Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » جوى العشق..
    شعر

    جوى العشق..

    حسن إبراهيم حسن الأفندي - السودان
    belahodoodbelahodood8 يونيو 2024آخر تحديث:8 يونيو 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اللهَ  مـــــن حـــــزن بــقـلـبـك دامــــا   

    يـرمـيك مــن جـمـر الـلـظى أسـقـاما

    لـــم تــلـق فـــى دنـيـاك غـيـر كـآبـة   

    تـطـغـى بـنـفـسك حــسـرة وضـرامـا

    ضـيـعـت عــمـرا مــن شـبـاب نـابـض   

    قـــد  كـــان أولــى أن تـعـيش مـرامـا

    لــم تُـلـف مــن يـمـن سـعـيد حـظوة   

    كـــلا ولـــم تـضـمـن لـعـيـنك شــامـا

    ودعـــت  أرض الـنـيـل وهــي حـبـيبة   

    تـمـضـى إلـــى ربـــع جـهـلت تـمـاما

    عـانـيـت  مـــن بــعـد الأحــبـة بـاكـيـا   

    تـنـعى  حـظـوظا قــد لـبـسن ظـلامـا

    تــلـقـى  (لإبـراهـيـم) فـــى عــاداتـه   

    حـيـنـا  يــلامـس طــرفـك الأحــلامـا*

    يـــا سـعـد عـيـنى أن تــرى أحـبـابها   

    يـــا  ويـــل روحـــى أن نــفـت أقـوامـا

    كــانـوا  عـشـيـرتك الــكـرام و لـيـتهم   

    مـــــا  فــارقــوك ولا فــقــدت مــنـامـا

    مـــاذا تـصـيـب مـــن الـبـعـاد تــجـارة   

    إن  أنــــت ودعــــت الــرضــا أعــوامـا

    وطـنى ونـور الـشمس أنـت وضـوءها   

    مــهـمـا  يـبـاعـدنى الـمـكـان مـقـامـا

    مــا عــاش ابـنـك فـى جـحيم عـذابه   

    إلا  لــيــصــقـل مـــهــجــة وغـــرامـــا

    أو  كـــان يـحـيـا فـــى نـعـيـم هـنـائه   

    إلا  رآك نــــمــــوذجــــا وإمــــــامــــــا

    يــا مـوطن الأحـباب جـد لـى بـالمنى   

    وامــنــح  بـسـانـحـة تــذيــب هـيـامـا

    مـا قـد عـرفت بـما أعـانى مـن هوى   

    حــتــى  بــعــدت وكــــان ذاك لــزامـا

    مــــن  لـــى بــأيـام لــديـك قـضـيـتها   

    مــرحـا بــمـا شــمـل الـمُـراح غـلامـا

    لــو لــم يـقـل شـوقى خـرائد شـعره   

    قـــد  كــنـت أولـــى الـكـاتبين كـلامـا

    عـلـمـتنى  وطــنـى صـبـابـة شــاعـر   

    مـــــا  كـــــان إلا ســابــقـا مــقـدامـا

    لــو عــاودت طـرفـى حـروفـك هـزّنى   

    شـــــوق  إلـــيــك فــأيــقـظ الآلامــــا

    أو  خــيّــرونـى لــــم أكــــن مـتـنـكـرا   

    لــربــوع  عــــزك , كـــان ذاك حــرامـا

    أرأيــت كـيـف الـعـشق بـعـدك لـفّنى   

    وأقــــام فـــى قـلـبـى جـــواه أقــامـا

    كــم طـامـع فــى حــب أرض يــا لـها   

    جـــادت  ومـــا بـخـلـت عـلـيـه وئـامـا

    خــذ لـلـسلام إلــى ربــاك ومــرْ لـهـا   

    أن تـسـتـجيب إلـــى الـنـداء سـلامـا

    يـكـفـى  عــذابـا فــى بـعـادى لا أرى   

    أمّــــاً  أحــــب لــهـا هــجـرت الـعـامـا

    حــتـى  أتــانـى يـــوم نـحـس نـعـيها   

    فـــأصــاب  مـــنــى مــــا أراد ورامــــا

    إن  يــفــقــد الأبـــنــاء آبـــــاء لـــهــم   

    كــــم  يــخـسـرون لـرحـمـة وغـنـامـا

    مــن  لــى بـصـبر الـذاكـرين وعـلمهم   

    يــومــا  تــروعـنـا الــخـطـوب حـمـامـا

    واصرف إلهى الحزن عن نفسى التى   

    لـــم  تــنـس إحـسـانـا لــهـا وقـيـامـا

    مـــن  لـــى بــدعـوات لــهـا مـقـبـولة   

    مـــن لــى بـقـلب الأم حـولـك حـامـا

    رُحــمــى لـقـلـب لا يـطـيـق فـراقـهـا   

    رُحــمـى بــصـدر يـسـتضيف سـهـاما

    هــل كـنت أمـلك أمـر نـفسى يـومها   

        قـــدر  أصــاب ومــا اسـتـطيع صـدامـا

    سـبـحـان ربـــى أن أعــيـش مـعـذبـا   

    سـبـحـانـه  والـخـيـر فــيـه تـسـامـى

    ســـامــح  لــعـبـد لا يــفــارق قــلـبَـه   

    ذكــــر الـمـلـيـك إذا وعــــى أو نــامـا

    افـــرغ  عـلـيـنا مـــن نـعـيـمك نـفـحة   

    تـحـيى  نـفـوسا قــد غــدون حـطـاما

    بـــــدّل  لأحـــزانــى بــحـكـمـة آمــــر   

    فــرحــا  ويُــســرَ الـشـاكـرين دوامـــا

    ***

    يـــا  رب إن الـعـمـر يـمـضى مـسـرعا   

    ذهــبــت  ســنـيـن بـحـسـبها أيــامـا

    فــاكــتـب  إلـــهــى أن أزور مــحـمـدا   

    أمــحــو بــقــرب الـمـصـطـفى آثــامـا

    أمـحـمـد يـــا خـيـر مــن هـبـط الـدنـا   

    وأزاح  عـــنـــا الــجــهــل و الأزلامـــــا

    فـاسـأل لـشـاعرك الـضـعيف بـرحـمة   

    تـعـفـيه مـــن هــول الـسـؤال مـلامـا

    قـد كـان قـومك خـير قـوم فـى الورى   

    زانــــوا الــعـريـن وأذهــلــوا الأقــوامـا

    ســـــادوا بــعــزم وامــتـيـاز حــكـمـة   

    حـــتــى أقـــامــوا رأيـــهــم حــكـامـا

    والــيـوم  كـــل فـــى هــواه بـحـسبه   

    مـــا  عـــاد فـارسـنـا الـقـديـر هـمـاما

    مـــن  لـــى بـسـنـتك الـرضـية بـيـننا   

    كــيــمـا  نــعــالـج فــتــنـة وخــصـامـا

    هــجـروا لـديـنـك يـــا مـحـمد ويـلـهم   

    يــــا  ويــــح قــــوم ضـيـعـوا إســلامـا

    ***

    يـــا  رب إن الــشـرق أصــبـح مـثـلـما  

     أنـــــت  الـعـلـيـم بــحـالـه يـتـعـامـى

    هــيــئ  لــــه بــعـثـا يــعـيـد بـصـيـرة   

    ويــعــيــد  ثــانــيــة إلـــيـــه زمـــامــا

    واكــتــب  لـعـبـدك أن يــعـود ربــوعـه   

    بــالـخـيـر  يــصـحـب أهــلــه إكــرامــا

    جــنــب شــبــاب الــواديـيـن مــذلــة   

    يــحـيـون  مــثــل الـسـابـقين كــرامـا

    *ابني

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقلو بيدي..!
    التالي معلقة امرئ القيس

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter