Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » كيف تؤثر التكنولوجيا على الأداء اللغوي لدى الجيل الجديد؟
    Non-class

    كيف تؤثر التكنولوجيا على الأداء اللغوي لدى الجيل الجديد؟

    رؤى لؤي - البحرين
    belahodoodbelahodood16 أغسطس 2024آخر تحديث:16 أغسطس 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هيمنة الهواتف وأجهزة الحاسوب والانخراط في مجتمع يعجّ بوسائل التكنولوجيا الحديثة ووسائل الترفيه المطروحة في الطرقات، تجعل القراءة والمطالعة من الأمور الصعبة على الأطفال، والتي قد لا تستهويهم أو تشد انتباههم وقد يعتبرها البعض “ليست إلا كماليات”.

    وتزداد المخاوف تجاه ضعف اللغة المنتشر بين الأطفال والمراهقين يوما بعد يوم، وهذا الخوف لا يعد خوفا عربيا فقط، بل نجد تراجعا واضحا في صفوف القرّاء باختلاف جنسياتهم وأصولهم، ونرى الفجوة تكبر كل يوم بين الإنسان والكتاب، حتى يصبح جيل التطور والتكنولوجيا جيلا لا يقرأ، ويفتقر إلى القدرة على التعبير عن نفسه وعن رغباته واحتياجاته، ومن ثم تفقد المجتمعات هويتها، فاللغة هوية الحضارات وممثلها، والتي تسطّر ملامحها لتنقلها من جيل إلى آخر، ومن حقبة إلى أخرى.

    “أعتقد بأن الأمر يصبح أصعب مع مرور الوقت، والوضع يزداد سوءًا في كل عام، حيث تقل قدرات الطلبة في التعبير عن أنفسهم، ويزداد ضعفهم في القراءة ويقل حبهم للكتب”.

    هذا ما قالته المشرفة التربوية الأردنية عواطف خالد، حيث كان قلقها تجاه تراجع اللغة ونصيب الجيل الجديد منها واضح المعالم نتيجة سنوات عديدة في مجال التعليم.

    وأضافت عواطف في حديثها لـ”عربي21″: “في السابق كان يميل الأطفال إلى زيارة المكتبة واستعارة الكتب منها، أما الآن فقد قلّ إقبال الجيل الجديد على المكتبات بشكل ملحوظ، وأصبح من النادر استعارة الكتب بسبب الاعتماد الأكبر على التقنيات الحديثة التي توفر لهم إجابات واضحة عن أسئلتهم بوقت أسرع وبجهد أقل”.

    وهذا ما أكدته إلهام الطالبي، الباحثة في علم الاجتماع من المغرب، في تصريحات إعلامية لها: “لم يعد لدى الغالبية القدرة على القراءة أو قضاء وقت كبير في الاطلاع على معلومات في الكتب أو الصحف الورقية”.

    التكنولوجيا وتأثيرها على القراءة

    في عصر التكنولوجيا الذي نعيشه تزداد التحديات والمخاوف، فمنح الأطفال هواتف محمولة قد يكون وسيلة لإبعادهم عن لغتهم الأم، فرغم إيجابيات التكنولوجيا في التعليم ومساهمتها في تطويره، إلا أنه سلاح ذو حدّين، وأكدت عواطف على ذلك بقولها: “اعتمدنا على التكنولوجيا بشكل كامل في فترة الوباء “كورونا”، حيث واجه المعلم صعوبات كبيرة في محاولة إصلاح ما أفسدته التكنولوجيا في الطلبة بعد عودتهم إلى التعليم الوجاهي في المدارس بعد عامين، فقد خلفت تلك الفترة أضرارا واضحة على الجيل الجديد، ووجدنا جيلا لا يستطيع الكتابة، ولا يستطيع القراءة، ويجد صعوبة في التعبير عن نفسه”.

    وهذا أمر لا يستهان به، فقضاء وقت طويل على الهاتف يؤدي إلى ضعف الأداء الاجتماعي للطفل، وضعف ممارسة اللغة، وسماعها من الناطقين بها، واستخدامها في التعبير عن الأفكار والاحتياجات، إذ يقلل هذا من قدرة الفرد على استحضار الألفاظ المناسبة عند الحاجة إليها، نتيجة محدودية مفرداته.

    وفي الإجابة على سؤال “عربي21” عن ما إذا كانت المعلومات المحمّلة من خلال وسائل التكنولوجيا الحديثة كالكتب الإلكترونية وغيرها بديلاً مناسبا للطفل عن الكتاب الورقي، أفادت عواطف: “قضاء الوقت على الهاتف يولّد أخطاءً واضحة في الكتابة، وقصورا في فهم بعض الجمل، وعدم القدرة على التحليل والتفكير الناقد، حتى في حصص الاستماع قد لا يكون الطفل قادرا على إعادة صياغة جمل مكوّنة من ثلاث كلمات فقط، وذلك لأنه بعيد كل البعد عن المصدر الرئيسي الذي يبث المعلومات الصحيحة وبالشكل الصحيح ألا وهو “الكتاب”، وبذلك ستبقى لغة الجيل الجديد ركيكة ومعجمهم اللغوي قليل وقد لا يسعفهم في التعبير عن ذواتهم بشكل صحيح”.

    واستدركت: “ساهم التطور التكنولوجي في نشر الكتب أكثر، وسهّل الوصول إليها، وبكلفة أقل من خلال النسخة الرقمية من كل كتاب، وهذه حسنة لا يمكن تجاهلها، لكن العصر التكنولوجي يمتاز بالسرعة وقلة الجهد، فتعطي المواقع الإلكترونية المختصر من كل شيء، وجوهر كل موضوع دون التعمق به، كما أنني أعتقد أن حمل الكتاب الورقي والمطالعة منه قد يكون أكثر متعة للأطفال والجيل الجديد كما هو الحال بالنسبة إلى الشباب وكبار السن”.

    وهذا بالتأكيد ما لمسه القرّاء الشباب الذين يميلون إلى حمل الكتب الورقية والمطالعة منها، فالقدرة على تذوّق النص الأدبي من خلال الكتاب الورقي قد تسهّل على القارئ إنشاء علاقة ودودة بينه وبين كتابه بتخيّله لشخصيات العمل الروائي أو القصصي، وقدرته على تصوّر هيئة المكان والأصوات المصاحبة للأحداث وغير ذلك من الأمور التي تساعد على مداعبة الخيال ونسج الأحداث بشكلٍ مسلٍ وممتع.

    ولفتت عواطف إلى أن احتمالية فقدان المعلومات عن طريق نسيانها تزيد حين يحصّلها الطالب بواسطة الهاتف أو الإنترنت دون تعب أو جهد في الحصول عليها من منبعها الأصلي.

    وشخصيا كنت أرى طلبة في كلية الآداب/ قسم اللغة العربية يفتقرون إلى القدرة على التعبير عن أنفسهم، ولا يستطيعون التعريف عن أنفسهم باستخدام جمل فصيحة ومفهومة، بل كان من العسير على الكثير منهم أن يشرح عن ذاته التي عاش معها ما يزيد على الـ20 سنة.

    وأعتقد أنه لا يمكن إهمال هذه القضية لأن المهارات اللغوية الأولى هي التي تساعد على بناء جيل مثقف وواع أيا كان المجال الذي سيختاره بالمستقبل حتى وإن لم يكن مجال اللغة أو الأدب.

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقعن الجنس والحضارة: رحلة الطيب صالح بين الفن والمحرمات في “موسم الهجرة إلى الشمال”
    التالي إمكانية الشروق من الغرب.. إشراقية الشذرة

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter