقان. والدتها فوزية أمين عسقلان. أشقاؤها يوسف؛ إبراهيم؛ أحمد؛ رحمي؛ نمر. شقيقاتها فتايا؛ أديبة.

    تلقت تعليمها الابتدائي في مدينة نابلس في مدرسة الفاطمية أولاً، ثم العائشية من بعد، ولم تتجاوز مدة دراستها خمس سنوات، إذ أُخرجت من المدرسة بضغط من أخيها يوسف لأسباب اجتماعية، وفُرض عليها الإقامة الجبريّة في البيت.

    تأثرت بشقيقها الشاعر إبراهيم طوقان، الذي تعهّد، بعد أن أكمل دراسته في الجامعة الأميركية في بيروت وعاد إلى فلسطين، بتعليمها وخصّها برعايته. واستطاعت أن تتحرر قليلاً من الأجواء الاجتماعية القاسية  التي عاشتها في منزل العائلة حين قررت العيش مع أخيها إبراهيم في مدينة القدس فأنقذت نفسها من الانتحار، وكانت هذه الفكرة قد راودتها أكثر من مرة.

    وبفضل إبراهيم، الذي علّمها نظم الشعر، بدأت مرحلة جديدة في حياتها، صارت تشعر فيها بذاتها وإنسانيتها وحقّها في التعلم، وراحت تتابع دروساً خاصة في اللغة الإنكليزية وتبعث بقصائدها إلى المجلات الأدبية في القاهرة وبيروت موقعة بأسماء مستعارة، فتنشرها، وهو ما عزز ثقتها بنفسها وبما تكتبه.

    بعد وفاة شقيقها إبراهيم في سنة 1941 ومن ثم والدها، ووقوع نكبة فلسطين في سنة 1948، بدأت تشارك  من بعيد في خضم الحياة السياسية في الخمسينيات من القرن الماضي. وفي سنة 1956، سافرت إلى ستوكهولم من ضمن وفد أردني لحضور مؤتمر حول السلام نظمه مجلس السلم العالمي، وشملت رحلتها هذه هولندا والاتحاد السوفييتي والصين الشعبية.

    انتسبت إلى “النادي الثقافي” الذي أسسه وليد قمحاوي، في مدينة نابلس في سنة 1956، وكانت عضواً ناشطاً فيه، ومن هذا النادي كانت انطلاقتها الشعرية فتعرفت على كمال ناصر، الشاعر والنائب في البرلمان الأردني، كما تعرفت على الشاعر عبد الكريم الكرمي (أبو سلمى)، وعلى بعض قادة الحركة الوطنية في الأردن، مثل عبد الرحمن شقير، الذي خبأته في منزلها يوم كان مطارداً من السلطات الأردنية، وساعدته على التسلل إلى سوريا في سنة 1957 .

    غادرت فدوى طوقان، في بداية الستينيات، إلى بريطانيا وعاشت سنتين في مدينة أكسفورد حيث تعمقت في دراسة  اللغة الإنكليزية والأدب الإنكليزي. وتركت هذه الرحلة فيها تأثيراً عميقاً على المستويين الشعري والشخصي.

    بعد عودتها إلى نابلس، قررت أن تنأى بنفسها عن الأهل والناس، فبنت لها بيتاً في الغرب من المدينة، لكن نكسة حزيران/ يونيو 1967 دفعتها لأن تشارك من جديد في الحياة العامة لأهالي مدينة نابلس تحت الاحتلال، وتبدأ مساجلات شعرية وصحافية مع المحتل الإسرائيلي وثقافته. فقد أحدثت النكسة تحولاً على شعرها نقله من الموضوعات الشخصية والاجتماعية إلى موضوعات المقاومة. ثم غدا شعرها، مع الوقت، أكثر شمولية وإنسانية، وصار يتضمن موضوعات مختلفة عن الحياة، والموت، والحب، والطبيعة والقهر العائلي والاجتماعي.

    تفردت فدوى طوقان بجرأتها في البوح، من خلال سيرتها الذاتية التي صدرت في جزئين، وتحدثت فيها بجرأة كبيرة عن حياتها الخاصة، وعن الحياة الاجتماعية والسياسية لمدينة نابلس وطباع أهلها، ورفضها الكثير من التقاليد، التي أغلقت العلم والفكر التنويري الذي أحبته فدوى وامتازت به. كما تطرقت فيها إلى نشاطها السياسي والثقافي الوطني المقاوم للاحتلال، وإلى علاقاتها بالشعراء الفلسطينيين في مناطق 1948.

    انتخبت فدوى طوقان عضواً في مجلس أمناء جامعة النجاح الوطنية، لدى تأسيسها  في نابلس سنة 1977، وكان النشيد الرسمي للجامعة من نظمها، كما منحتها هذه الجامعة الدكتوراه الفخرية.

    تعتبر فدوى طوقان من أبرز الرموز الثقافية للشعب الفلسطيني، وقد لقبت بـ “شاعرة فلسطين”، ونالت العديد من الأوسمة والجوائز، ومنها: جائزة عرار السنوية للشعر، رابطة الكتاب الأردنيين، عمان، 1983؛ جائزة سلطان العويس، الإمارات العربية المتحدة، 1989؛ وسام القدس، منظمة التحرير الفلسطينية، 1990؛ جائزة المهرجان العالمي للكتابات المعاصرة – إيطاليا 1992؛ وسام الاستحقاق الثقافي، تونس، 1996؛ جائزة الآداب، منظمة التحرير الفلسطينية، 1997. وصدرت عنها وعن شعرها عدة كتب، وعدة رسائل  جامعية، في عدد من الجامعات العربية والأجنبية، فضلاً الكثير من الأبحاث والدراسات والمقالات التي نشرت عنها في المجلات والدوريات العربية والأجنبية. كما أخرجت الروائية الفلسطينية ليانة بدر فيلماً تسجيلياً عن حياتها وعالمها الشعري بعنوان: “فدوى: حكاية شاعرة من فلسطين”.

    توفيت فدوى طوقان في 12 كانون الأول/ ديسمبر 2003، عن عمر ناهز الخامسة والثمانين، ودفنت في مدينة نابلس. وكانت قد أصيبت قبل رحيلها بأربع سنوات بجلطة دماغية تركت أثراً بالغاً على بصرها، الأمر الذي حال بينها وبين القلم والكتاب.

    وعند رحيلها، نعتها السلطة الوطنية الفلسطينية إلى العالم، وإلى المهتمين بشؤون الفكر والأدب والثقافة، قائلة: “ننعى رحيل شاعرة فلسطين الكبيرة، رائدة الإبداع، ابنة جبل النار نابلس، ابنة فلسطين، المناضلة المربية الفاضلة، وأحد أعمدتها الثقافية، والأديبة الراسخة والمميزة، الحائزة وسام فلسطين، الشاعرة فدوى طوقان.”

    آثارها:

    صدر لها، ما بين سنتي 1952 و 2000، ثمانية دواوين شعرية. وجمعت أعمالها في: “الأعمال الشعرية الكاملة”. بيروت: دار العودة، 2004.

    تُرجمت منتخبات من شعرها إلى  الإنجليزية والألمانية والفرنسية والإيطالية والفارسية والعبرية.

     ومن آثارها النثرية:  

    “أخي ابراهيم”. يافا: المكتبة العصرية، 1946.

    “رحلة جبلية، رحلة صعبة: سيرة ذاتية”. عكا: دار الأسوار، 1985.

    “الرحلة الأصعب: سيرة ذاتية”. عمان: دار الشروق، 1993.

    ومن آثارها المترجمة:

    A Mountain’s Journey: An Autobiography, Translated by Olive Kenny and edited by Salma Khadra Jayyusi (London: Women’s Press, 1990).

    Le Rocher et la peine: Mémoires 1, Traduit de l’arabe par Joséphine Lama et Benoît Tadié (Paris: l’Asiathèque Langues du monde, 1997).

    Le Cri de la pierre: Mémoires 2, Traduit de l’arabe par Joséphine Lama et Benoît Tadié (Paris: l’Asiathèque Langues du monde, 1998).

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبودكاست منازل القصيد “الرثاء”/ أنس الدغيم وحسين الجنيد
    التالي من الأعماق

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter