Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    يا عمرو يا بن العاص قل لمعاوية

    9 يونيو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حمامة..
    شعر

    حمامة..

    محمد عبد الباري - السودان
    belahodoodbelahodood14 يوليو 2024آخر تحديث:14 يوليو 2024لا توجد تعليقات1 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من دون حرية ليست لنا أسماء ‘
    ميلتون أكوردا
    راهنتُ
    قالَ لي الرهانُ: ستربحُ
    فلمحتُ في الأنواءِ ما لا يُلمحُ
    سفرٌ وجوديٌ،
    و(موسى)
    طاعنٌ
    في البحرِ
    و(الخضرُ) البعيدُ يلوّحُ
    سفرٌ شفاهيٌ،
    تقولُ نبوءةٌ
    (للنفرّي): إذا كتبتَ ستشطحُ
    سفرٌ ولا معنى،
    فكيفَ تدفقتْ
    هذي الشروحُ
    وأنتِ ما لا يُشرحُ ؟!
    ضاقت بكِ اللغةُ القديمةُ
    مثلما
    بالمسرحيةِ
    قد يضيقُ المسرحُ
    عيناكِ…
    ما أرجوحتان ِ
    على المدى
    قالتْ لكل المتعبينَ: تأرجحوا ؟!
    المطلقُ الممتدُ في حُزنيهما
    من كلِ أعراسِ الفصاحةِ أفصحُ
    تختارُني الأبوابُ كي أخلو بها
    والبابُ بعد البابِ
    باسمكِ يُفتحُ
    لم اسأل الكُهانَ عنكِ
    منحتُهم
    ظلي
    ورحتُ إلى القداسةِ أسبحُ
    ودخلتُ للثمر الحرامِ
    ألمُه
    والسادنُ الأعمى ورائيَ ينبحُ
    بايعتُ فيكِ فكيفَ لا يجري دمي ؟!
    وسكرتُ منكِ فكيف لا أترنحُ ؟!
    أنا آخرُ الشهداءِ
    جئتُكِ قطرةً
    من بعدها هذا الإناءُ سينضحُ
    مطرُ القرابين استدارَ
    وقد جرى
    بدمِ الملائكةِ الصغارِ المذبحُ
    صعدَ الحواريونَ
    خلفَ مسيحِهم
    ورنوا إليكِ من السماء ولوّحوا
    وتفتحوا في ضوءِ آخر نجمةٍ
    في العشقِ ما يكفي
    لكي يتفتحوا
    جُرحوا
    فقلتُ: إليّ
    قالوا : لا تخف.
    لن يكبرَ العشاقُ حتى يُجرحوا !
    سنزحزحُ الليلَ المعلقّ
    ريثما
    نغتالُه
    والليلُ قد يتزحزحُ
    سنمرُ بالتاريخِ
    مرَ غمامةٍ
    سالتْ على الراعي الذي لا يسرحُ
    سنكونُ أولَ ما نكونُ
    رصاصةً
    بيضاءَ
    تومضُ في الجهاتِ وتمرحُ
    سنظلُ في (جبلِ الرماةِ)
    فخلفنا
    صوتُ النبيّ يُهزُنا : لا تبرحوا

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقومضات شعرية
    التالي أنا يا صديقة متعب بعروبتي

    المقالات ذات الصلة

    يا عمرو يا بن العاص قل لمعاوية

    9 يونيو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 9 يونيو 2025

    يا عمرو يا بن العاص قل لمعاوية

    يا عَمْرو يا بنَ العاصِ قل لمعاويةلا مصرُ مصرُ ولا دمشقُ كما هيهلا تونسُ الخضراءُ…

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter