Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » معلقة طرفة بن العبد
    قصائد مختارة

    معلقة طرفة بن العبد

    طرفة بن العبد
    belahodoodbelahodood22 يونيو 2024آخر تحديث:22 يونيو 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ

    تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ

    وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُم

    يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِ

    كَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةً

    خَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِ

    عَدَوليَّةٌ أَو مِن سَفينِ اِبنِ يامِنٍ

    يَجورُ بِها المَلّاحُ طَوراً وَيَهتَدي

    يَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيزومُها بِها

    كَما قَسَمَ التُربَ المُفايِلُ بِاليَدِ

    وَفي الحَيِّ أَحوى يَنفُضُ المَردَ شادِنٌ

    مُظاهِرُ سِمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ

    خَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍ

    تَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَدي

    وَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّراً

    تَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَدي

    سَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِ

    أُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِ

    وَوَجهٌ كَأَنَّ الشَمسَ حَلَّت رِدائَها

    عَلَيهِ نَقِيُّ اللَونِ لَم يَتَخَدَّدِ

    وَإِنّي لَأَمضي الهَمَّ عِندَ اِحتِضارِهِ

    بِعَوجاءَ مِرقالٍ تَروحُ وَتَغتَدي

    أَمونٍ كَأَلواحِ الأَرانِ نَصَأتُها

    عَلى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهرُ بُرجُدِ

    جَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّها

    سَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِ

    تُباري عِتاقاً ناجِياتٍ وَأَتبَعَت

    وَظيفاً وَظيفاً فَوقَ مَورٍ مُعَبَّدِ

    تَرَبَّعَتِ القُفَّينِ في الشَولِ تَرتَعي

    حَدائِقَ مَوليِّ الأَسِرَّةِ أَغيَدِ

    تَريعُ إِلى صَوتِ المُهيبِ وَتَتَّقي

    بِذي خُصَلٍ رَوعاتِ أَكلَفَ مُلبِدِ

    كَأَنَّ جَناحَي مَضرَحيٍّ تَكَنَّفا

    حِفافَيهِ شُكّا في العَسيبِ بِمَسرَدِ

    فَطَوراً بِهِ خَلفَ الزَميلِ وَتارَةً

    عَلى حَشَفٍ كَالشَنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِ

    لَها فَخِذانِ أُكمِلَ النَحضُ فيهِما

    كَأَنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِ

    وَطَيُّ مَحالٍ كَالحَنيِّ خُلوفُهُ

    وَأَجرِنَةٌ لُزَّت بِدَأيٍ مُنَضَّدِ

    كَأَنَّ كِناسَي ضالَةٍ يُكنِفانِها

    وَأَطرَ قِسيٍّ تَحتَ صُلبٍ مُؤَيَّدِ

    لَها مِرفَقانِ أَفتَلانِ كَأَنَّها

    تَمُرُّ بِسَلمَي دالِجٍ مُتَشَدَّدِ

    كَقَنطَرَةِ الروميِّ أَقسَمَ رَبُّها

    لَتُكتَنَفَن حَتّى تُشادَ بِقَرمَدِ

    صُهابيَّةُ العُثنونِ موجَدَةُ القَرا

    بَعيدَةُ وَخدِ الرِجلِ مَوّارَةُ اليَدِ

    أُمِرَّت يَداها فَتلَ شَزرٍ وَأُجنِحَت

    لَها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِ

    جُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَت

    لَها كَتِفاها في مُعالىً مُصَعَّدِ

    كَأَنَّ عُلوبَ النِسعِ في دَأَياتِها

    مَوارِدُ مِن خَلقاءَ في ظَهرِ قَردَدِ

    تَلاقى وَأَحياناً تَبينُ كَأَنَّها

    بَنائِقُ غُرٌّ في قَميصٍ مُقَدَّدِ

    وَأَتلَعُ نَهّاضٌ إِذا صَعَّدَت بِهِ

    كَسُكّانِ بوصيٍّ بِدِجلَةَ مُصعِدِ

    وَجُمجُمَةٌ مِثلُ العَلاةِ كَأَنَّما

    وَعى المُلتَقى مِنها إِلى حَرفِ مِبرَدِ

    وَخَدٌّ كَقِرطاسِ الشَآمي وَمِشفَرٌ

    كَسِبتِ اليَماني قَدُّهُ لَم يُجَرَّدِ

    وَعَينانِ كَالماوَيَّتَينِ اِستَكَنَّتا

    بِكَهفَي حِجاجَي صَخرَةٍ قَلتِ مَورِدِ

    طَحورانِ عُوّارَ القَذى فَتَراهُما

    كَمَكحولَتَي مَذعورَةٍ أُمِّ فَرقَدِ

    وَصادِقَتا سَمعِ التَوَجُّسِ لِلسُرى

    لِهَجسٍ خَفِيٍّ أَو لِصَوتٍ مُنَدَّدِ

    مُؤَلَّلَتانِ تَعرِفُ العِتقَ فيهِما

    كَسامِعَتَي شاةٍ بِحَومَلَ مُفرَدِ

    وَأَروَعُ نَبّاضٌ أَحَذُّ مُلَملَمٌ

    كَمِرداةِ صَخرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِ

    وَأَعلَمُ مَخروتٌ مِنَ الأَنفِ مارِنٌ

    عَتيقٌ مَتى تَرجُم بِهِ الأَرضَ تَزدَدِ

    وَإِن شِئتُ لَم تُرقِل وَإِن شِئتُ أَرقَلَت

    مَخافَةَ مَلويٍّ مِنَ القَدِّ مُحصَدِ

    وَإِن شِئتُ سامى واسِطَ الكورِ رَأسُها

    وَعامَت بِضَبعَيها نَجاءَ الخَفَيدَدِ

    عَلى مِثلِها أَمضي إِذا قالَ صاحِبي

    أَلا لَيتَني أَفديكَ مِنها وَأَفتَدي

    وَجاشَت إِلَيهِ النَفسُ خَوفاً وَخالَهُ

    مُصاباً وَلَو أَمسى عَلى غَيرِ مَرصَدِ

    إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً خِلتُ أَنَّني

    عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ

    أَحَلتُ عَلَيها بِالقَطيعِ فَأَجذَمَت

    وَقَد خَبَّ آلُ الأَمعَزِ المُتَوَقِّدِ

    فَذالَت كَما ذالَت وَليدَةُ مَجلِسٍ

    تُري رَبَّها أَذيالَ سَحلٍ مُمَدَّدِ

    وَلَستُ بِحَلّالِ التِلاعِ مَخافَةً

    وَلَكِن مَتى يَستَرفِدِ القَومُ أَرفِدِ

    فَإِن تَبغِني في حَلقَةِ القَومِ تَلقَني

    وَإِن تَقتَنِصني في الحَوانيتِ تَصطَدِ

    مَتى تَأتِني أُصبِحكَ كَأساً رَويَّةً

    وَإِن كُنتَ عَنها ذا غِنىً فَاِغنَ وَاِزدَدِ

    وَإِن يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِني

    إِلى ذِروَةِ البَيتِ الرَفيعِ المُصَمَّدِ

    نَدامايَ بيضٌ كَالنُجومِ وَقَينَةٌ

    تَروحُ عَلَينا بَينَ بُردٍ وَمَجسَدِ

    رَحيبٌ قِطابُ الجَيبِ مِنها رَقيقَةٌ

    بِجَسِّ النَدامى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ

    إِذا نَحنُ قُلنا أَسمِعينا اِنبَرَت لَنا

    عَلى رِسلِها مَطروقَةً لَم تَشَدَّدِ

    إِذا رَجَّعَت في صَوتِها خِلتَ صَوتَها

    تَجاوُبَ أَظآرٍ عَلى رُبَعٍ رَدي

    وَما زالَ تَشرابي الخُمورَ وَلَذَّتي

    وَبَيعي وَإِنفاقي طَريفي وَمُتلَدي

    إِلى أَن تَحامَتني العَشيرَةُ كُلُّها

    وَأُفرِدتُ إِفرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِ

    رَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَني

    وَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِ

    أَلا أَيُّهَذا اللائِمي أَحضُرَ الوَغى

    وَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِدي

    فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي

    فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي

    وَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن عيشَةِ الفَتى

    وَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ عُوَّدي

    فَمِنهُنَّ سَبقي العاذِلاتِ بِشَربَةٍ

    كُمَيتٍ مَتى ما تُعلَ بِالماءِ تُزبِدِ

    وَكَرّي إِذا نادى المُضافُ مُحَنَّباً

    كَسيدِ الغَضا نَبَّهتَهُ المُتَوَرِّدِ

    وَتَقصيرُ يَومَ الدَجنِ وَالدَجنُ مُعجِبٌ

    بِبَهكَنَةٍ تَحتَ الطِرافِ المُعَمَّدِ

    كَأَنَّ البُرينَ وَالدَماليجَ عُلِّقَت

    عَلى عُشَرٍ أَو خِروَعٍ لَم يُخَضَّدِ

    كَريمٌ يُرَوّي نَفسَهُ في حَياتِهِ

    سَتَعلَمُ إِن مُتنا غَداً أَيُّنا الصَدي

    أَرى قَبرَ نَحّامٍ بَخيلٍ بِمالِهِ

    كَقَبرِ غَويٍّ في البَطالَةِ مُفسِدِ

    تَرى جُثوَتَينِ مِن تُرابٍ عَلَيهِما

    صَفائِحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِ

    أَرى المَوتَ يَعتامُ الكِرامَ وَيَصطَفي

    عَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ

    أَرى العَيشَ كَنزاً ناقِصاً كُلَّ لَيلَةٍ

    وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ

    لَعَمرُكَ إِنَّ المَوتَ ما أَخطَأَ الفَتى

    لَكَالطِوَلِ المُرخى وَثِنياهُ بِاليَدِ

    فَما لي أَراني وَاِبنَ عَمِّيَ مالِكاً

    مَتى أَدنُ مِنهُ يَنأَ عَنّي وَيَبعُدِ

    يَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُني

    كَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِ

    وَأَيأَسَني مِن كُلِّ خَيرٍ طَلَبتُهُ

    كَأَنّا وَضَعناهُ إِلى رَمسِ مُلحَدِ

    عَلى غَيرِ ذَنبٍ قُلتُهُ غَيرَ أَنَّني

    نَشَدتُ فَلَم أُغفِل حَمولَةَ مَعبَدِ

    وَقَرَّبتُ بِالقُربى وَجَدِّكَ إِنَّني

    مَتى يَكُ أَمرٌ لِلنَكيثَةِ أَشهَدِ

    وَإِن أُدعَ لِلجُلّى أَكُن مِن حُماتِها

    وَإِن يَأتِكَ الأَعداءُ بِالجَهدِ أَجهَدِ

    وَإِن يَقذِفوا بِالقَذعِ عِرضَكَ أَسقِهِم

    بِكَأسِ حِياضِ المَوتِ قَبلَ التَهَدُّدِ

    بِلا حَدَثٍ أَحدَثتُهُ وَكَمُحدِثٍ

    هِجائي وَقَذفي بِالشَكاةِ وَمُطرَدي

    فَلَو كانَ مَولايَ اِمرَأً هُوَ غَيرَهُ

    لَفَرَّجَ كَربي أَو لَأَنظَرَني غَدي

    وَلَكِنَّ مَولايَ اِمرُؤٌ هُوَ خانِقي

    عَلى الشُكرِ وَالتَسآلِ أَو أَنا مُفتَدِ

    وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً

    عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ

    فَذَرني وَخُلقي إِنَّني لَكَ شاكِرٌ

    وَلَو حَلَّ بَيتي نائِياً عِندَ ضَرغَدِ

    فَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ قَيسَ بنَ خالِدٍ

    وَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ عَمروَ بنَ مَرثَدِ

    فَأَصبَحتُ ذا مالٍ كَثيرٍ وَزارَني

    بَنونَ كِرامٌ سادَةٌ لِمُسَوَّدِ

    أَنا الرَجُلُ الضَربُ الَّذي تَعرِفونَهُ

    خَشاشٌ كَرَأسِ الحَيَّةِ المُتَوَقِّدِ

    فَآلَيتُ لا يَنفَكُّ كَشحي بِطانَةً

    لِعَضبٍ رَقيقِ الشَفرَتَينِ مُهَنَّدِ

    حُسامٍ إِذا ما قُمتُ مُنتَصِراً بِهِ

    كَفى العَودَ مِنهُ البَدءُ لَيسَ بِمِعضَدِ

    أَخي ثِقَةٍ لا يَنثَني عَن ضَريبَةٍ

    إِذا قيلَ مَهلاً قالَ حاجِزُهُ قَدّي

    إِذا اِبتَدَرَ القَومُ السِلاحَ وَجَدتَني

    مَنيعاً إِذا بَلَّت بِقائِمِهِ يَدي

    وَبَركٍ هُجودٍ قَد أَثارَت مَخافَتي

    بَوادِيَها أَمشي بِعَضبٍ مُجَرَّدِ

    فَمَرَّت كَهاةٌ ذاتُ خَيفٍ جُلالَةٌ

    عَقيلَةُ شَيخٍ كَالوَبيلِ يَلَندَدِ

    يَقولُ وَقَد تَرَّ الوَظيفُ وَساقُها

    أَلَستَ تَرى أَن قَد أَتَيتَ بِمُؤيِدِ

    وَقالَ أَلا ماذا تَرَونَ بِشارِبٍ

    شَديدٍ عَلَينا بَغيُهُ مُتَعَمِّدِ

    وَقالَ ذَروهُ إِنَّما نَفعُها لَهُ

    وَإِلّا تَكُفّوا قاصِيَ البَركِ يَزدَدِ

    فَظَلَّ الإِماءُ يَمتَلِلنَ حُوارَها

    وَيُسعى عَلَينا بِالسَديفِ المُسَرهَدِ

    فَإِن مُتُّ فَاِنعيني بِما أَنا أَهلُهُ

    وَشُقّي عَلَيَّ الجَيبَ يا اِبنَةَ مَعبَدِ

    وَلا تَجعَليني كَاِمرِئٍ لَيسَ هَمُّهُ

    كَهَمّي وَلا يُغني غَنائي وَمَشهَدي

    بَطيءٍ عَنِ الجُلّى سَريعٍ إِلى الخَنى

    ذَلولٍ بِأَجماعِ الرِجالِ مُلَهَّدِ

    فَلَو كُنتُ وَغلاً في الرِجالِ لَضَرَّني

    عَداوَةُ ذي الأَصحابِ وَالمُتَوَحِّدِ

    وَلَكِن نَفى عَنّي الرِجالَ جَراءَتي

    عَلَيهِم وَإِقدامي وَصِدقي وَمَحتِدي

    لَعَمرُكَ ما أَمري عَلَيَّ بِغُمَّةٍ

    نَهاري وَلا لَيلي عَلَيَّ بِسَرمَدِ

    وَيَومٍ حَبَستُ النَفسَ عِندَ عِراكِهِ

    حِفاظاً عَلى عَوراتِهِ وَالتَهَدُّدِ

    عَلى مَوطِنٍ يَخشى الفَتى عِندَهُ الرَدى

    مَتى تَعتَرِك فيهِ الفَرائِصُ تُرعَدِ

    وَأَصفَرَ مَضبوحٍ نَظَرتُ حِوارَهُ

    عَلى النارِ وَاِستَودَعتُهُ كَفَّ مُجمِدِ

    سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً

    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ

    وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تَبِع لَهُ

    بَتاتاً وَلَم تَضرِب لَهُ وَقتَ مَوعِدِ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأمتي..!!
    التالي المؤسسة الوطنية لتنمية المهرجانات والتظاهرات الثقافية والفنية- ندوة خاصة بالشاعرة “جميلة الماجري”

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter