Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » سلسلة اعترافات منتصف الليل- حزن يغني للشمس
    نصوص أدبية

    سلسلة اعترافات منتصف الليل- حزن يغني للشمس

    نجاة الزباير - المغرب
    belahodoodbelahodood13 سبتمبر 2024آخر تحديث:13 سبتمبر 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يخيط هذا الليل أهدابي بالأرق، أفتح حقيبة ذكرياتي فأجد صورتك النائمة بين أوراقي، فأغدو تائها بين ملامحك التي بنت قلاعها في دمي.
    مهلا.. مهلا.. هذه وردة حمراء ذابلة منحتِها لي ذات لقائنا الأول، فهل تراك تذكرين؟

    حبيبتي.. كم تشرق الروح بحروفك التي تضيء عتمة وجودي، فأجدني ألهث وراء طيفك أعانقه في وحدتي..

             كم اشتقت لعزف أناملك فوق شَباَّبة أيامي التي تأسرها غيمة سوداء تمطر في أوطاني.. كيف أحدثك عن شوقي إليك وشوقي قد مزقه الجلاد بسياطه، فلم أجد غير ماء أحزاني أروي به رمال غربتي.

    يا لهذا التراب الذي أقدس، ويا لهذا الألم الذي يجرني فوق عربة الحلم الضائع!! فهل أنا أنا؟ أم تُراني لم أعد سوى خيال لرجل كان يكتب لك الرسائل الجميلة ذات شباب ولى؟

    مر العمر فوق جسر نبضي، ولم يبق من كل ما مر غير بقايا نائمة تحت رماد حلمي.

    فهل رأيتِ حزنا أكبر من حزني؟

    ها أنا بعد أن كنتُ سيد نفسي، أُصبح عبدا لظروف تقيد خطاي، هربتُ من الحرب ، وأصبحت مشردا بين الحدود والحدود، وبعد أن كنت أمسك بقوة أناملَ تاريخ كان لي كي لا أضيع.. أصبحتُ بلا اسم .. ينادونني يا أنتَ..

    ما أكثر الأوجاع يا حبيبتي، لكن بفضل حبك أحاول أن لا تأسرني الأحزان المنشورة كمناديل ورقية تطاردني أنى ذهبت.

    وها أنا في مخيم صغير تحرق أصابعي نار الذكريات، أضع ما بقي منها بين يدي، أسامر قمرا تطلين من خلاله، فأتناسى محنتي.

     

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقلعبة التدوين بين الواقع والمخيلة في رواية «حنظلة»
    التالي أَتَعرِفُ أَطلالاً وَنُؤياً مُهَدَّما

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter