Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » محب لكم من هجركم يتوجع        
    قصائد مختارة

    محب لكم من هجركم يتوجع        

    ابن حجر العسقلاني - العصر المملوكي
    belahodoodbelahodood15 أبريل 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سَرى نفساً عَنكم فَأَضحى وَنفسُهُ

    تَذوبُ جَوىً مِن طَرفِهِ فَهيَ أَدمُعُ

    أَأَحبابَنا حَتّى الخَيالَ قَطَعتُمُ

    عذرتُكُمُ بَل مُقلَتي لَيسَ تَهجَعُ

    فَلا وَحياةِ القُربِ لَم أَنسَ عَهدَكُم

    وَلَو أَنّني في البُعدِ بِالروحِ أَفجَعُ

    سَلوا النجمَ يَشهَد أَنَّني بِتُّ ساهِداً

    وَإِلّا الدُجى هَل طابَ لي فيهِ مضجعُ

    أُطالِعُ أَسفارَ الحَديثِ تَشاغُلاً

    لأَقطَعَ أَسفاري بخُبرٍ يجمَّعُ

    أُقضّي نَهاري بِالحَديثِ وَبِالمُنى

    وَفي اللَيلِ ما لي مؤنِسٌ يَتَوَجَّعُ

    سِوى أَنَّني أَبكي عَلَيكُم وَأَشتَكي

    إِلى مَن يَرى ما في الضَميرِ وَيَسمَعُ

    يُذكّرني سَلعٌ وَرامَةُ عهدكم

    وَلَكِن بِأَشجاني أُغَصُّ وَأَجرَعُ

    وَقَد أَشبهَ الدَمعُ العَقيقَ بِسَفحِهِ

    فَها هوَ أَضحى مِن عُيونيَ يَنبعُ

    عَسى أَن يَعودَ الوَصلُ قالَت عَواذلي

    وَكَم ذا أُماريهم وَهَيهاتَ أَن يعوا

    نَعَم إِن أَعِش عادَ الوِصالُ مهنّأً

    وَمَن ذا الَّذي في البينِ بِالعيش يَطمعُ

    تُرى هَل أُلاقي زينَ خاتون بَعدَما

    تَناءَت بِنا السُكنى وَعادَ المودِّعُ

    وَهَل أَلتَقي تِلكَ الطُفيلَة فَرحَةً

    قَريباً كَما فارَقتُها وَهيَ تَرضَعُ

    صَغيرَةُ سِنٍّ نابَها أَمرُ فُرقَتي

    فَمِن أَجلِها سِنُّ النَدامَةِ يُقرَعُ

    فَواللَه ما فارَقتُهُم عَن مَلالَةٍ

    وَهَل مَلَّ ظامٍ مَورِداً فيهِ يَشرَعُ

    وَلَكِنَّ ضيقَ العَيشِ أَوجَبَ غُربَتي

    وَسَعيي لَهُم في الأَرضِ كي يَتَوسَّعوا

    فَإِن يَسَّرَ اللَهُ الكَريمُ بِلُطفِهِ

    رَجعتُ وَمِثلي بِالمسرّةِ يَرجِعُ

    فَيا عاذِلي رِفقاً بِقَلبي فَإِنَّهُ

    عَلى دونِ مَن فارَقتُ يُبكى وَيُجزَعُ

    مشيبٌ وَهَمٌّ وَاِنكسارٌ وَغربةٌ

    وَمِن دونِ ذا صُمُّ الصَفا يَتَصَدَّعُ

    صَبرتُ عَلى تَجريعي الصَبرَ علَّهُ

    شِفائي فَكانَ الصَبرُ ما أَتجرَّعُ

    بُليتُ بِخَصمٍ ظَلَّ للحينِ حاكِمي

    أَذلُّ لَهُ مِن بَعدِ عزّي وَأَخضَعُ

    وَأَجمَلُ ما عِندي السُكوتُ لأَنَّني

    لِمَن أَتَشَكّى أَو لِمَن أَتَضَرَّعُ

    أغِبُّ مَزاري أَحمِلُ الثِقلَ عَنهُمُ

    وَأَخضَعُ وَالأَيّامُ لي لَيسَ تَخضَعُ

    وَفَضلُ فلانِ الدينِ عَمَّ وَوَجهُهُ

    لِغَيري يُبدي الإبتسامَ وَيسطَعُ

    أحاشيهِ أَن يَرضى بِشَكوايَ عامِداً

    وَإِنّي بِما قَد دَلَّ أَو قَلَّ أَقنَعُ

    إِلى ابنِ عَليٍّ قَد رفعتُ قَضيَّتي

    وَأَرجو بِهَذا أَنَّ قَدري يُرفَعُ

    إِلى الأَوحَدِ القاضي الأجلِّ وَمَن لَهُ

    ثَناءٌ تَفوقُ المِسكَ إِذ يَتَضَوَّعُ

    رَئيسٌ إِذا ما اِستبطأَ الوَفدُ جودَ مَن

    أَتَوهُ أَتاهُم جودُهُ يَتَسَرَّعُ

    وَفيهِ مَع القَدرِ العَليِّ تواضُعٌ

    وَفيهِ عَنِ الفِعلِ الدَنيِّ تَرفُّعُ

    وَذو هِمَّةٍ تَفري السُيوفَ وَإِنَّها

    لأَمضى مِن السَيفِ اليَماني وَأَقطَعُ

    وَحلمٍ حَكاهُ الطَودُ وَالطَودُ شامِخٌ

    يَعِزُّ لَديهِ المُستَجيرُ وَيُمنَعُ

    وَجودٍ حَكاهُ الغيثُ وَالغيث هامِرٌ

    وَلَكِن عَلى طولِ المَدى لَيسَ يُمنَعُ

    رَئيسٌ إِذا أَنشدتَهُ مَدحَكَ اِنثَنى

    وَفي وَجهِهِ نورٌ مِن البِشرِ يَلمَعُ

    تَواضَعَ لَمّا لاحَ يَمشي عَلى الثَرى

    وَفَوقَ الثُرَيّا كَم لَهُ ثَمَّ مطلعُ

    لَهُ قَلَمٌ في مَدَّةٍ من مِدادِهِ

    يعظِّم أَحباباً وَللضِّدِّ يَقمَعُ

    يَفوحُ وَيُجنى يُطرِبُ الصحبَ يَطعَنُ ال

    عِدى فَهوَ عودٌ فَضلُهُ مُتنوّعُ

    فَلا قاطِعٌ حَبلاً لِمَن هوَ واصِلٌ

    وَلا واصِلٌ حَبلاً لِمَن هُوَ يَقطَعُ

    أَيا اِبنَ الكِرامِ اِسمَع شكايةَ مفردٍ

    غَريبٍ لَهُ في بَحرِ جودِكَ مَشرَعُ

    لَقَد ضاقَتِ الدنيا عَليّ برحبها

    وَإِن ضاقَتِ الدُنيا فَعَفوكَ أَوسَعُ

    وَلي فيكَ وُدٌّ ما يُزَعزِعُهُ الجَفا

    وَهَل زَعزعَت صُمَّ الرَواسي زَعزَعُ

    فَإِن لَم تُعامل مِثلَ عَبدِكَ بالرضى

    فَمَن فيهِ بَعدي لِلصَنيعَةِ مَوضِعُ

    لَئِن كُنتَ قَد بُلِّغتَ عَنّي مَقالَةً

    لَمُبلِغُكَ الواشي أَغَشُّ وَأَخدَعُ

    رأوك إِلى ما ساءَ عبدك مُسرِعاً

    فَقالوا وَزادوا ما أَرادوا وَأَسرَعوا

    وَلَو كُنتَ تَرعى الوُدَّ ما مِلتَ نَحوهُم

    بِسَمعٍ رَعاكَ اللَهُ دَهراً وَلا رُعوا

    وَكَيفَ يُعادي آلَ بَيتِكَ عاقِلٌ

    وَآلُ عَليٍّ لِلمُوالاةِ مَوضِعُ

    لَظَهرُكَ أَحمى من مُحيّا عدوّهِ

    وَيُسراكَ مِن يُمناهُ أَندى وَأَنفَعُ

    سأُثني عَلَيكَ الدَهرَ ما أَنتَ أَهلُهُ

    وَبَحرُ اِمتِداحي زاخِرٌ فيكَ مُترَعُ

    وَقُل لي إِذا لَم تَنخَدِع بِمَدائحي

    أَلَم تَتَيَقَّن أَنَّ مَن جادَ يُخدَعُ

    وَمَن يَزرَع النُعمى بِأَرضٍ كَريمَةٍ

    سَيَحصُد أَضعافَ الَّذي ظَلَّ يَزرَعُ

    وَما الشِعرُ إِلّا دونَ قَدرِكَ قَدرُهُ

    وَما يَستَوي في القدرِ باعٌ وَإِصبَعُ

    وَلَكِنَّما سَنَّ الكِرامُ اِستماعَهُ

    وَتَعظيمَ مُنشيهِ الَّذي يَتَصنَّعُ

    وَما كُلُّ مَن قالَ القَريضَ أَجادَ في ال

    مقالِ وَلا كُلُّ المجيدينَ مُبدِعُ

    فَهاكَ قَصيداً شَجَّعَتني صِفاتُكُم

    عَلَيها فَفاقَت كُلَّ ما قالَ أَشجَعُ

    وَدُم في سَعاداتٍ وَعِزٍّ وَنِعمَةٍ

    تُقارِعُ أَبكارَ المَعالي وَتفرَعُ

    وَلا رافِعٌ قَدراً لِمَن أَنتَ واضِعٌ

    وَلا واضِعٌ قَدراً لِمَن أَنتَ تَرفَعُ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالكتابة الإبداعية: كيف يصنع القارىء كاتبا؟ 
    التالي الشعراء في زمن المحنة

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter