اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
اختيارات المحرر
قصائد مختارة
هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِأَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِيا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّميوَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَميفَوَقَفتُ فيها ناقَتي وَكَأَنَّهافَدَنٌ لِأَقضِيَ حاجَةَ المُتَلَوِّمِوَتَحُلُّ عَبلَةُ بِالجَواءِ…
رحم الله صديقنا الشاعر عبد الله الشوربجي ( ريمٌ على القاع ِ ) ما للريم ينتظرُ ( أمنْ تذكِّر جيرانٍ ) و قد هجروا ( بانتْ…
كان يحكي، يبكي، يجيبُ، يُنادي يدّعي، يشتكي، يصافي، يُعادي مرحباً يا (سعيدُ)،خذْ نورَ عيني أسكتي، هاتِ بُندُقي يا (عُبادي) غادَرتْ عُمقَها البحارُ وجاءَتْ ركبتْ ظلّهَا الرّمالُ…
يعود العامل من معركة الخبزيخلع معطفهيغسل كفّيهيعقّم ظلّه و يعانق طفليه”خطأ قاتل”سأعيد كتابة هذا النصّ من الأوّليعود العامل من معركة الخبزلا معطف كي يخلعهلا قفّازات لديهلا…
يخاطبني هذا الرذاذ خطابايداعبُ وجهي جيئةً وذهاباكأنِّي به لو أدركَ الصَّخْر سرَّهوأبصر ما أبصرتُ منه لذابارذاذٌ خفيفٌ ، أحسبُ الغيمَ صاغَهُحديثَ مُحِبٍّ مُدْنفٍ فأصابارذاذٌ كأنفاسِ الأزاهيرِ…
عـفـتِ الـديـارُ مـحـلُّـهـا فـمُـقـامُـهَــابـمـنًـى تـأبَّـدَ غَـوْلُــهـا فَـرِجَــامُـهَــافـمـدافـعُ الـرَّيَّـانِ عـرِّيَ رسْــمُــهــاخـلـقـاً كـمـا ضَـمِنَ الوُحِيَّ سِـلامُـهادمِـنٌ تَـجَـرَّمَ بـعـدَ عَـهْـدِ أنِـيـسِــهَــاحِـجَـجٌ خَـلَـوْنَ حَـلالُـهَـا وحَـرَامُـهَـارزقَـتْ مـرابـيـعَ الـنُّـجـومِ وصـابَهَاودقُ الـرواعـدِ جـوْدُهَـا…
ما أَشْرَقَتْ عَيْنَاكِ إلاّ خانَنيبِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّليوَتَحَسَّسَتْ كَفّايَ مِنْ أَلَمِ الجَوىسَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَليوَتَسارَعَتْ مِنْ مُهجَتي في وَجْنَتيحُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِفَلَقَدْ رَأَيْتُ بِلَحْظِ…
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـا وَلاَ تُبْقِي خُمُـوْرَ الأَنْدَرِيْنَـامُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيْهَـا إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِيْنَـاتَجُوْرُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُ إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِيْنَـاتَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيْحَ إِذَا أُمِرَّتْ عَلَيْـهِ…
لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِتَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِوُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُميَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَلَّدِكَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةًخَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِعَدَوليَّةٌ أَو مِن…
أمتي هل لك بين الأمممنبر للسيف أو للقلمأتلقاك وطرفي .. مطرقخجلا من أمسك المنصرمويكاد الدمع يهمي عابثاببقايا .. كبرياء ….الألمأين دنياك التي أوحت إلىوتري كل يتيم …