الكاتب: belahodood

آَذَنَتنا بِبَينِها أَسماءُرُبَّ ثاوٍ يُمَلُّ مِنهُ الثَواءُآَذَنَتنا بِبَينِها ثُمَّ وَلَّتلَيتَ شِعري مَتى يَكونُ اللِقاءُبَعدَ عَهدٍ لَها بِبُرقَةِ شَمّاءَ فَأَدنى ديارَها الخَلصَاءُفَمَحيّاةٌ فَالصَفاحُ فَأَعلىذي فِتاقٍ فَغَاذِبٌ فَالوَفاءُفَرياضُ…

وغَامَزَتْني مَهًافي الماءِ عَاريَةووَحْدَهُ العُرْيُ يَجْلُو خَامَةَ الخَامِ رَاقَبْتُهَا في حَريقِ الماءِ ذائِبَةكَأنَّما اصْطُنِعَتْمِنْ عَدْلٍ وإجْرامِ جاءَتْ صُهَارَةَ شَوْقٍ في لَجَاجَتِهِفَقُلتُ: لا تَهربيمنْ كفِّ رسّامِ كانت على الضّوءِ صِنْوَ…

طوبى لكقد مت ولم تك ملعوناطوبى لكقد مت ولم تك جرحا او سكيناطوبى لكقد مت وما كنت السجان ولا المسجونافأنا يا جديسأموت غدا في ألف غدويديلن…