Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » قذى بعينك أم بالعين عوار
    قصائد مختارة

    قذى بعينك أم بالعين عوار

    الخنساء (تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد) – مخضرمة بين الجاهلية والإسلام
    belahodoodbelahodood7 أكتوبر 2024آخر تحديث:7 أكتوبر 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قَذىً بِعَينِكِ أَم بِالعَينِ عُوّارُ            

    أم ذَرَفَت إِذ خَلَت مِن أَهلِها الدارُ

    كَأَنَّ عَيني لِذِكراهُ إِذا خَطَرَت

    فَيضٌ يَسيلُ عَلى الخَدَّينِ مِدرارُ

    تَبكي لِصَخرٍ هِيَ العَبرى وَقَد وَلَهَت

    وَدونَهُ مِن جَديدِ التُربِ أَستارُ

    تَبكي خُناسٌ فَما تَنفَكُّ ما عَمَرَت

    لَها عَلَيهِ رَنينٌ وَهيَ مِفتارُ

    تَبكي خُناسٌ عَلى صَخرٍ وَحُقَّ لَها

    إِذ رابَها الدَهرُ إِنَّ الدَهرَ ضَرّارُ

    لا بُدَّ مِن ميتَةٍ في صَرفِها عِبَرٌ

    وَالدَهرُ في صَرفِهِ حَولٌ وَأَطوارُ

    قَد كانَ فيكُم أَبو عَمروٍ يَسودُكُمُ

    نِعمَ المُعَمَّمُ لِلداعينَ نَصّارُ

    صُلبُ النَحيزَةِ وَهّابٌ إِذا مَنَعوا

    وَفي الحُروبِ جَريءُ الصَدرِ مِهصارُ

    يا صَخرُ وَرّادَ ماءٍ قَد تَناذَرَهُ

    أَهلُ المَوارِدِ ما في وِردِهِ عارُ

    مَشى السَبَنتى إِلى هَيجاءَ مُعضِلَةٍ

    لَهُ سِلاحانِ أَنيابٌ وَأَظفارُ

    وَما عَجولٌ عَلى بَوٍّ تُطيفُ بِهِ

    لَها حَنينانِ إِعلانٌ وَإِسرارُ

    تَرتَعُ ما رَتَعَت حَتّى إِذا اِدَّكَرَت

    فَإِنَّما هِيَ إِقبالٌ وَإِدبارُ

    لا تَسمَنُ الدَهرَ في أَرضٍ وَإِن رَتَعَت

    فَإِنَّما هِيَ تَحنانٌ وَتَسجارُ

    يَوماً بِأَوجَدَ مِنّي يَومَ فارَقَني

    صَخرٌ وَلِلدَهرِ إِحلاءٌ وَإِمرارُ

    وَإِنَّ صَخراً لَوالِينا وَسَيِّدُنا

    وَإِنَّ صَخراً إِذا نَشتو لَنَحّارُ

    وَإِنَّ صَخراً لَمِقدامٌ إِذا رَكِبوا

    وَإِنَّ صَخراً إِذا جاعوا لَعَقّارُ

    وَإِنَّ صَخراً لَتَأتَمَّ الهُداةُ بِهِ

    كَأَنَّهُ عَلَمٌ في رَأسِهِ نارُ

    جَلدٌ جَميلُ المُحَيّا كامِلٌ وَرِعٌ

    وَلِلحُروبِ غَداةَ الرَوعِ مِسعارُ

    حَمّالُ أَلوِيَةٍ هَبّاطُ أَودِيَةٍ

    شَهّادُ أَندِيَةٍ لِلجَيشِ جَرّارُ

    نَحّارُ راغِيَةٍ مِلجاءُ طاغِيَةٍ

    فَكّاكُ عانِيَةٍ لِلعَظمِ جَبّارُ

    فَقُلتُ لَمّا رَأَيتُ الدَهرَ لَيسَ لَهُ

    مُعاتِبٌ وَحدَهُ يُسدي وَنَيّارُ

    لَقَد نَعى اِبنُ نَهيكٍ لي أَخا ثِقَةٍ

    كانَت تُرَجَّمُ عَنهُ قَبلُ أَخبارُ

    فَبِتُّ ساهِرَةً لِلنَجمِ أَرقُبُهُ

    حَتّى أَتى دونَ غَورِ النَجمِ أَستارُ

    لَم تَرَهُ جارَةٌ يَمشي بِساحَتِها

    لِريبَةٍ حينَ يُخلي بَيتَهُ الجارُ

    وَلا تَراهُ وَما في البَيتِ يَأكُلُهُ

    لَكِنَّهُ بارِزٌ بِالصَحنِ مِهمارُ

    وَمُطعِمُ القَومِ شَحماً عِندَ مَسغَبِهِم

    وَفي الجُدوبِ كَريمُ الجَدِّ ميسارُ

    قَد كانَ خالِصَتي مِن كُلِّ ذي نَسَبٍ

    فَقَد أُصيبَ فَما لِلعَيشِ أَوطارُ

    مِثلَ الرُدَينِيِّ لَم تَنفَذ شَبيبَتُهُ

    كَأَنَّهُ تَحتَ طَيِّ البُردِ أُسوارُ

    جَهمُ المُحَيّا تُضيءُ اللَيلَ صورَتُهُ

    آباؤُهُ مِن طِوالِ السَمكِ أَحرارُ

    مُوَرَّثُ المَجدِ مَيمونٌ نَقيبَتُهُ

    ضَخمُ الدَسيعَةِ في العَزّاءِ مِغوارُ

    فَرعٌ لِفَرعٍ كَريمٍ غَيرِ مُؤتَشَبٍ

    جَلدُ المَريرَةِ عِندَ الجَمعِ فَخّارُ

    في جَوفِ لَحدٍ مُقيمٌ قَد تَضَمَّنَهُ

    في رَمسِهِ مُقمَطِرّاتٌ وَأَحجارُ

    طَلقُ اليَدَينِ لِفِعلِ الخَيرِ ذو فَجرٍ

    ضَخمُ الدَسيعَةِ بِالخَيراتِ أَمّارُ

    لَيَبكِهِ مُقتِرٌ أَفنى حَريبَتَهُ

    دَهرٌ وَحالَفَهُ بُؤسٌ وَإِقتارُ

    وَرِفقَةٌ حارَ حاديهِم بِمُهلِكَةٍ

    كَأَنَّ ظُلمَتَها في الطِخيَةِ القارُ

    أَلا يَمنَعُ القَومَ إِن سالوهُ خُلعَتَهُ

    وَلا يُجاوِزُهُ بِاللَيلِ مُرّارُ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمتلازمة ستندال.. هل يصيبنا الفن الراقي بالجنون؟
    التالي “غريب” 

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter