Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » “القناع والشعر” في المشهد الشعري الراهن
    قراءة في كتاب

    “القناع والشعر” في المشهد الشعري الراهن

    المحرر
    belahodoodbelahodood25 يوليو 2024آخر تحديث:25 يوليو 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مجموعة من الدراسات والأفكار اللافتة يضمها كتاب «القناع والشعر» للناقد الأكاديمي دكتور عبد الحكيم العلَّامي، تعتمد بشكل أساسي على النظرية البنيوية، التي يرى أنها المدار الأقرب لتحليل النص في المشهد الشعري العربي الراهن، بخاصة في كينونته اللغوية المتعددة التراكيب والرؤى والأنساق، مبرراً ذلك بأن البنيوية تعد نموذجاً فكرياً شاملاً لتفسير الظواهر والأفكار في مجال العلوم الإنسانية، فهي تجمع ما بين «الرومانسية» كإطار فكري يعني بشطحات الخيال والإعلاء من شأن المشاعر والذات الإنسانية وبين «المنطقية الوضعية» كإطار فلسفي يعتمد على الحقائق العلمية المستقاة من الحواس والتجربة الحية الملموسة.

    من هذا المنحى البنيوي، وبالتطبيق على عدد من أعمال مجموعة من الشعراء، معظمهم ينتمون للتيارات الشعرية الجديدة، بخاصة قصيدة النثر، يحلل المؤلف فكرة القناع، عبر مبحثين يضمهما الكتاب الواقع في 145 صفحة، فيرصد في المبحث الأول «محايثات القناع في الشعر» طرق تأويل القناع في النص، كموضوع، وإطار واسم ورمز، ثم يتناول علاقة القناع بفاعلية الأثر والوجه، كما يتوقف عند القناع كمسمّى وشاهد… وغيرها من الأفكار التي تجعل القناع أشبه بمنصة مسرح عليها تتنوع الأدوار والرؤى والتفاصيل، ودالاً مركزياً يتمتع بحيوية فنية ودرامية خاصة، تحفظ للذات الشاعرة إمكانية الدخول في القناع والخروج منه، بل كسره أحياناً، في لعبة أشبه بجدلية الخفاء والتجلي، يتم من خلالها تقمص أدوار لشخوص ورموز تراوح ما بين الغياب والحضور، يحفظ لها النص الشعري امتداداً حياً في جسد الزمان والمكان، ويرى المؤلف أن فاعلية القناع تكمن في أن الشاعر يريد من خلاله إيهام الآخرين بأن الذي يتحدث ليس هو الشاعر نفسه، إنما شخص آخر متخفٍّ تحت القناع، مؤكداً بذلك أن «الشخصية القناع إذن رمز يتخذه الشاعر العربي المعاصر ليضفي على صوته نبرة موضوعية شبه محايدة، تنأى به عن التدفق المباشر للذات، دون أن يخفي الرمز المنظور الذي يحدد موقف الشاعر من عصره، وغالباً ما يتمثل رمز القناع في شخصية من الشخصيات تنطق القصيدة صوتها، وتقدمها تقديماً متميزاً، يكشف عالم هذه الشخصية في مواقفها، أو هواجسها، أو تأملاتها، أو علاقاتها بغيرها، فتسيطر هذه الشخصية على قصيدة القناع، وتتحدث بضمير المتكلم، إلى درجة يخيل إلينا معها أننا نستمع إلى صوت الشخصية، لكننا ندرك – شيئاً فشيئاً – أن الشخصية في القصيدة ليست سوى قناع ينطق الشاعر من خلاله، فيتجاوب صوت الشخصية مع صوت الشاعر الضمني تجاوباً يصل بنا إلى معنى القناع في القصيدة».

    ويوضح المؤلف أنه بهذا المعنى استلهم الشاعر المعاصر الشخصية التاريخية ذات الأثر مترسماً خطاها ومتحدثاً من خلال صوتها، لافتاً إلى أن لجوء الشاعر المعاصر إلى التعبير من خلال القناع يعد محاولة منه لاستقصاء آلامه وعذاباته على هذه الأرض، ومحاولة تجاوزها بعيداً عن أي مؤثر خارجي قد يعوق وجوده كإنسان.

    وفي المبحث الثاني وهو بعنوان «الشعر احتياج»، يتوقف المؤلف عند عدد من التجارب الشعرية التي يرى أنها تحمل بذوراً قويةً لتأسيس شعرية الاحتياج، وتتعامل مع الشعر كضرورة وجود وحياة. ومن ثم فإذا كانت شعرية القناع تزاوج ما بين صوت الشاعر وصوت الشخصية المستدعاة ليكون الناتج صوتاً جديداً ومتميزاً يحمل شرعية نسبه إلى كلا الصوتين في آن؛ فإن شعرية الاحتياج هي التي تؤسس لكل هذا، وتضعه في سياق رؤية تنهض على التفاعل الحي بين النص والوجود؛ فأن يخلق الشاعر قناعاً ما، معنى ذلك أنه يخلق وجوداً خاصاً به، وفي سياق حر، ما يعكس محاولة للفرار من أثر وجوده الزائف مع الغير.

    ويخلص دكتور العلَّامي في ختام دراسته الثرية إلى أنه أثناء تأمله للشخصيات المستدعاة من قبل الشاعر بحسبانها أقنعة، ومن أشهرها، الحلاج، بشر الحافي، النفري، وجد أنه من خلال هذه الاستدعاء يتوخى أموراً ثلاثة: أنه يستدعي ذات الشخصيات بحسبانها متكأ يستجير به أثناء عملية بثه لرسائله ذات الشفرات الشعرية. كما أنه يستلهمها بغية التأمين على مواقفها سعياً منه إلى مناصرتها منافحاً عنها ومقراً بمصداقية توجهها. وأخيراً أنه يستثمرها وصولاً إلى التأمين على مواقفه هو متخف وراءها فيما يشبه الإيهام بأن المتحدث ليس هو، مؤثراً بذلك السلامة، ومتجنباً مغبة المساءلة.

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقفيكتور هوغو… المحيط
    التالي لا يعتمد أوزان الخليل ولا يلتفت إليها.. دفاع حار عن الشعر الحديث وقصيدة النثر..

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter