Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    عروجاً إلى سدرة البردة

    10 يونيو 2025

    ما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    10 يونيو 2025

    صبابة قلب/ موشح

    10 يونيو 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, يونيو 11, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » عروجاً إلى سدرة البردة
    شعر

    عروجاً إلى سدرة البردة

    جبر البعداني - اليمن
    belahodoodbelahodood10 يونيو 2025آخر تحديث:10 يونيو 2025لا توجد تعليقات1 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وَليٌّ ، نَبيٌّ ، مُرسَلٌ ، بَشَرٌ ، مَلَكْ

    فَمَن أنتَ لا أدري وَ جِئتُ لأسألكْ

    وَ سِرُّكَ كُنهُ الغَيبِ أفتَحُ خافِقي

    وَ أدريكَ ، لا أدريكَ إلّا لأجهَلَك

    بَلَغتُ إلى أقصاكَ ثُمّ وَجَدتني

    وَ مازلتُ في أدناكَ أطلبُ أوّلَك

    يُساوِرُني كالحُلمِ و الحلمُ فرصةٌ

    ليَلقاكَ شوقي فانطفئتُ

    وأشعَلَك

    أُحاوِلُ بالشّكِّ اليَقينِ قصيدةً

    تؤبجِدُ ابناءَ السماءِ لِتَشمَلَك

    وَ لي بُردةٌ من تِبرِ فضلِكَ حِكتُها

    كَكَعبٍ بِها أنجو وَ إن قيَلَ قَد هَلَك

    مُحمدُّ و الأسماءُ مِنحَةُ ربّها

    و باسمٍ شَهيّ الّلثمِ رَبُّكَ كَلّلَك

    فما ضَمّةٌ في الميمِ بَل هيَ قُبلَةٌ

    إلهيَّةٌ مُذ شيبةُ الحمدِ قَبّلَك

    فمذ كلّ زِوجينِ السّفينةُ ماجَرَت

    وَ باسمِكَ نادى نوحُ ، لَبّتهُ : هَيتَ لَك

    و باسمِكَ فاضَ الماءُ و الماءُ صورَةٌ

    لِمعناكَ إذ في كُلّ شَيءٍ تَمثّلَك

    فَهَل انبياءُ اللهِ غيرُ كَواكِبٍ

    تدورُ و أنتَ الشمسُ مُعجِزةُ الفَلَك

    وَ مَولاكَ يا مَولايَ مِن فَيضِ حُبّهِ

    دَعاكَ لِكي تَدنو ، دَنوتَ فأدخَلَك

    الى السّدرةِ العُليا و ما فَوقَ فوقَها

    إلى العَرشِ مَحمولاً إلى الماءِ إذ سَلَك

    إلى كافِ كُن و الكونَ مازالَ خطرةً

    إلى نونِ لمّا كانَ و النورُ وَ الحَلَك

    هُوَ الغارُ  لَكنّ الوَسيلةُ حِرزُه

    وَ مِن حَوضِها الموعودُ جِبريلُ بَلّلَك

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    المقالات ذات الصلة

    ما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    10 يونيو 2025

    صبابة قلب/ موشح

    10 يونيو 2025

    يا عمرو يا بن العاص قل لمعاوية

    9 يونيو 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 10 يونيو 2025

    عروجاً إلى سدرة البردة

    وَليٌّ ، نَبيٌّ ، مُرسَلٌ ، بَشَرٌ ، مَلَكْفَمَن أنتَ لا أدري وَ جِئتُ لأسألكْوَ…

    ما الثقافة ومن المثقف؟ رحلة في تجلية المفهوم بين العربية والفلسفة

    10 يونيو 2025

    صبابة قلب/ موشح

    10 يونيو 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter