Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » لمن طلل بين الجدية والجبل
    قصائد مختارة

    لمن طلل بين الجدية والجبل

    امرؤ القيس - العصر الجاهلي
    belahodoodbelahodood6 ديسمبر 2024آخر تحديث:6 ديسمبر 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لِمَن طَلَلٌ بَينَ الجُدَيَّةِ والجبَل

    مَحَلٌ قَدِيمُ العَهدِ طَالَت بِهِ الطِّيَل

    عَفَا غَيرَ مُرتَادٍ ومَرَّ كَسَرحَب

    ومُنخَفَضٍ طام تَنَكَّرَ واضمَحَل

    وزَالَت صُرُوفُ الدَهرِ عَنهُ فَأَصبَحَت

    عَلى غَيرِ سُكَّانٍ ومَن سَكَنَ ارتَحَل

    تَنَطَّحَ بِالأَطلالِ مِنه مُجَلجِلٌ

    أَحَمُّ إِذَا احمَومَت سحَائِبُهُ انسَجَل

    بِرِيحٍ وبَرقٍ لَاحَ بَينَ سَحَائِبٍ

    ورَعدٍ إِذَا ما هَبَّ هَاتِفهُ هَطَل

    فَأَنبَتَ فِيهِ مِن غَشَنِض وغَشنَضٍ

    ورَونَقِ رَندٍ والصَّلَندَدِ والأَسل

    وفِيهِ القَطَا والبُومُ وابنُ حبَوكَلِ

    وطَيرُ القَطاطِ والبَلندَدُ والحَجَل

    وعُنثُلَةٌ والخَيثَوَانُ وبُرسُلٌ

    وفَرخُ فَرِيق والرِّفَلّةَ والرفَل

    وفِيلٌ وأَذيابٌ وابنُ خُوَيدرٍ

    وغَنسَلَةٌ فِيهَا الخُفَيعَانُ قَد نَزَل

    وهَامٌ وهَمهَامٌ وطَالِعُ أَنجُدٍ

    ومُنحَبِكُ الرَّوقَينِ في سَيرِهِ مَيَل

    فَلَمَّا عَرَفت الدَّارَ بَعدَ تَوَهُّمي

    تَكَفكَفَ دَمعِي فَوقَ خَدَّي وانهمَل

    فَقُلتُ لَها يا دَارُ سَلمَى ومَا الَّذِي

    تَمَتَّعتِ لَا بُدِّلتِ يا دَارُ بِالبدَل

    لَقَد طَالَ مَا أَضحَيتِ فَقراً ومَألَف

    ومُنتظَراً لِلحَىِّ مَن حَلَّ أَو رحَل

    ومَأوىً لِأَبكَارٍ حِسَانٍ أَوَانسٍ

    ورُبَّ فَتىً كالليثِ مُشتَهَرِ بَطَل

    لَقَد كُنتُ أَسبى الغِيدَ أَمرَدَ نَاشِئ

    ويَسبِينَني مِنهُنَّ بِالدَّلِّ والمُقَل

    لَيَالِيَ أَسبِى الغَانِيَاتِ بِحُمَّةٍ

    مُعَثكَلَةٍ سَودَاءَ زَيَّنَهَا رجَل

    كأَنَّ قَطِيرَ البَانِ في عُكنَاتِهَ

    عَلَى مُنثَنىً والمَنكِبينِ عَطَى رَطِل

    تَعَلَّقَ قَلبي طَفلَةً عَرَبِيَّةً

    تَنَعمُ في الدِّيبَاجِ والحَلى والحُلَل

    لَهَا مُقلَةٌ لَو أَنَّهَا نَظَرَت بِهَ

    إِلى رَاهِبٍ قَد صَامَ لِلّهِ وابتَهَل

    لَأَصبَحَ مَفتُوناً مُعَنَّى بِحُبِّهَ

    كأَن لَم يَصُم لِلّهِ يَوماً ولَم يُصَل

    أَلا رُبَّ يَومٍ قَد لَهَوتُ بِذلِّهَ

    إِذَا مَا أَبُوهَا لَيلَةً غَابَ أَو غَفَل

    فَقَالَتِ لِأَترَابٍ لَهَا قَد رَمَيتُهُ

    فَكَيفَ بِهِ إن مَاتَ أَو كَيفَ يُحتَبَل

    أَيخفَى لَنَا إِن كانَ في اللَّيلِ دفنُهُ

    فَقُلنَ وهَل يَخفَى الهِلَالُ إِذَا أَفَل

    قَتَلتِ الفَتَى الكِندِيَّ والشَّاعِرَ الذي

    تَدَانَت لهُ الأَشعَارُ طُراً فَيَا لَعَل

    لِمَه تَقتُلى المَشهُورَ والفَارِسَ الذي

    يُفَلِّقُ هَامَاتِ الرِّجَالِ بِلَا وَجَل

    أَلَا يا بَنِي كِندَةَ اقتُلوا بِابنِ عَمِّكم

    وإِلّا فَمَا أَنتُم قَبيلٌ ولَا خَوَل

    قَتِيلٌ بِوَادِي الحُبِّ مِن غيرِ قَاتِلٍ

    ولَا مَيِّتٍ يُعزَى هُنَاكَ ولَا زُمَل

    فَتِلكَ الَّتي هَامَ الفُؤَادُ بحُبِّهَ

    مُهفهَفَةٌ بَيضَاءُ دُرِّيَّة القُبَل

    ولى وَلَها في النَّاسِ قَولٌ وسُمعَةٌ

    ولى وَلَهَا في كلِّ نَاحِيَةٍ مَثَل

    كأَنَّ عَلى أَسنَانِها بَعدَ هَجعَةٍ

    سَفَرجلَ أَو تُفَّاحَ في القَندِ والعَسَل

    رَدَاحٌ صَمُوتُ الحِجلِ تَمشى تَبختر

    وصَرَّاخَةُ الحِجلينِ يَصرُخنَ في زَجَل

    غمُوضٌ عَضُوضُ الحِجلِ لَو أَنهَا مَشَت

    بِهِ عِندَ بابَ السَّبسَبِيِّينَ لا نفَصَل

    فَهِي هِي وهِي ثمَّ هِي هِي وهي وَهِي

    مُنىً لِي مِنَ الدُّنيا مِنَ النَّاسِ بالجُمَل

    أَلا لا أَلَا إِلَّا لآلاءِ لابِثٍ

    ولا لَا أَلَا إِلا لِآلاءِ مَن رَحَل

    فكَم كَم وكَم كَم ثمَّ كَم كَم وكَم وَكَم

    قَطَعتُ الفَيافِي والمَهَامِهَ لَم أَمَل

    وكافٌ وكَفكافٌ وكَفِّي بِكَفِّهَ

    وكافٌ كَفُوفُ الوَدقِ مِن كَفِّها انهَمل

    فَلَو لَو ولَو لَو ثمَّ لَو لَو ولَو ولَو

    دَنَا دارُ سَلمى كُنتُ أَوَّلَ مَن وَصَل

    وعَن عَن وعَن عَن ثمَّ عَن عَن وعَن وَعَن

    أُسَائِلُ عَنها كلَّ مَن سَارَ وارتَحَل

    وفِي وفِي فِي ثمَّ فِي فِي وفِي وفِي

    وفِي وجنَتَي سَلمَى أُقَبِّلُ لَم أَمَل

    وسَل سَل وسَل سَل ثمَّ سَل سَل وسَل وسَل

    وسَل دَارَ سَلمى والرَّبُوعَ فكَم أَسَل

    وشَنصِل وشَنصِل ثمَّ شَنصِل عَشَنصَلٍ

    عَلى حاجِبي سَلمى يَزِينُ مَعَ المُقَل

    حِجَازيَّة العَينَين مَكيَّةُ الحَشَ

    عِرَاقِيَّةُ الأَطرَافِ رُومِيَّةُ الكَفَل

    تِهامِيَّةَ الأَبدانِ عَبسِيَّةُ اللَمَى

    خُزَاعِيَّة الأَسنَانِ دُرِّيِّة القبَل

    وقُلتُ لَها أَيُّ القَبائِل تُنسَبى

    لَعَلِّي بَينَ النَّاسِ في الشِّعرِ كَي أُسَل

    فَقالت أَنَا كِندِيَّةٌ عَرَبيَّةٌ

    فَقُلتُ لَها حاشَا وكَلا وهَل وبَل

    فقَالت أَنَا رُومِيَّةٌ عَجَمِيَّة

    فقُلتُ لها ورخِيز بِباخُوشَ مِن قُزَل

    فَلَمَّا تَلاقَينا وجَدتُ بَنانَه

    مُخَضّبَةً تَحكى الشَوَاعِلَ بِالشُّعَل

    ولاعَبتُها الشِّطرَنج خَيلى تَرَادَفَت

    ورُخّى عَليها دارَ بِالشاهِ بالعَجَل

    فَقَالَت ومَا هَذا شَطَارَة لَاعِبٍ

    ولكِن قَتلَ الشَّاهِ بالفِيلِ هُو الأَجَل

    فَنَاصَبتُها مَنصُوبَ بِالفِيلِ عَاجِل

    مِنَ اثنَينِ في تِسعٍ بِسُرعٍ فَلَم أَمَل

    وقَد كانَ لَعبي كُلَّ دَستٍ بِقُبلَةٍ

    أُقَبِّلُ ثَغراً كَالهِلَالِ إِذَا أَفَل

    فَقَبَّلتُهَا تِسعاً وتِسعِينَ قُبلَةً

    ووَاحِدَةً أَيضاً وكُنتُ عَلَى عَجَل

    وعَانَقتُهَا حَتَّى تَقَطَّعَ عِقدُهَ

    وحَتَّى فَصُوصُ الطَّوقِ مِن جِيدِهَا انفَصَل

    كأَنَّ فُصُوصَ الطَوقِ لَمَّا تَنَاثَرَت

    ضِيَاءُ مَصابِيحٍ تَطَايَرنَ عَن شَعَل

    وآخِرُ قَولِي مِثلُ مَا قَلتُ أَوَّل

    لِمَن طَلَلٌ بَينَ الجُدَيَّةِ والجبَل

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقإلهي.. أنا متأسف..!! (فيديو)
    التالي الموت يغيب الشاعر والمترجم المغربي المرحوم/ عبد السلام مصباح

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter