Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    ما أشبة الفصول الأربعة وفصول الإنسان..!

    1 ديسمبر 2025

    الحلم في روايات إبراهيم نصر الله: قراءة في البنية والدلالة عبر رواية (زمن الخيول البيضاء)- مشروع الملهاة الفلسطينية

    29 نوفمبر 2025

    سهم الهوى

    12 نوفمبر 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, ديسمبر 13, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أهواك..
    شعر

    أهواك..

    صبحي ياسين - فلسطين
    belahodoodbelahodood5 يوليو 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يكفـي فـؤادي أن رآك ملاكـا

    هذا المُعَنّى ليـس فيـه سواكـا

    ما كنتُ أحسبُ أن حبـك َسيـدي

    حتى اشتهيتُ مع العذابِ رضاكـا

    وأدورُ في الطرقاتِ ليـلا علّنـي

    بابـا أقبِّـلُ، لامَسَتـه يداكـا

    قلبي تعلق في السمـاء بغيمـة

    فجـرا ينـادي علّـه يلقـاكـا

    قلبي الذي يهواكَ يضحكُ باكيـا

    هـل جُـنّ قلـبٌ دللتـه يداكـا

    ما كنتُ أدري كيف أهوى زهـرة

    حتى أتاني مـن ربـاك شذاكـا

    طعمُ الحنانِ عرفته مُذ حاصـرتْ

    كفيَّ فـي نهـرِ الهـوى كفاكـا

    ناديتُ نجما كـان يرنـو دامعـا

    هل يا حبيبي من تحـبُّ جفاكـا

    أم بتّ مِنْ وجعِ الفـراق مُسَهّـدا

    أمْ أنّ قلبا فـي الغـرام سلاكـا

    يا قلبُ مالكَ في التـراب مُعفـرٌ

    مَن يا حبيبي في الشباكِ رماكـا

    ولقد لقيتك عند مفتـرق الهـوى

    ثغرا يحاكي في العناق (أراكـا)

    يا مَن زرعتك فوق قلبـي وردة

    كـلٌّ سيُنسـى ذكــرُه إلاكــا

    في كل صبح ألف ذكر في دمـي

    وأفيضُ عشقا إن أطـلَّ ضحاكـا

    إن جَنَّ ليلي فالسهـادُ مُعانقـي

    حتـى أردد عاليـا: أهـواكـا

    طرطوسُ موجكِ غارقٌ في سُكْرِه

    هل بات طيفُ حبيبتـي يغشاكـا

    تصفو السماءُ بنظرة من طرفهـا

    سبحان مَن نهرَ الصفـا أعطاكـا

    أنا إن عشقتُ فللكواكـب رجفـة

    تلِدُ النجـومَ وتوقـف الأفلاكـا

    طرطوسُ بِـتُّ أحبهـا وتحبنـي

    يا ليـت قلبـي يستحـمّ هناكـا

    خذني إليهـا إن قلبـي موجـعٌ

    لا يستطيعُ مـع الهيـامِ حِراكـا

    ولقد رأيتُ الحسنَ فيـك مُجسـدا

    لمـا تـوَرّدَ مـن دمـي خداكـا

    لامست ُجيدَك من بعيـد خلسـة

    فارتجّ من فرْطِ  الجوى نهداكـا

    لما تمَكّن َمِن فمي كاسُ الهـوى

    قبّلتُ مِن خلف الزجاجـة فاكـا

    لا تسأليني هل جُننتَ بمـا تـرى

    أم أنّ هَـمَّ العاشقيـن غـزاكـا

    مجنون ليلى كان أعقـلَ عندمـا

    لثـمَ الجـدارَ وقبَّـلَ الأشواكـا

    أتبوسُ من خلف الزجاجة ثغرَها

    يا ويحَ عشق ٍ بالجنـون رماكـا

    حسدوك حتـى أشعلـوك لفافـة

    فبكـى عـلى ذرّ الرمـاد ثراكـا

    يكفيك من وجع الصبابـة أنهـا

    هاجت عليك فأوقـدتْ أحشاكـا

    لا تطفئوها إننـي فـي كوكـبٍ

    فيه الخلودُ لمن يخـافُ  هلاكـا

    خلف الإمام أكاد أسْمَعـه صـدىً

    وإذا ركعتُ ففي الركـوع أراكـا

    ماذا أقول إذا حُشـرتُ لخالقـي

    أأقولُ إني مـا عشقـت ُسواكـا

    قال الحبيبُ: نسيتَ قلبي ساعة؟

    أنساكَ كيف؟ وفي دمي مَجراكـا

    دعني ألوذ إلـى حمـاك معانقـا

    هـذا الفـؤاد مُضيَّـعٌ لـولاكـا

    أنزلتُ طيرا في السمـاء محلقـا

    وكتبـتُ بيـن عيونـه أهواكـا

    فلعلـه يومـا يَحُـط ببابـكـم

    أو يشتهيـكِ فيَنقـرُ الشبـاكـا

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالحياةُ بَعدَ الموت
    التالي «سفينة إسماعيل» للكاتب العراقي علي لفتة سعيد

    المقالات ذات الصلة

    ما أشبة الفصول الأربعة وفصول الإنسان..!

    1 ديسمبر 2025

    الحلم في روايات إبراهيم نصر الله: قراءة في البنية والدلالة عبر رواية (زمن الخيول البيضاء)- مشروع الملهاة الفلسطينية

    29 نوفمبر 2025

    سهم الهوى

    12 نوفمبر 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    نصوص أدبية 1 ديسمبر 2025

    ما أشبة الفصول الأربعة وفصول الإنسان..!

    كما تتقلب الأرض في مواسمها، يتقلب الإنسان في عمره، حيث كل فصل يمرّ كأنما يعيد…

    الحلم في روايات إبراهيم نصر الله: قراءة في البنية والدلالة عبر رواية (زمن الخيول البيضاء)- مشروع الملهاة الفلسطينية

    29 نوفمبر 2025

    سهم الهوى

    12 نوفمبر 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter