الكاتب: belahodood

هذا الذي في القلبيسكنني ارتوىمن خمرة  الوجدِالمذوب شاذياًقد كان طفلا لا يحبسوى البقاء كما هوَالولد البريءَوليس أروع من براءته ارتقاءربما قد كان يرنوللأعالي هافياأو ذائبا في مهجة…

كئيبا كان الموج هذا المساءكوجه الخطيئة كان غضوبالم أرَ نورسا يجوب البحرولا نجما لامعاً في السماءحدّ الفزع كان الشاطئغائصا في العشبكان أسود كالرملحول مخابز الحطب القديمةلاهثا…

تشهد رواية «حيزيا» لواسيني الأعرج، ركاماً مضطرباَ من الأنساق الثقافية المتنوعة، لكن، دون مراعاة من الكاتب للسياقات الثقافية والهوياتية للمكان والزمن المرجعيتين في النص السردي، ما…

1 طَرِيدًا مِثْلَ النار أَتَمَطَّى خَلْفَ الْوَقت … مِثْل شُعَاعٍ شَاحبٍ يَهْفُو لتَجَاوِيفِ الصبَاح، فِي قَلْبِي مُضغَةٌ فَاِسدَةٌ تُزِيحُ الْحَرِيقَ عَنْ…

يا فؤادي، رحم الله الهوىكان صرحا من خيال فهوىاسقني واشرب على أطلالهوارو عني، طالما الدمع روىكيف ذاك الحب أمسى خبراًوحديثاً من أحاديث الجوىوبساطاً من ندامى حلمهم…

نَأَتْ فما سَكنَتْ في خافقي النُّوَبوما حَسِبتُ النَّوى يَشقى بهِ الهُدُبُوما حَسِبْتُ لأيامٍ أعيشُ بهاوحدي أُداوي جراحاً شَقَّها الوَصَبُفلا مَخَافَةَ دَمعٍ في العُيونِ همىخَوفي عليهم ففيها…