Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » دَنا البَينُ مِن مَيٍّ فَرُدَّت جِمالُها
    قصائد مختارة

    دَنا البَينُ مِن مَيٍّ فَرُدَّت جِمالُها

    ذو الرمة - العصر الأموي
    belahodoodbelahodood3 سبتمبر 2024آخر تحديث:3 سبتمبر 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دَنا البَينُ مِن مَيٍّ فَرُدَّت جِمالُها

    فَهاجَ الهَوى تَقويضُها وَاِحتِمالُها

    وَقَد كانَتِ الحَسناءُ مَيٍّ كَريمَةً

    عَلَينا وَمَكروهاً إِلَينا زِيالُها

    وَيَومٍ بِذي الأَرطى إِلى بَطنِ مُشرِفٍ

    بِوَعسائِهِ حَيثُ اِسبَطَرَّت حِبالُها

    عَرَفتُ لَها داراً فَأَبصَرَ صاحِبي

    صَفيحَةَ وَجهي قَد تَغَيَّرَ حالُها

    فَقُلتُ لِنَفسي مِن حَياءٍ رَدَدتُهُ

    إِلَيها وَقَد بَلَّ الجُفونَ بِلالُها

    أَمِن أَجلِ دارٍ صَيَّرَ البَينَ أَهلُها

    أَيادي سَبا بَعدي وَطالَ اِحتِيالُها

    بِوَهبينَ تَسنوها السَواري وَتَلتَقي

    بِها الهوجُ شَرقِيّاتُها وَشَمالَها

    إِذا صَوَّحَ الهَيفُ السَفا لَعِبَت بِهِذ

    صَبا الحافَةِ اليُمنى جَنوبٌ شِمالُها

    فُؤادُكَ مَبثوثٌ عَلَيهِ شُجونُهُ

    وَعَينُكَ يَعصي عاذِليكَ اِنهِلالُها

    تَداوَيتُ مِن مَيٍّ بِهِجرانِ أَهلِها

    فَلَم يَشفِ مِن ذِكرى طَويلٍ خَبالُها

    تُراجَعُ مِنها أَسوَدَ القَلبِ خَطرَةٌ

    بَلاءٌ وَيَجري في العِظامِ اِمذِلالُها

    لَقَد عَلِقَت مَيٌّ بِقَلبي عَلاقَةً

    بَطيئاً عَلى مَرِّ الشُهورِ اِنحِلالُها

    إِذا قُلتُ تَجزي الوُدَّ أَو قُلتُ يَنبَري

    لَها الجودُ يَأبى بُخلُها وَاِعتِدالُها

    عَلى أَنَّ مَيّاً لا أَرى كَبَلائِها

    مِنَ البُخلِ ثُمَّ البُخلُ يُرجى نَوالُها

    وَلَم يُنسِني مَيّاً تَراخي مَزارِها

    وَصَرفُ اللَيالي مَرُّها وَاِنفِتالُها

    عَلى أَنَّ أَدنى العَهدِ بَيني وَبَينَها

    تَقادَمَ إِلّا أَن يَزورَ خَيالُها

    بَني شُقَّةٍ أَغفوا بِأَرضٍ مُتيهَةٍ

    كَأَنَّ بَني حامِ بنِ نوحٍ رِئالُها

    لَدى كُلِّ نَقضٍ يَشتَكي مِن خِشاشِهِ

    وَنِسعَيهِ أَو سَجراءَ حُرٍّ قَذالُها

    وَأَيُّ مَزورٍ أَشعَثِ الرَأسِ هاجِعٍ

    إِلى دَفِّ هَوجاءِ الوَنِيِّ عِقالُها

    طَواها إِلى حَيزومِها وَاِنطَوَت لَها

    جُيوبُ الفَيافي حَزنُها وَرِمالُها

    دَروجٌ طَوَت آطالَها وَاِنطَوَت لَها

    بَلاليقُ أَغفالٌ قَليلٌ حِلالُها

    فَهذي طَواها بُعدُ هذي وَهذِهِ

    طَواها لِهذي وَخدُها وَاِنسلالُها

    وَقَد سَدَتِ الصُهبُ المَهارى بِأَرجُل

    شَديدٍ بِرَضراضِ المِتانِ اِنتِضالُها

    إِذا ما نِعاجُ الرَملِ ظَلَّت كَأَنَّها

    كَواعِبُ مَقصورٌ عَلَيها حِجالُها

    تَخَطَّت بِنا جَوزَ الفَلا شَدَنِيَّةٌ

    كَأَنَّ الصَفا أَوراكُها وَمَحالُها

    حَراجيجُ ما تَنفَكُّ تَسمو عُيونُها

    كَرَشقِ المَرامي لَم تَفاوَت خِصالُها

    إِلى قُنَّةٍ فَوقَ السَرابِ كَأَنَّها

    كُمَيتٌ طَواها القَودُ فَاِقوَرَّ آلُها

    إِذا ما حَشَوناهُنَّ جَوزَ تَنوفَةٍ

    سَباريتَ يَنزو بِالقُلوبِ اِهوِلالُها

    رَهاءٍ بَساطِ الظَهرِ سِيٍّ مَخوفَةٍ

    عَلى رَكبِها إِقلاتُها وَضَلالُها

    تَعاوى لِحَسراها الذِئابُ كَما عَوَت

    مِن اللَيلِ في رَفضِ العَواشي فِصالُها

    شَجَجنَ الفَلا بِالأَمِّ شَجّاً وَشَمَّرَت

    يَمانِيَةٌ يُدني البَعيدَ اِنتِقالُها

    طِوالُ الهَوادي وَالحَوادي كَأَنَّها

    سَماحيجُ قُبٌ طارَ عَنها نُسالُها

    رَعَت بِأَرضِ البُهمى جَميماً وَبُسرَةً

    وَصَمعآءَ حَتّى آنَفَتها نِصالُها

    بَرَهبى إِلى رَوضِ القِذافِ إِلى المِعا

    إِلى واحِفٍ تَروادُها وَمَجالُها

    فَلَمّا ذَوى بَقلُ التَناهي وَبَيَّنَت

    مَخاضُ الأَوابي وَاِستُبيِنَت حِيالُها

    تَرَدَّفنَ خَشباءَ القَرينِ وَقَد بَدا

    لَهُنَّ إِلى أَهلِ السِتارِ زِيالُها

    صَوافِنُ لا يَعدِلنَ بِالوِردِ غَيرَهُ

    وَلكِنَّها في مَورِدَينَ عِدالُها

    أَعَينُ بَني بَوٍّ غُمازَةُ مَورِدٌ

    لَها حينَ تَجتابُ الدُجى أَم أُثالُها

    فَلَمّا بَدا في اللَيلِ ضَوءٌ كَأَنَّهُ

    وَإِيّاهُ قَوسُ المُزنِ وَلّى ظِلالُها

    تَيَمَّمنَ عَيناً مِن أُثالٍ نَميرَةً

    قَموساً يَمُجُّ المُنقِضاتُ اِحتِفالُها

    عَلى أَمرِ مُنقَدِّ العِفاءِ كَأَنَّهُ

    عَصا قَسِّ قوسٍ لينُها وَاِعتِدالُها

    إِذا عارَضَت مِنها نَحوضُ كَأَنَّها

    مِنَ البَغي أَحيانً اِمُدانىً شِكالُها

    أَحالَ عَلَيها وَهوَ عارِضُ رَأسِهِ

    يَدُقُّ السِلامَ سَحَّهُ وَاِنسِحالُها

    كَأَنَّ هَوِيَّ الدَلوِ في البِئرِ شَلُّهُ

    بِذاتِ الصِوى آلافَهُ وَاِنِشِلالُها

    لَهُ أَزمَلٌ عِندَ القِذافِ كَأَنَّهُ

    نَحيبُ الثَكالى تارَةً وَاِعتِوالُها

    رَباعٌ لَها مُذ أَورَقَ العودُ عِندَهُ

    خُماشاتُ ذَحلٍ لا يُرادُ اِمتِثالُها

    مِنَ العَضِ بِالأَفخاذِ أَو حَجَباتِها

    إِذا رابَهُ اِستِعصاؤُها وَعِدالُها

    وَقَد باتَ ذو صَفرآءَ زَوراءَ نَبعَةٍ

    وَزُرقٍ حَديثٍ رَيشُها وَصِقالُها

    كَثيرٍ لِما يَترُكنَ في كُلِّ جُفرَةٍ

    زَفيرُ القَواضي نَحبُها وَسُعالُها

    أَخو شُقَّةٍ يَأوي إِلى أُمِّ صِبيَةٍ

    ثَمانِيَةٍ لَحمُ الأَوابِدِ مالُها

    يُراصِدُها في جَوفِ حَدباءَ ضَيِّقٍ

    عَلى المَرءِ إِلّا ما تَحَرَّفَ جالُها

    يُبايِتُهُ فيها أَحَمُّ كَأَنَّهُ

    إِباضُ قَلوصٍ أَسلَمَتها حِبالُها

    وَقَرناءَ يَدعو بِاِسمِها وَهوَ مُظلِمٌ

    لَهُ صَوتُها أَو إِن رَآها زِمالُها

    إِذا شاءَ بَعضَ اللَيلِ حَفَّت لِصَوتِهِ

    حَفيفَ الرَحى مِن جِلدِ عَودٍ ثِفالُها

    فَجاءَت بِأَغباشٍ تَحَرّى شَريعَةً

    تِلاداً عَلَيها رَميُها وَاِحتِبالُها

    فَلَمّا تَجَلّى قَرعُها القاعَ سَمعَهُ

    وَبانَ لَهُ وَسطَ الأَشاءِ اِنغِلالُها

    طَوى شَخصَهُ حَتّى إِذا ما تَوَدَّفَت

    عَلى هيلَةٍ مِن كُلِّ أَوبٍ تُهالُها

    رَمى وَهيَ أَمثالُ الأَسِنَّةِ يُتَّقى

    بِها صَفُّ أُخرى لَم يُباحَت قِتالُها

    يُبادِرنَ أَن يُبرِدنَ أَلواحَ أَنفُسٍ

    قَليلٍ مِنَ الماءِ الرَواءِ دِخالُها

    فَمَرَّ عَلى القُصوى النَضِيُّ فَصَدَّهُ

    تَلِيَّةُ وَقتٍ لَم يُكَمَّل كَمالُها

    وَقَد كانَ يَشقى قَبلَها مِثلُها بِهِ

    إِذا ما رَماها كَبدُها وَطِحالُها

    فَوَلَّينَ يَذرينَ العَجاجَ كَأَنَّهُ

    عُثانُ إِجامٍ لَجَّ فيها اِشتِعالُها

    أُولئِكَ أَشباهُ القِلاصِ الَّتي طَوَت

    بِنا البُعدَ طَيّاً وَهِيَ باقٍ مِطالُها

    وَهَل حَدثانٌ أَن تَجوبَ بِنا السُرى

    إِلَيكِ المَطايا نوقُها وَجِمالُها

    عَلى كُلِّ حُرجوجٍ يُصافِحُ خَدُّها

    مَثاني زِمامِ الوَردِ يَهفو جِلالُها

    تَرامى الفَيافي بَينَها قَفَراتُها

    إَذا اِسحَنكَكَت مِن عُرضِ لَيلٍ جِلالُها

    بِنا وَبِأَطلاحٍ إِذا هِيَ وَقَّعَت

    كَسا الأَرضَ أَذقانَ المَهارى كَلالُها

    نَواشِطُ بِالرُكبانِ في كُلِّ رِحلَةٍ

    تَهالَكَ مِن بَينِ النُسوعِ سِخالُها

    أَلَم تَعلَمي يا مَيُّ أَنّي وَبَينَنا

    مَهاوٍ يَدَعنَ الجَلسَ نَحلاً قَتالُها

    أُمَنّي ضَميرَ النَفسِ إِيّاكِ بَعدَما

    يُراجِعُني بَثّي فَيَنساحُ بالُها

    سَلي النَاسَ هَل أَرضى عَدُوَّكِ أَو بَغى

    حَبيبُكِ عِندي حاجَةً لا يَنالُها

    وَمَن يَتَّبِع عَينَيهِ في الناسِ لا يَزَل

    يَرى حاجَةً مَمنوعَةً لا يَنالُها

    خَليلَيَّ هَل مِن حيلَةٍ تَعلَمانِها

    يُدَنّيكُما مِن وَصلِ مَيَّ اِحتِيالُها

    فَنَحيا لَها أَم لا فَإِن لا فَلَم نَكُن

    بِأَوَّلِ راجٍ حيلَةً لا يَنالُها

    إِذَن فَرماني اللَهُ مِن حَيثُ لا أَرى

    بِزُرقِ النَواحي لَم تُفَلَّ نِصالُها

    وَأَن رَبَّ أَمثالِ البَلايا مِنَ السُرى

    مُضِرٌ بِها الإِدلاجُ لَولا نِعالُها

    وَخَوصاءَ قَد نَفَّرتُ عَن كورِها الكَرى

    بِذِكراكِ وَالأَعناقُ ميلٌ قِلالُها

    لَأَلقاكِ قَد أَدأَبتُ وَالقَومُ كُلُّما

    جَرَت حَذو أَخفافِ المَطايا ظِلالُها

    نَزَلنا وَقَد غارَ النَهارُ وَأَوقَدَت

    عَلَينا حَصى المَعزاءِ شَمسٌ تَنالُها

    فَلَمّا دَخَلنا جَوفَ مَرأَةَ غُلِّقَت

    دَساكِرُ لَم تُرفَع لِخَيرٍ ظِلالُها

    بَنَينا عَلَينا ظِلَّ أَبرادِ يُمنَةٍ

    عَلى سَمكِ أَسيافٍ قَديمٍ صِقالُها

    فَقُمنا فَرُحنا وَالدَوامِغُ تَلتَظي

    عَلى العيسِ مِن شَمسٍ بَطيءٍ زَوالُها

    وَلَو عُرِّيَت أَصلابُها عِندَ بَيهَسٍ

    عَلى ذاتِ غِسلٍ لَم تُشَمَّس رِحالُها

    وَقَد سُمِّيَت بِاِسمِ اِمرِئِ القَيسِ قَريَةٌ

    كِرامٌ صَواديها لِئامٌ رِجالُها

    تَظَلُّ الكِرامُ المُرمِلونَ بِجَوفِها

    سَواءٌ عَلَيهِم حَملُها وَحِيالُها

    بِها كُلُّ خَوثاءِ الحَشا مَرَئِيَّةٍ

    رَوادٍ يَزيدُ القُرطَ سوءاً قَذالُها

    إِذا ما اِمرُؤُ القَيسِ اِبنُ لُؤمٍ تَطَمَّعَت

    بِكَأسِ النَدامى خَبَّثَتها سِبالُها

    فَكَأسُ اِمرِئِ القَيسِ الَّتي يَشرَبونَها

    حَرامٌ عَلى القَومِ الكِرامِ فِضالُها

    أَفي آخِرِ الدَهرِ اِمرَأَ القَيسِ رُمتُمُ

    مَساعِيَ قَد أَعيَت أَباكُم طِوالُها

    رَأَيتُكَ إِذ مَرَّ الرِبابُ وَأَشرَفَت

    جِبالٌ رَأَت عَيناكَ أَن لا تَنالُها

    فَخَرتَ بِزَيدٍ وَهيَ مِنكَ بَعيدَةٌ

    كَبُعدِ الثُرَيّا عِزُها وَجَمالُها

    أَلَم تَكُ تَدري أَنَمّا أَنتَ مُلصَقٌ

    بِدَعوى وَأَنّي عَمُّ زَيدٍ وَخالُها

    سَتَعلَمُ أَستاهُ اِمرِئِ القَيسِ أَنَّها

    صِغارٌ مَناميها قِصارٌ حِبالُها

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقأن تستعير عود ثقاب
    التالي لا تعذليه فإن العذل يولعه..

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter