شعر

عنوانُ أبي .. في الوِجدانِ ..يَسكنُ في رُوحي وجَنانِيأذكُرهُ .. في كُلِّ مَكانِ ..أُكبِرُهُ .. في كُلِّ زمانِفَأبي مِن خَلفِ القُضبانِ ..يَتحدّى ليلَ الأحزانِمَا سَارَ على…

فِي الجِهَاتِذَاتِ الثَّلْجِ الْأَزْرَقْنَصَبَ صَبْوَةًتُشْبِهُ شِبَاكَ الْحُدُوسْ،ذَاكِرَتُه مُدُنٌ صَحْوَتُهُ سُفُنٌفِي أَمْوَاجِ الْوَقْتِ ذتَجْرِيكَمَاالْأُسْطُورَهْ،نُقْطَةً كَانَفِي مُبْتَدَإِ الذَّاتْيَشْرَبُ مِنْ يَنْبُوعِ الدَّهْشَةِمَا يَعْرِفُ بِهِ سَمَاوَاتٍغَيْرَ الَّتِي الْتَصَقَتْ بِرُوحِهْ.     …

كَم بَينَ طَيّاتِ العُصورِ الخالِيَهعِظَةٍ لِأَبناءِ الدُهورِ الآتِيَهعِبَرُ اللَيالي كَاللَيالي جَمَّةٌلَكِنَّما النُزرُ القُلوبُ الواعِيَهالدَهرُ يُفنينا وَنَحسَبُ أَنَّهُيُفني بِنا أَيّامَهُ وَلَيالِيَهفَإِذا مَشى فينا الفَناءُ فَراعَناخَلَقَ الخَيالُ لَنا…

مثل غيم أبيض..منذ زمن بعيدوأنا أدرّب رغباتي الصغيرةكي تبقى صغيرةمثل جراء في حديقة سيرك كبيرتهيمن عليه فيلة وأسود ذليلةوأحصنة تخلت عن كبريائهابينما جرائي تمرحدون أن تثير…

ما أَشْرَقَتْ عَيْنَاكِ إلاّ خانَنيبِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّليوَتَحَسَّسَتْ كَفّايَ مِنْ أَلَمِ الجَوىسَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَليوَتَسارَعَتْ مِنْ مُهجَتي في وَجْنَتيحُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِفَلَقَدْ رَأَيْتُ بِلَحْظِ…

أَيْنَ نُدْفَنُ حينَ نَموتُ،وكُلُّ الحُقولِ التي بَقِيَتْزُرِعَتْ بِالجَماجِمِ!كَيْفَ نُغَطّي ضَفائِرَ زَوْجاتِنا،وتَقاليدَ أَطْفالِنا في اصْطِيادِ الفَراشِ،وتَزْويقِ ظِلِّ الطَّبيعَةِ في حِصَّةِ الرَّسْمِ؟أَيْنَ سَنُدْفَنُ؛كُلُّ القُبورِ التي حُفِرَتْ بِأَظافِرِنامُلِئَتْ بالصُّراخِ…

طَرِبَ الحَمامُ فَهاجَ لي طَرَباوَبِما يَكونُ تَذَكُّري نَصَباإِذ لامَني عَمروٌ فَقُلتُ لَهُغُلِبَ العَزاءُ وَرُبَّما غَلَباإِنَّ الحَبيبَ فَلا أُكافِئُهُبَعَثَ الخَيالَ عَلَيَّ وَاِحتَجَبافَاِعذِر أَخاكَ وَدَع مَلامَتَهُإِنَّ المَلامَ يَزيدُهُ…

يا عطشي؟أقفَرَت السُّوحْالخَوفُ كتابٌ مفتوحْلا ظلٌ يأتيلا ظلَّ يَروحْوتَلَبَّسَ وَجهُ الذابح وجهَ المَذبوحْمِن أيِّ جراحِ الأرضِ ستَشربُ يا عَطشي؟!كيفَ تأتي القصيدَه؟ومِن أينَ تَملكُ.. أنتَ الظَّماالمُحاصَرُ حَدَّ العَمىأنْ…

أغداً ألقاكَ يا لهفَ فؤادي من غدِوأحيّيكَ ولكن بفؤادي أم يديأم بطرفٍ خاشعِ اللمحِ كليلٍ مجهدِلست أدري كيف ألقاكَ ولكنّي صديظامئٌ أرهقه البينُ وطولُ الأمدِ** **أنتَ…