Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    عروجاً إلى سدرة البردة

    10 يونيو 2025

    ما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    10 يونيو 2025

    صبابة قلب/ موشح

    10 يونيو 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 29, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » سكن فؤادك لا تذهب به الفكر
    قصائد مختارة

    سكن فؤادك لا تذهب به الفكر

    المعتمد بن عباد - العصر الأندلسي
    belahodoodbelahodood10 أكتوبر 2024آخر تحديث:10 أكتوبر 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سَكِّن فُؤادكَ لا تَذهَب بِهِ الفِكَرُ

    ماذا يُعيد عَلَيكَ البَثُّ وَالحذرُ

    وَازجُر جفونك لا تَرضَ البُكاءَ لَها

    وَاِصبر فَقَد كُنتَ الخطب تَصطَبِرُ

    وَإِن يَكُن قَدرٌ قد عاق عَن وَطَرٍ

    فَلا مَرَدّ لما يأتي بِهِ القدرُ

    وَإِن تَكُن خيبَةٌ في الدَهرِ واحِدَةٌ

    فَكَم غَدَوتَ وَمن أشياعك الظَفرُ

    إِن كُنتَ في حيرَةٍ مِن جُرمِ مُجتَرِمٍ

    فَإِنَّ عُذرك في ظَلمائِها قَمَرُ

    كَم زَفرَةٍ مِن شِغافِ القَلبِ صاعِدَة

    وعَبرة مِن شؤون العين تَنحَدِرُ

    فَوِّض إِلى اللَه فيما أَنتَ خائِفُه

    وَتِقْ بِمُعتَضِدٍ بِاللَهِ يَغتَفِرُ

    وَلا تَرُعكَ خُطوبٌ إِن عَدا زَمَنٌ

    فاللَه يَدفَع وَالمَنصور يَنتَصِرُ

    وَاِصبر فَإِنَّكَ مِن قومٍ أَولي جلَدٍ

    إِذا أَصابَتهم مَكروهَةٌ صَبَروا

    مَن مِثل قَومك وَالمَلك الهُمام أَبو

    عمرو أَبوك لَه مجدٌ وَمُفتَخَرُ

    سَمَيدَعٌ يَهَب الآلافَ مُقتَدراً

    وَيَستَقِلُّ عَطاياه وَيَحتَقِرُ

    لَهُ يَدٌ كُلُّ جَبّارٍ يُقَبِّلها

    لَولا نَداها لَقُلنا إِنَّها الحَجَرُ

    يا ضَيغَماً يَقتُلُ الأَبطال مُفتَرِساً

    لا توهنَنّي فَإِنّي الناب وَالظُفرُ

    وَفارِساً تَحذَر الأقرانُ صَولَتَهُ

    صُن عبدَك القِنّ فَهوَ الصارِم الذكرُ

    هُوَ الَّذي لَم تَشِم يُمناك صَفحَتَهُ

    إِلّا تَأتّى مُرادٌ وَاِنقَضى وَطَرُ

    قَد أَخلَقتَني صُروف أَنتَ تعلمها

    وَقالَ موردها ما لي بِها صدرُ

    فالنَفسُ جازِعَةٌ وَالعَينُ دامِعَةٌ

    وَالصَوتُ مُرتَفِعٌ وَالسِرُّ منتشِرُ

    وَزادَ هَمّيَ وما بالجسم مِن سَقَمٍ

    وشِبتُ رأسا وَلَم يبلُغني الكِبَرُ

    وَذُبتُ إِلّا ذَماءً فيَّ يُمسكني

    أَنّي عَهدتُكَ تَعفو حينَ تَقتَدِرُ

    لَم يأت عبدُك دَنبا يَستَحِقُ به

    عُتبى وَها هُوَ ناداكَ يَعتَذِرُ

    ما الذَنبُ إِلّا عَلى قَومٍ ذَوي دَغلٍ

    وَفى لَهُم عهدُك المعهود إِذ غدروا

    قَومٌ نَصيحتُهُم غِشٌّ وصدقهمُ

    مَينٌ وَنَفعهم إِن صُرّفوا ضَرَرُ

    يُمَيَّزُ البُغض في الأَلفاظِ إِن نَطَقوا

    وَيُعرَفُ الحِقدُ في الأَلحاظ إِن نَظَروا

    إِن يَحرِقِ القَلب نَفثٌ مِن مَقالهمُ

    فَإِنَّما ذاكَ مِن نارِ القِلى شَرَرُ

    مَولاي دعوةَ مَملوكٍ بِهِ ظمأٌ

    بَرح وَفي راحَتَيكَ السَلسَلُ الخضرُ

    أَجِب نِداءَ أَخي قَلبٍ تملَّكَهُ

    أَسى وَذي مُقلَة أودى بِها السَهَرُ

    لَم أُوتَ مِن زَمَني شَيئا أُسِرُّ بِهِ

    فلست أَعهَدُ ما كأس وَلا وترُ

    وَلا تَمَلَّكَني دَلٌّ وَلا خَفَرٌ

    وَلا سَبى خَلَدي غُنج وَلا حَوَرُ

    رَضاكَ راحَةُ نَفسي لا فُجِعتُ بِهِ

    فَهوَ العَتادُ الَّذي لِلدهر أَدّخِرُ

    وَهوَ المُدامُ الَّتي أَسلو بِها فَإِذا

    عَدَمتُها عَبَثَت في قَلبيَ الفِكَرُ

    ما تركيَ الخَمرَ مِن زُهد وَلا وَرَعٍ

    فَلَم يُفارِق لَعَمري سِنّيَ الصغَرُ

    وَإِنَّما أَنا ساعٍ في رِضاك فَإِن

    أَخفَقتُ فيه فَلا يُفسَح ليَ العُمُرُ

    ما سَرّني وَأحاشي عَصر عَطفِكمُ

    يَومَ أَخَلّ في القَنا وَالهامُ نَنتَثِرُ

    أَجَل وَلي راحَةٌ أُخرى عَلِقتُ بِها

    نَظم الكُلى في القَنا وَالهامُ تَنتَثِرُ

    كَم وقعة لي في الأَعداء واضِحَة

    تَفنى اللَيالي وَما يَفنى لَها الخبرُ

    سارَت بِها العيسُ في الآفاقِ فاِنتَشَرَت

    فَلَيسَ في كُلِّ حَيٍّ غَيرها سَمَرُ

    لازلتَ ذا عِزّة قَعساء شامِخَة

    لا يَبلُغ الوَهمُ أَدناها وَلا البَصَرُ

    وَلا يَزالُ وَزَرٌ مِن حُسنِ رأيك لي

    آوي إِلَيهِ فَنِعمَ الكَهفُ وَالوَزَرُ

    إِلَيكَ رَوضَةُ فِكري جادَ مَنبتها

    نَدى يَمينك لا طَلّ ولا مَطَرُ

    جَعَلتُ ذكركَ في أَرجائِها شَجَراً

    فَكُلُّ أَوقاتِها لِلمُجتَني ثَمَرُ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقملتقى شعراء بلا حدود في تونس 2016
    التالي مرايا…

    المقالات ذات الصلة

    عروجاً إلى سدرة البردة

    10 يونيو 2025

    ما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    10 يونيو 2025

    صبابة قلب/ موشح

    10 يونيو 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 10 يونيو 2025

    عروجاً إلى سدرة البردة

    وَليٌّ ، نَبيٌّ ، مُرسَلٌ ، بَشَرٌ ، مَلَكْفَمَن أنتَ لا أدري وَ جِئتُ لأسألكْوَ…

    ما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    10 يونيو 2025

    صبابة قلب/ موشح

    10 يونيو 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter