Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » إلى الشهيد.. صاحب المقام
    شعر

    إلى الشهيد.. صاحب المقام

    محمود عبو - الجزائر
    belahodoodbelahodood26 يونيو 2024آخر تحديث:26 يونيو 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مرَّ الغمامُ على سُهدي فأيقـــظني

    واجتاحني مطرُ التذكار في العلنِ

    نادانِيَ العـابِرُ الموشومُ في مُقَلِي

    يمشي بظلِّي يجوسُ النبضَ: يا ابن منِ

    قُمْ يا دليلَ الرُّؤى فالقومُ سامرُهم

    أَرخى زمامَ السُّرَى في الجفنِ للوسنِ

    هذا مَــــقَامُ العُبُورِ الآنَ يجمعنَا

    يا صاحبَ الجَفْنِ خلِّ الجفنَ يأخذني

    خمسونَ مَرَّتْ و هـــــــذا القلبُ متكئٌ

    تحت الغمام بكأس الحبِّ يشربُني

    خمسون مرَّتْ،و ذاتُ القلب ما نُبِذَتْ

    بِالسُّكْرِ آيتُه، و الكأسُ ينبذني

    يمضي الى الهدف المنشودِ تكْنُفُه

    خمرُ المعاني و خمرُ الحبِّ تُسْلِمُني  

    حين انتشيت رأيت العمر قـــــافلة

    قد لـــــــوَّحت بالرحيل الآن تتــــــركني

    يا أيها الوجـــــــــع الموجوع معــــــذرة

    هذي الهيولى بعمق الذات تحضرني 

    رجْعُ الصدى صلفٌ في المدِّ منتشرٌ

    قد صمَّ آذان من ناموا عن الوهن

    حتى انتشرتُ كما هذي السماء هنا

    واجتحتُ أحجيةً في الرِّيحِ تَزرعني

    إنِّي الغـــــــــمامُ وإني واقفٌ أبـــدا

    والجهدُ والسُّهْدُ والذِّكرَى هنَا وَطَنِي

    أهرقتُ للــزَّمن الطُّــــــــــــوفان محبـرتي

    أرخيتُ ستـر المرايا… لذتُ بالدمنِ 

    شَيَّدتُنِـي و طنًا و الكلُّ يســـــــــكُنُنـِي

    يا صاحب الحبِّ هذا الحبُّ من سُنَنِي

    إني الشهــــــــــــــيدُ و هذي الروح واقفة

    عـــــند المعـارج  نحو الله تحملني

    قد زَغْرَدَتْ وَ انْتَشَتْ…حثَّتْ مَسِيرَتَهَا

    و استبشرت برؤاي الآن تلبسني

                       ۝֍۝

    يا صاحبَ الأفق هذا الأفق حارتنا

    فيها و منها عرفنا ريحَ ذي المدنِ

    فيها و منها مشينا العمر، حافية

    تلك الأماني… و ذاك الوجد لم يهنِ

    ما زال في الكفِّ روحٌ منه ساجدة

    فوق السحاب تُبَاهــي السرَّ بالعلن

    ما زال قلبي على الغمـــــــام متكئا

    يقـــــــتاتُ من غيمةٍ لفَّته في الكفنِ

    الموت خيفتنا و الموتُ حاجتنا

    و الموت حجتنا و الموتُ لم يخنِ

    و الموت سيرتنا و الموت وجهتنا

    و الموت وردتنا في مهمه المحنِ

    و الموت سورتنا و الموت صورتنا

    إذ نرتمي ومضة في رعشة البدن

    تلك المـــــــــــــــــــــرايا نراها الآن تجذبــــنا

    نحو العبور … نرانا خارج الزمن

    نحن احتملنا صدود العمر من زمن

    حانَ الزمانُ و وصل العمر لم يحن

    في الأفق بسملة..قل هو.. و فاتحة

    حاء الحواميم.. طاسينٌ يؤلفني

    إني أرى شبهي في المـــاء.. أذكره

    في السّمت، لكن أراني لست أذكرني

    يرسو المكان على كفي .. فأشهدُني

    طفلا تهادى بلون الريح يرسمني

    فالريـــــــــــــــح تعــرف معنى أن أكون أنا

    والريح تعرف معنى اللون ينكرني

    والريح تعرف أيضا لــــــــون قافيتي

    والريح تعرف صوتي .. الماء يعرفني

    تلك المآذن، و الأفاق .. عـــــــمقهما

    تلك الجراح تئنُّ الآن، ترعبــــــــــــــــــني

    تلك المآسي بقلب الأرض مثقلة

    مثل العماليق .. ذاك الليل يحجبني

    إني أرى بيدي ظِلَّ المكان.. أرى

    كل المشــــــــــاهد في الطوفان تغمرني

    صوتي يؤجِّجُهُ قلبـي، على بلدي

    ألقى اليقين… و شدَّ الكفَّ بالكفنِ

    إنِّي على وطنـي ألقيت محبـرتي

    حوَّلْتُها عــــــــــــلمًا في الأفْقِ يحملني

    يا أيها الوطــــن الممتد في قلمي

    عذرا … فإنِّي  أموت  الآن يا وطني 

     عذرا … فإنِّي  أموت  الآن يا وطني  

     عذرا …

    فإنِّي  أموت  الآن يا وطني   

    عذرا …

    فإنِّي  أموت  الآن

    يا وطني .

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقبودكاست.. منازل القصيد.. قصائد أنقذت شعراءها
    التالي في كتابه «هو الشعر»: مارون الماحولي ينبش التراث ويطوع المعاصرة

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter