Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » معلقة لبيد بن ربيعة
    قصائد مختارة

    معلقة لبيد بن ربيعة

    هيئة التحرير
    belahodoodbelahodood28 يونيو 2024آخر تحديث:28 يونيو 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    عـفـتِ الـديـارُ مـحـلُّـهـا فـمُـقـامُـهَــا

    بـمـنًـى تـأبَّـدَ غَـوْلُــهـا فَـرِجَــامُـهَــا

    فـمـدافـعُ الـرَّيَّـانِ عـرِّيَ رسْــمُــهــا

    خـلـقـاً كـمـا ضَـمِنَ الوُحِيَّ سِـلامُـها

    دمِـنٌ تَـجَـرَّمَ بـعـدَ عَـهْـدِ أنِـيـسِــهَــا

    حِـجَـجٌ خَـلَـوْنَ حَـلالُـهَـا وحَـرَامُـهَـا

    رزقَـتْ مـرابـيـعَ الـنُّـجـومِ وصـابَهَا

    ودقُ الـرواعـدِ جـوْدُهَـا فـرهـامُـهـا

    مـنْ كـلِّ سَـارِيَــة ٍ وغــادٍ مُــدْجِــنٍ

    وعـشــيَّـة ٍ مــتــجــاوبٍ إرْزامُــهَــا

    فَـعَـلا فُـرُوعُ الأيْـهُـقَـانِ وَأطْـفَــلَـتْ

    بـالـجـلـهـتـيـن ظـبـاؤهَـا ونـعـامُـها

    والـعـيـنُ سـاكِـنــةٌ عـلـى أطْـلائِـهـا

    عُـوذاً تَـأجَّـلُ بـالـفـضَـاءِ بِـهَـامُـهــا

    وجَـلا الـسُّـيـولُ عـن الـطّلُولِ كأنّها

    زبـرٌ تــجِـدُّ مــتــونَــهــا أقْـلامُــهــا

    أوْ رَجْـعُ واشِـمـة ٍ أُسِـفَّ نَـؤورُهَــا

    كـفـفـاً تـعـرَّضَ فـوقَـهـنَّ وشـامُـهــا

    فـوقـفـتُ أسْـألُـهَـا،وكـيـفَ سُـؤالُـنَـا

    صُـمّـاً خـوالـدَ مـا يُـبــيـنُ كـلامُـهـا

    عـرِيـتْ وكـان بـها الجميعُ فأبكرُوا

    مـنـهـا وَغُـودرَ نُـؤيُـهَـا وَثُـمَـامُــهـا

    شـاقـتـكَ ظُـعْـنُ الـحيِّ حينَ تحمّلُوا

    فـتـكـنَّـسُـوا قُـطُـنـاً تَـصِـرُّ خِـيَامُـها

    مـن كـلِّ مَـحْـفُـوفٍ يُـظِـلُّ عِـصِـيَّـهُ

    زوْجٌ عــلــيــه كــلَّــة ٌ وفـرامُـــهَــا

    زُجَـلاً كـأنَّ نِـعَـاجَ تُـوضِـحَ فَـوْقَـهَا

    وظِـبـاءَ وجـرَة َ عُــطَّـفـاً آرَامُــهَــا

    حُـفِـزَتْ وَزَايَـلَـهَـا الـسَّـرَابُ كـأنها

    أجْـزَاعُ بِـيـشـة َ أثْـلُـهَـا وَرُضَـامُهَا

    بـلْ مـا تـذكـرُ مـنْ نـوارَ وقـد نـأتْ

    وَتَـقَـطَّـعَـتْ أسْـبَـابُـهَـا وَرِمَــامُـهَــا

    مُـرِّيَّــة ٌ حَـلَّــتْ بِـفَــيْـدَ وَجَــاوَرَتْ

    أهْـلَ الـحِـجَـازِ فـأيْنَ مِـنْكَ مَـرَامُهَا

    بـمـشـارقِ الـجـبـلـيـن أو بِـمُـحَجَّرٍ

    فَـتَـضَـمَّـنَـتْـهَـا فَـرْدَة ٌ فَـرُخَـامُــهَــا

    فَـصُـوَائــقٌ إنْ أيْـمَــنَـتْ فَـمَـظِــنَّـة ٌ

    فـيـهـا وحـافُ الـقَـهْرِ أوْ طِلْـخامُهَا

    فـاقـطـعْ لُـبـانَة َ مَنْ تَعَرَّضَ وَصْلُهُ

    ولَـشـرُّ واصـلِ خُـلَّـة ٍ صَـرَّامُــهــا

    واحـبُ المُجَامِلَ بالجزيلِ وصرمُهُ

    بـاقٍ إذا ضـلـعَـتْ وزاغَ قــوامُــهَـا

    بِـطَـلــيـحِ أسْــفَـارٍ تَــرَكْـنَ بـقــيَّـة ً

    مـنـهـا فـأحـنـقَ صُـلْـبُـها وسـنامُها

    وإذا تـغـالـى لـحـمُـهـا وتـحـسَّـرتْ

    وتَـقَـطَّـعَـتْ بـعـد الـكَـلالِ خِـدَامُـهَا

    فـلـهـا هـبـابٌ فـي الـزِّمــامِ كـأنَّـها

    صهباءُ خَفَّ مع الجنوبِ جَـهَامُـها

    أو مـلـمِـعٌ وسـقَـتْ لأحـقـبَ لاحَـهُ

    طَـرْدُ الـفُـحـول وَضَـرْبُهَا وَكِدَامُهَا

    يـعـلـوُ بـهـا حـدبُ الإكـامِ مـسحَّجٌ

    قَـد رابَـهُ عـصـيـانُـهَـا ووحَـامُـهـا

    بـأحِـزَّة ِ الـثَّـلَـبُـوتِ يَـرْبَـأُ فَـوْقَـهَـا

    قَـفْـر الـمَـرَاقِـبِ خَـوْفُـهَـا آرامُـهَــا

    حـتـى إذا سَــلَـخَـا جُـمَــادَى سـتَّـة ً

    جَـزءاً فـطـالَ صِـيـامُـهُ وَصِـيَامُها

    رَجَـعَـا بـأمـرهــمـا إلـى ذي مِـرَّة ٍ

    حـصـدٍ، ونـجـحُ صـريمة ٍ إبرامُهَا

    ورمـى دوابـرَهَـا الـسَّـفَـا وتهيَّجَتْ

    ريـحُ المـصايِـفِ سَـوْمُهَا وسِهامُهَا

    فـتـنـازعـا سَـبِـطـاً يـطـيـرُ ظـلالُهُ

    كـدخـانِ مُـشْـعَـلـة ٍ يُشَبُّ ضِرَامُهَا

    مـشـمُـولـة ٍ غلِـثَتْ بنابـتِ عـرْفَـجٍ

    كَـدُخَـانِ نـارٍ سَــاطِـعٍ أسْــنَـامُـهـا

    فـمـضـى وَقَـدَّمَـهَـا وكـانـتْ عـادة ً

    مـنـه إذا هِـيَ عَــرَّدَتْ إقــدامُــهــا

    فتوسَّطا عرضَ السَّريَّ وصـدَّعـا

    مـسـجـورة ً مـتـجـاوراً قُـلاَّمُــهَــا

    مـحـفـوفـة ً وسـطَ الـيـراعِ يُـظِـلُّها

    مِـنـه مُـصَـرَّعُ غَــابـة ٍ وقِـيـامُـهـا

    أفَـتِــلْـكَ أم وحْــشِـيَّـة ٌ مــسبـوعَـة ٌ

    خـذلتْ وهـاديـة ُ الصِّـوارِ قِـوَامُـها

    خَـنْسـاءُ ضَـيَّـعَـتِ الفَـريرَ فلمْ يَرِمْ

    عـرضَ الشَّـقـائِـقِ طوفُها وبغامُها

    لِــمُـعَــفَّـرٍ قَــهْــدٍ تَــنَــازَعَ شِــلْـوَهُ

    غُـبْـسٌ كـواسِـبُ لا يُـمَـنُّ طَـعَامُها

    صَـادَفْـنَ مـنـهـا غِـرَّة ً فَـأصَـبْـنَهَا

    إنَّ الـمـنـايـا لا تـطـيـشُ سهـامُـهَا

    بـاتَـتْ وَأسْبَـلَ واكـفٌ مـن ديـمـة ٍ

    يـروِي الـخـمـائـلَ دائـماً تسجامُها

    يـعـدُو طـريـقـة َ مـتـنِـهَـا مـتـواتِرٌ

    فـي لـيـلـة ٍ كَـفَـرَ الـنُّـجومَ غَمَامُهَا

    تـجـتـافُ أصْـلاً قـالِـصـاً مـتـنـبّذاً

    بـعـجـوبِ أنْـقـاءٍ يـمـيـلُ هُـيَـامُـها

    وتُضـيءُ في وَجْـهِ الظـلام مُنِـيرة ً

    كـجـمـانَـة ِ البـحريِّ سُـلَّ نـظامُها

    حتى إذا انحـسَرَ الظلامُ وَأسْفَرَتْ

    بـكـرتْ تـزلُّ عـن الثَّرَى أزْلامُها

    عَـلِـهَـتْ تَـرّدَّدُ فـي نِـهاءِ صَعَائِـدٍ

    سَـبْــعــاً تُــؤامــاً كـامـلاً أيَّـامُـهـا

    حـتـى إذا يَـئسَـتْ وأسْـحَقَ حَالِقٌ

    لـم يُـبـلـهِ إرْضـاعُـهـا وفِـطَـامُـها

    وتـوجـسَّـتْ رزَّ الأنـيـسِ فَرَاعَها

    عن ظهرِ غَيْبٍ، والأنيسُ سَقَامُها

    فَـغَـدَتْ كـلا الفَرجَينِ تَحْسَبُ أنَّهُ

    مَـولـى المخـافة خلفُـها وأمـامُهـا

    حتـى إذا يئـسَ الـرُّماة ُ وأرْسَلُوا

    غـضـفـاً دواجـنَ قافلاً أعْصامُها

    فَـلَـحِـقْـنَ واعـتـكـرتْ لها مَدْرِيَّة ٌ

    كـالـسَّـمـهـريَّـة ِ حَـدَّهَـا وتَمَامُهَا

    لِـتـذَودَهُـنَّ وَأيـقـنـتْ إن لم تَـذُدْ

    أن قد أحمَّ مع الحتوفِ حمـامُها

    فتقصدَتْ منها كَسابِ فضُرِّجتْ

    بدمٍ وغودرَ في المَكَرِّ سُخَـامُـها

    فبتلْكَ إذْ رقَصَ اللوامعُ بالضُّحى

    واجتابَ أردية َ السَّرَابِ إكامُها

    أقضـي اللُّـبانة َ لا أفـرِّطُ ريـبـة ً

    أو أن يـلـومَ بـحـاجـة ٍ لُـوَّامُـهَـا

    أوَلـم تـكـنْ تـدري نَـوَارُ بـأنَّني

    وَصَّـالُ عَـقْـدِ حَـبَـائِـلٍ جَـذَّامُـها

    تَـرَّاكُ أمـكـنـة ٍ إذا لـم أرْضَـهَـا

    أوْ يعتلقْ بعضَ النفوسِ حِمامُها

    بـل أنـتِ لا تـدريـن كـم مِنْ ليلة ٍ

    طَـلْـقٍ لـذيـذٍ لَـهْـوُهـا ونِـدَامُـهــا

    قَـد بِـتُّ سـامِـرَها، وغَـاية تاجرٍ

    وافـيـتُ إذ رُفِـعَـتْ وَعَـزَّ مُدَامُها

    أُغْلي السِّـباءَ بكـلِّ أدْكَـنَ عاتـقٍ

    أو جَوْنَة ٍ قُدِحَـتْ وفُضَّ خِتـامُها

    بـصَـبـوحِ صافية ٍ وجذبِ كرينة ٍ

    بــمــوَتَّــرٍ تــأتــالُــهُ إبــهـامُـهَــا

    بادرتُ حاجتَها الدّجاجَ بسـحرَة ٍ

    لأعَـلَّ مـنـهـا حـيـنَ هـبّ نـيامُها

    وغـداة ِ ريـحٍ قَـدْ وزعـتُ وَقَـرَّة ٍ

    إذ أصْبَـحَتْ بيدِ الشَّـمالِ زمامُها

    ولقَد حمـيْتُ الحـيَّ تحملُ شِكَّـتي

    فرطٌ، وشاحـي إذْ غدوتُ لجامُها

    فعَـلوتُ مرتـقـباً عَلـى ذي هَبْـوَة ٍ

    حَـرِجٍ إلـى أعـلامِـهِـنَّ قَـتَـامُـهـا

    حـتـى إذا ألْـقَـتْ يـداً فـي كــافـرٍ

    وَأجَـنَّ عَـوْرَاتِ الثُّغُـورِ ظَـلامُها

    أسْـهلْـتُ وانتصَـبتْ كجذع منيفَة ٍ

    جَـرْدَاءَ يَـحْـصَـرُ دونـها جُرَّامُها

    رَفَّـعْـتُـهَـا طَـرَدَ الـنَّــعـامِ وَشَــلَّـهُ

    حتى إذا سَخِنَـتْ وَخَـفَّ عـظامُها

    قَلِـقَتْ رِحَـالَتُـهَا وَأسْـبَلَ نَحْـرُهَـا

    وابـتـلَّ مـن زَبَـدِ الحمِـيمِ حِزَامُهَا

    تَرْقَى وَتَطَعْنُ في العِنَانِ وتَنْتَحي

    وِرْدَ الـحـمَـامـة إذ أجَـدَّ حَـمَـامُها

    وكـثـيـرة ٍ غُـرَبـاؤهَـا مَـجْـهُـولَة ٍ

    تـرجَـى نـوافِـلُـهـا ويـخْشَى ذامُها

    غُـلْـبٌ تَـشَـذَّرُ بـالـذُّحُـولِ كـأنَّـهَـا

    جـنُّ الـبــديِّ رواســيـاً أقــدامُـهـا

    أنكـرتُ باطـلَـهـا وَبُـؤْتُ بـحـقِّـها

    عنـدي، ولـم يَفْـخَرْ عليَّ كرامُـها

    وَجـزَورِ أيْـسَـارٍ دَعَـوْتُ لحتـفِها

    بِـمَـغَـالِـقٍ مُـتَـشَـابـهٍ أجـسـامُــهـا

    أدعُـو بـهـنَّ لـعـاقِـرِ أوْ مــطـفِــلٍ

    بـذلَـتْ لجـيرانِ الجـمـيعِ لحـامُهـا

    فالضـيفُ والجـارُ الجنـيبُ كأنّـما

    هبَـطَا تبـالَة َ مخـصِباً أهْــضَامُها

    تـأوِي إلـى الأطـْنـابِ كـلُّ رذيَّـة ٍ

    مِـثْـلُ الـبَـلِيّـة ِ قَـالـصٌ أهـدَامُـهــا

    ويـكـلّلُـونَ إذا الـريـاحُ تـنـاوحَـتْ

    خُـلُـجاً تـمـدُّ شـوارعـاً أيْـتَـامُـهـا

    إنّـا إذا الـتقـتِ المـجَامِعُ لـم يَـزَلْ

    مـنّـا لِـزَازُ عـظـيمـة ٍ جَـشّـامُـهـا

    وَمُـقَسِّـمٌ يُعْــطِي العشـيرة َ حَقَّــهَا

    وَمُــغَــذْمِرٌ لــحقوقِــها هَــضَّامُـها

    فضلاً،وذو كـرمٍ يعينُ على النَّدى

    ســمحٌ كــسُوبُ رغــائبٍ غـنّامُها

    مِــنْ مــعــشرٍ ســنَّتْ لـهمْ آباؤهُمْ

    ولــكــلِّ قــومٍ سُــنَّة ٌ وإمــامُــهَـــا

    لا يَـطبَــعونَ وَلا يَبــورُ فَعــالُــهُم

    إِذ لا يَمــيلُ مَــعَ الهَــوى أَحلامُها

    فــاقْــنَعْ بــما قَــسَمَ المــليكُ فـإنّمَا

    قســمَ الخــلائقَ بيــنَنا عــلاَّمُـــها

    وإذا الأمــانة ُ قُسِّــمَتْ في مَـعْشَرٍ

    أوْفَــى بــأوْفَــرِ حَــظِّــنَا قَسّـامُهَا

    فــبنــى لــنا بيــتاً رفيــعاً سمــكُهُ

    فَـسَمـا إلــيه كَـهْـلُـهـَا وَغُـلامُــهـا

    وَهُمُ السُّعَاة ُ إذا العشيرة ُ أُفْظِعَتْ

    وهـمُ فـوارِسُـهَــا وَهـمْ حُـكّـامُـهـا

    وهــمُ رَبـيــعٌ للـمُـجَــاورِ فـيـهــمُ

    والمرمــلاتِ إذا تطـــاولَ عَامُـها

    وَهُمُ العَشيرة ُ أنْ يُبَطِّىء َ حــاسدٌ

    أو أن يـمـيلَ مـعَ الـعـدوِّ لئـــامُهـا

     

     

     

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمن “سقط الزند” إلى “اللزوميات”.. أبو العلاء المعري فيلسوف الشعر العربي
    التالي أقوال وحكم وأمثال.. ترجمة إلى الإنجليزية

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter