Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » معلقة عنترة بن شداد العبسي
    قصائد مختارة

    معلقة عنترة بن شداد العبسي

    هيئة التحرير
    belahodoodbelahodood4 يوليو 2024آخر تحديث:4 يوليو 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ

    أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ

    يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي

    وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي

    فَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّها

    فَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِ

    وَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ وَأَهلُنا

    بِالحَزنِ فَالصَمّانِ فَالمُتَثَلَّمِ

    حُيِّيتَ مِن طَلَلٍ تَقادَمَ عَهدُهُ

    أَقوى وَأَقفَرَ بَعدَ أُمِّ الهَيثَمِ

    حَلَّت بِأَرضِ الزائِرينَ فَأَصبَحَت

    عَسِراً عَلَيَّ طِلابُكِ اِبنَةَ مَخرَمِ

    عُلِّقتُها عَرَضاً وَأَقتُلُ قَومَها

    زَعماً لَعَمرُ أَبيكَ لَيسَ بِمَزعَمِ

    وَلَقَد نَزَلتِ فَلا تَظُنّي غَيرَهُ

    مِنّي بِمَنزِلَةِ المُحَبِّ المُكرَمِ

    كَيفَ المَزارُ وَقَد تَرَبَّعَ أَهلُها

    بِعُنَيزَتَينِ وَأَهلُنا بِالغَيلَمِ

    إِن كُنتِ أَزمَعتِ الفِراقَ فَإِنَّماْ

    زُمَّت رِكابُكُمُ بِلَيلٍ مُظلِمِ

    ما راعَني إِلّا حَمولَةُ أَهلِها

    وَسطَ الدِيارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمخِمِ

    فيها اِثنَتانِ وَأَربَعونَ حَلوبَةً

    سوداً كَخافِيَةِ الغُرابِ الأَسحَمِ

    إِذ تَستَبيكَ بِذي غُروبٍ واضِحٍ

    عَذبٍ مُقَبَّلُهُ لَذيذِ المَطعَمِ

    وَكَأَنَّ فارَةَ تاجِرٍ بِقَسيمَةٍ

    سَبَقَت عَوارِضَها إِلَيكَ مِنَ الفَمِ

    أَو رَوضَةً أُنُفاً تَضَمَّنَ نَبتَها

    غَيثٌ قَليلُ الدِمنِ لَيسَ بِمَعلَمِ

    جادَت عَليهِ كُلُّ بِكرٍ حُرَّةٍ

    فَتَرَكنَ كُلَّ قَرارَةٍ كَالدِرهَمِ

    سَحّاً وَتَسكاباً فَكُلَّ عَشِيَّةٍ

    يَجري عَلَيها الماءُ لَم يَتَصَرَّمِ

    وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ

    غَرِداً كَفِعلِ الشارِبِ المُتَرَنِّمِ

    هَزِجاً يَحُكُّ ذِراعَهُ بِذِراعِهِ

    قَدحَ المُكِبِّ عَلى الزِنادِ الأَجذَمِ

    تُمسي وَتُصبِحُ فَوقَ ظَهرِ حَشِيَّةٍ

    وَأَبيتُ فَوقَ سَراةِ أَدهَمَ مُلجَمِ

    وَحَشِيَّتي سَرجٌ عَلى عَبلِ الشَوى

    نَهدٍ مَراكِلُهُ نَبيلِ المَحزِمِ

    هَل تُبلِغَنّي دارَها شَدَنِيَّةٌ

    لُعِنَت بِمَحرومِ الشَرابِ مُصَرَّمِ

    خَطّارَةٌ غِبَّ السُرى زَيّافَةٌ

    تَطِسُ الإِكامَ بِوَخذِ خُفٍّ ميثَمِ

    وَكَأَنَّما تَطِسُ الإِكامَ عَشِيَّةً

    بِقَريبِ بَينَ المَنسِمَينِ مُصَلَّمِ

    تَأوي لَهُ قُلُصُ النَعامِ كَما أَوَت

    حِزَقٌ يَمانِيَةٌ لِأَعجَمَ طِمطِمِ

    يَتبَعنَ قُلَّةَ رَأسِهِ وَكَأَنَّهُ

    حِدجٌ عَلى نَعشٍ لَهُنَّ مُخَيَّمِ

    صَعلٍ يَعودُ بِذي العُشَيرَةِ بَيضَهُ

    كَالعَبدِ ذي الفَروِ الطَويلِ الأَصلَمِ

    شَرِبَت بِماءِ الدُحرُضَينِ فَأَصبَحَت

    زَوراءَ تَنفِرُ عَن حِياضِ الدَيلَمِ

    وَكَأَنَّما تَنأى بِجانِبِ دَفَّها ال

    وَحشِيِّ مِن هَزِجِ العَشِيِّ مُؤَوَّمِ

    هِرٍ جَنيبٍ كُلَّما عَطَفَت لَهُ

    غَضَبى اِتَّقاها بِاليَدَينِ وَبِالفَمِ

    بَرَكَت عَلى جَنبِ الرِداعِ كَأَنَّما

    بَرَكَت عَلى قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ

    وَكأَنَّ رُبّاً أَو كُحَيلاً مُعقَد

    حَشَّ الوَقودُ بِهِ جَوانِبَ قُمقُمِ

    يَنباعُ مِن ذِفرى غَضوبٍ جَسرَةٍ

    زَيّافَةٍ مِثلَ الفَنيقِ المُكدَمِ

    إِن تُغدِفي دوني القِناعَ فَإِنَّني

    طَبٌّ بِأَخذِ الفارِسِ المُستَلئِمِ

    أَثني عَلَيَّ بِما عَلِمتِ فَإِنَّني

    سَمحٌ مُخالَقَتي إِذا لَم أُظلَمِ

    وَإِذا ظُلِمتُ فَإِنَّ ظُلمِيَ باسِلٌ

    مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ

    وَلَقَد شَرِبتُ مِنَ المُدامَةِ بَعدَما

    رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ

    بِزُجاجَةٍ صَفراءَ ذاتِ أَسِرَّةٍ

    قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ

    فَإِذا شَرِبتُ فَإِنَّني مُستَهلِكٌ

    مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ

    وَإِذا صَحَوتُ فَما أُقَصِّرُ عَن نَدىً

    وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي

    وَحَليلِ غانِيَةٍ تَرَكتُ مُجَدَّل

    تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ

    سَبَقَت يَدايَ لَهُ بِعاجِلِ طَعنَةٍ

    وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ

    هَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍ

    إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي

    إِذ لا أَزالُ عَلى رِحالَةِ سابِحٍ

    نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ

    طَوراً يُجَرَّدُ لِلطِعانِ وَتارَةً

    يَأوي إِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ

    يُخبِركِ مَن شَهِدَ الوَقيعَةَ أَنَّني

    أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ

    وَمُدَجَّجٍ كَرِهَ الكُماةُ نِزالَهُ

    لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ

    جادَت لَهُ كَفّي بِعاجِلِ طَعنَةٍ

    بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ

    فَشَكَكتُ بِالرُمحِ الأَصَمِّ ثِيابَهُ

    لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ

    فَتَرَكتُهُ جَزَرَ السِباعِ يَنُشنَهُ

    يَقضِمنَ حُسنَ بِنانِهِ وَالمِعصَمِ

    وَمِشَكِّ سابِغَةٍ هَتَكتُ فُروجَها

    بِالسَيفِ عَن حامي الحَقيقَةِ مُعلِمِ

    رَبِذٍ يَداهُ بِالقِداحِ إِذا شَتا

    هَتّاكِ غاياتِ التِجارِ مُلَوَّمِ

    لَمّا رَآني قَد نَزَلتُ أُريدُهُ

    أَبدى نَواجِذَهُ لِغَيرِ تَبَسُّمِ

    عَهدي بِهِ مَدَّ النَهارِ كَأَنَّما

    خُضِبَ البَنانُ وَرَأسُهُ بِالعِظلِمِ

    فَطَعَنتُهُ بِالرُمحِ ثُمَّ عَلَوتُهُ

    بِمُهَنَّدٍ صافي الحَديدَةِ مِخذَمِ

    بَطَلٍ كَأَنَّ ثِيابَهُ في سَرحَةٍ

    يُحذى نِعالَ السِبتِ لَيسَ بِتَوأَمِ

    يا شاةَ ما قَنَصٍ لِمَن حَلَّت لَهُ

    حَرُمَت عَلَيَّ وَلَيتَها لَم تَحرُمِ

    فَبَعَثتُ جارِيَتي فَقُلتُ لَها اِذهَبي

    فَتَجَسَّسي أَخبارَها لِيَ وَاِعلَمي

    قالَت رَأَيتُ مِنَ الأَعادي غِرَّةً

    وَالشاةُ مُمكِنَةٌ لِمَن هُوَ مُرتَمِ

    وَكَأَنَّما اِلتَفَتَت بِجيدِ جَدايَةٍ

    رَشإٍ مِنَ الغِزلانِ حُرٍّ أَرثَمِ

    نِبِّئتُ عَمرواً غَيرَ شاكِرِ نِعمَتي

    وَالكُفرُ مَخبَثَةٌ لَنَفسِ المُنعِمِ

    وَلَقَد حَفِظتُ وَصاةَ عَمّي بِالضُحى

    إِذ تَقلِصُ الشَفَتانِ عَن وَضَحِ الفَمِ

    في حَومَةِ الحَربِ الَّتي لا تَشتَكي

    غَمَراتِها الأَبطالُ غَيرَ تَغَمغُمِ

    إِذ يَتَّقونَ بِيَ الأَسِنَّةَ لَم أَخِم

    عَنها وَلَكِنّي تَضايَقَ مُقدَمي

    لَمّا رَأَيتُ القَومَ أَقبَلَ جَمعُهُم

    يَتَذامَرونَ كَرَرتُ غَيرَ مُذَمَّمِ

    يَدعونَ عَنتَرَ وَالرِماحُ كَأَنَّها

    أَشطانُ بِئرٍ في لَبانِ الأَدهَمِ

    ما زِلتُ أَرميهِم بِثُغرَةِ نَحرِهِ

    وَلَبانِهِ حَتّى تَسَربَلَ بِالدَمِ

    فَاِزوَرَّ مِن وَقعِ القَنا بِلَبانِهِ

    وَشَكا إِلَيَّ بِعَبرَةٍ وَتَحَمحُمِ

    لَو كانَ يَدري ما المُحاوَرَةُ اِشتَكى

    وَلَكانَ لَو عَلِمَ الكَلامَ مُكَلِّمي

    وَلَقَد شَفى نَفسي وَأَذهَبَ سُقمَها

    قيلُ الفَوارِسِ وَيكَ عَنتَرَ أَقدِمِ

    وَالخَيلُ تَقتَحِمُ الخَبارَ عَوابِساً

    مِن بَينِ شَيظَمَةٍ وَآخَرَ شَيظَمِ

    ذُلُلٌ رِكابي حَيثُ شِئتُ مُشايِعي

    لُبّي وَأَحفِزُهُ بِأَمرٍ مُبرَمِ

    وَلَقَد خَشيتُ بِأَن أَموتَ وَلَم تَدُر

    لِلحَربِ دائِرَةٌ عَلى اِبنَي ضَمضَمِ

    الشاتِمَي عِرضي وَلَم أَشتِمهُم

    وَالناذِرَينِ إِذا لَم اَلقَهُما دَمي

    إِن يَفعَلا فَلَقَد تَرَكتُ أَباهُم

    جَزَرَ السِباعِ وَكُلِّ نَسرٍ قَشعَمِ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقٱنتظرني يا أبي..
    التالي آلام الكتابة..

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter