Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » ثرثرات محموم
    قصائد مختارة

    ثرثرات محموم

    عبد الله البردوني - اليمن
    belahodoodbelahodood4 يوليو 2024آخر تحديث:4 يوليو 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كان يحكي، يبكي، يجيبُ، يُنادي

    يدّعي، يشتكي، يصافي، يُعادي

    مرحباً يا (سعيدُ)،خذْ نورَ عيني

    أسكتي، هاتِ بُندُقي يا (عُبادي)

    غادَرتْ عُمقَها البحارُ وجاءَتْ

    ركبتْ ظلّهَا الرّمالُ الحَوادي

    هل تخافينَ أن أموت؟ حياتي

    لم تحقِّق شَيئاً يثيرُ افْتِقادي

    كنتُ كالآخرينَ، أمشطُ شَعري

    أنتقي بزَّتِي، أبيعُ كَسادي

    أشتري(ربطة)، وأصحو بكاس

    وبكاسٍ أطفي شموع سهادي

    وأُوالي بلا اعتقادٍ وأنوي

    سحقَ مَنْ لم يتاجروا باعتِقادي

    كلُّ هذا عُمْري، وعمرٌ كَهذا

    لا يُساوي، عذابَ يومٍ ولادي

    إسقِني يا (صلاح)، زدْ، مَنْ دعَاني؟

    يا عيالَ الكلابِ ردُّوا جَوادي

    كيف أقضي دَيْني وليس ببيتي

    غيرُ بيتي ومِعْزفٌ غيرُ شادي؟

    والَّذي كانَ والدي صَار طفلي

    من أُداري.. عنادَهُ أو عنادي؟

    لبسَتْ قامةُ الرَّياح جَبيني

    نسيَ اللَّيل رجلَهُ في وِسَادي

    زَوَّجتْ بنتَهَا بعشرين الفاً

    باعَ(ناجي سعيدُ) (زيدَ الجَرادي)

    كلُّ آتٍ مَضَى، أتى كلُّ ماضٍ

    ضاع في كل رايح كل غادي

    (ما كَفَى واحِداً كَفى اثْنينِ) قالوا :

    أكلوني ويحذرونَ ازدرادي

    ولأنِّي مُجوفٌ مثلُ غيري

    بِعْتُ وجهي لوجهِ مائي وزادي

    أليساريُّ رزقُ اليميني، وقالوا:

    أجْودُ الخُبزِ مِنْ طحينِ التَّعَادي

    من سيعطي (سعداً) حُساماً بصيراً

    ثالثَ السِّاعدَيْنِ ذيلُ حِيادي

    ذاتَ يومٍ كانتْ ممرّاتُ (صنعا)

    من نبيذٍ ومِنْ زهورٍ نوادي

    تَتَهادى النُّجوم في كلِّ دَرْبٍ

    كالغَواني.. فأينَ ذاكَ التَّهَادي؟

    سألوا من أَنَّا.. وصرَّحتُ باسْمي

    كاملاً، أنكروا بأنّي (مُرادي)

    قلت (أبّي)، (عَنْسي)، (زبيدي).. أشاروا

    ألرِّيالات نسيتي وبلادي

    أضحكتْهُم كتابةُ أسْمي وفوْراً

    بَيَّضَتْ خضرةُ النُّقودِ مِدادي

    عندهُ نعجةٌ فأمسي مديراً!

    نهدُ أنثَى مؤهلٌ غيرُ عَادي

    ألحليبُ الذي يُسمَّى جلوداً

    طازجاتٍ أمسي سريرَ (ابْنِ هادي)

    قَبلَ بدءِ الزَّواجِ طُلِّقتُ.. صَارَتْ

    كلُّ زوجاتِهِم خيولَ رُقادي

    كانَ يخشى أبي فَسادي ويبني

    يومَ عُرْسي رفضْتُ.. عاشَ فسادي

    كنتُ أعتادُهَا (غَزالاً) فاضحَتْ

    (فاتناَ).. ودِّع الهَوَى يا فُؤادي

    من أرادَ النَّجاةَ ماتَ ليحيا

    والذي لم يَمُتْ إلى الموتِ صادي

    سَلَّحُونا (شيكي) وقالوا عليكُمْ

    وعليكم… حَسب القَرارِ القيادي

    كانَ(يحيى) كالتَّيسِ يعدو ويثغُو

    و(مثنَّى) يُلقى خِطاباً (زيادي)

    وهَجَمنا… مِتْنا قليلاً، أفقنا

    موتُنَا كانَ مولِداً لا إرادي

    ورجعنا وللصخورِ عيونٌ

    كالصَّبايا وللرَّوابي أيادي

    إنَّ تحتَ القناعِ والوجهِ وجهاً

    يختفي تحتَ ظهرِهِ وَهْوَ بادي

    صاحبُ الوادَييْن دونَ تَمَنِّ

    نَالَ ألفاً وباعَ مليونَ وادي

    بدءُ ليلي حبُّ، بدونِ عشاء

    نصفُ يومي هوىً وخبزٌ مُعادي

    هل سأعتاد وجهَ غيري بوجهي؟

    زَعَمُوا، ربَّمَا أخونُ اعتيادي

    قلت لي: أنَّ ذا (أكيدٌ) ولكنْ

    أي شيءٍ مؤكد يا (حَمادي)؟

    آه مَاذا أريدُ؟ أدري وأنسى

    ثم أنسى أنِّي نسيتُ مُرادي

    كان يحكي وفَتْحَتا مُقْلتيهِ

    مثلُ ثقبينِ في جدارٍ رمادي

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابق“الشِّعر ليس ترفا”.. هذا ما يحدث لعقلك حين تقرأ القصائد
    التالي عبد الله البردوني.. شاعر ظُلم حيا وميتا

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter