Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أَتَعرِفُ أَطلالاً وَنُؤياً مُهَدَّما
    قصائد مختارة

    أَتَعرِفُ أَطلالاً وَنُؤياً مُهَدَّما

    حاتم الطائي - العصر الجاهلي
    belahodoodbelahodood14 سبتمبر 2024آخر تحديث:14 سبتمبر 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    أَتَعرِفُ أَطلالاً وَنُؤياً مُهَدَّما

    كَخَطِّكَ في رَقٍّ كِتاباً مُنَمنَما

    أَذاعَت بِهِ الأَرواحُ بَعدَ أَنيسِها

    شُهوراً وَأَيّاماً وَحَولاً مُجَرَّما

    دَوارِجَ قَد غَيَّرنَ ظاهِرَ تُربِهِ

    وَغَيَّرَتِ الأَيّامُ ما كانَ مُعلَما

    وَغَيَّرَها طولُ التَقادُمِ وَالبِلى

    فَما أَعرِفُ الأَطلالَ إِلّا تَوَهُّما

    تَهادى عَلَيها حَليُها ذاتَ بَهجَةٍ

    وَكَشحاً كَطَيِّ السابِرِيَّةِ أَهضَما

    وَنَحراً كَفى نورَ الجَبينِ يَزينُهُ

    تَوَقُّدُ ياقوتٍ وَشَذرٌ مُنَظَّما

    كَجَمرِ الغَضا هَبَّت بِهِ بَعدَ هَجعَةٍ

    مِنَ اللَيلِ أَرواحُ الصِبا فَتَنَسَّما

    يُضيءُ لَنا البَيتُ الظَليلُ خَصاصَةً

    إِذا هِيَ لَيلاً حاوَلَت أَن تَبَسَّما

    إِذا اِنقَلَبَت فَوقَ الحَشِيَّةِ مَرَّةً

    تَرَنَّمَ وَسواسُ الحُلِيُّ تَرَنُّما

    وَعاذِلَتَينِ هَبَّتا بَعدَ هَجعَةٍ

    تَلومانِ مِتلافاً مُفيداً مُلَوَّما

    تَلومانِ لَمّا غَوَّرَ النَجمُ ضِلَّةً

    فَتىً لا يَرى الإِتلافَ في الحَمدِ مَغرَما

    فَقُلتُ وَقَد طالَ العِتابُ عَلَيهِما

    وَلَو عَذَراني أَن تَبينا وَتُصرَما

    أَلا لا تَلوماني عَلى ما تَقَدَّما

    كَفى بِصُروفِ الدَهرِ لِلمَرءِ مُحكِما

    فَإِنَّكُما لا ما مَضى تُدرِكانِهِ

    وَلَستُ عَلى ما فاتَني مُتَنَدِّما

    فَنَفسَكَ أَكرِمها فَإِنَّكَ إِن تَهُن

    عَلَيكَ فَلَن تُلفي لَكَ الدَهرَ مُكرِما

    أَهِن لِلَّذي تَهوى التِلادَ فَإِنَّهُ

    إِذا مُتَّ كانَ المالُ نَهباً مُقَسَّما

    وَلا تَشقَيَن فيهِ فَيَسعَدَ وارِثٌ

    بِهِ حينَ تَخشى أَغبَرَ اللَونِ مُظلِما

    يُقَسِّمُهُ غُنماً وَيَشري كَرامَةً

    وَقَد صِرتَ في خَطٍّ مِنَ الأَرضِ أَعظُما

    قَليلٌ بِهِ ما يَحمَدَنَّكَ وارِثٌ

    إِذا ساقَ مِمّا كُنتَ تَجمَعُ مَغنَما

    تَحَمَّل عَنِ الأَدنَينَ وَاِستَبقِ وُدَّهُم

    وَلَن تَستَطيعَ الحِلمَ حَتّى تَحَلَّما

    مَتى تَرقِ أَضغانَ العَشيرَةِ بِالأَنا

    وَكَفَّ الأَذى يُحسَم لَكَ الداءُ مَحسَما

    وَما اِبتَعَثَتني في هَوايَ لُجاجَةٌ

    إِذا لَم أَجِد فيها إِمامي مُقَدَّما

    إِذا شِئتَ ناوَيتَ اِمرَأَ السوءِ ما نَزا

    إِلَيكَ وَلاطَمتَ اللَئيمَ المُلَطَّما

    وَذو اللُبِّ وَالتَقوى حَقيقٌ إِذا رَأى

    ذَوي طَبَعِ الأَخلاقِ أَن يَتَكَرَّما

    فَجاوِر كَريماً وَاِقتَدِح مِن زِنادِهِ

    وَأَسنِد إِلَيهِ إِن تَطاوَلَ سُلَّما

    وَعَوراءَ قَد أَعرَضتُ عَنها فَلَم يَضِر

    وَذي أَوَدٍ قَوَّمتُهُ فَتَقَوَّما

    وَأَغفِرُ عَوراءَ الكَريمِ اِدِّخارَهُ

    وَأَصفَحُ مِن شَتمِ اللَئيمِ تَكَرُّما

    وَلا أَخذِلُ المَولى وَإِن كانَ خاذِلاً

    وَلا أَشتُمُ اِبنَ العَمِّ إِن كانَ مُفحَما

    وَلا زادَني عَنهُ غِنائي تَباعُداً

    وَإِن كانَ ذا نَقصٍ مِنَ المالِ مُصرِما

    وَلَيلٍ بَهيمٍ قَد تَسَربَلتُ هَولَهُ

    إِذا اللَيلُ بِالنَكسِ الضَعيفِ تَجَهَّما

    وَلَن يَكسِبَ الصُعلوكُ حَمداً وَلا غِنىً

    إِذا هُوَ لَم يَركَب مِنَ الأَمرِ مُعظَما

    يَرى الخَمصَ تَعذيباً وَإِن يَلقَ شَبعَةً

    يَبِت قَلبُهُ مِن قِلَّةِ الهَمِّ مُبهَما

    لَحى اللَهُ صُعلوكاً مُناهُ وَهَمُّهُ

    مِنَ العَيشِ أَن يَلقى لَبوساً وَمَطعَما

    يَنامُ الضُحى حَتّى إِذا لَيلُهُ اِستَوى

    تَنَبَّهَ مَثلوجَ الفُؤادِ مُوَرَّما

    مُقيماً مَعَ المُثرينَ لَيسَ بِبارِحٍ

    إِذا كانَ جَدوى مِن طَعامٍ وَمَجثِما

    وَلِلَّهِ صُعلوكٌ يُساوِرُ هَمَّهُ

    وَيَمضي عَلى الأَحداثِ وَالدَهرِ مُقدِما

    فَتى طَلِباتٍ لا يَرى الخَمصَ تَرحَةً

    وَلا شَبعَةً إِن نالَها عَدَّ مَغنَما

    إِذا ما رَأى يَوماً مَكارِمَ أَعرَضَت

    تَيَمَّمَ كُبراهُنَّ ثُمَّتَ صَمَّما

    تَرى رُمحَهُ وَنَبلَهُ وَمِجَنَّهُ

    وَذا شُطَبٍ عَضبَ الضَريبَةِ مِخذَما

    وَأَحناءَ سَرجٍ فاتِرٍ وَلِجامَهُ

    عَتادَ فَتىً هَيجاً وَطِرفاً مُسَوَّما

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقسلسلة اعترافات منتصف الليل- حزن يغني للشمس
    التالي كيف تصنع التكنولوجيا خطابنا الشِّعري؟ 

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter