شاركها
قد سرتُ وحدي شاردا
لا ظلّ يسبقني إليْ ،
حاورتُ ذاتي
في الطريقِ
وجدت نفسي حائرا
في البحثِ عن
معنى جديد مفردٍ
لكنّ نسغا مفردا
قد جاء من عمق الصدى
-أرض لجدّي كان يفلحها
وينظر قائلا لأبي هناكْ
ستكون وحدكَ يابنيّ
فلربّما سبق الرّدى صوتي إليكْ ،
كُنْ يا بنيّ كما تريدْ ،
ولا تحاولْ أن تكونَ أنا
كُنْ أنتَ في رؤياكَ
للأشياء و ٱحذرْ أن تكونَ
كما أنا..
ستظلُّ دوما مثلما بقيَ
الذين أتوا هنا من قبلنا
ولربّما قبرٌ بذات الأرض
يجمعنا معا جنبا لجنب-
كان ذلك ما حدثْ
كل التفاعلات:
٥Mohamed Khedri و٤ أشخاص آخرين
٦
١
أعجبني
تعليق
نسخ
مشاركة