Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, يونيو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أَرَجٌ لِرَيّا طَلَّةٌ رَيّاهُ
    قصائد مختارة

    أَرَجٌ لِرَيّا طَلَّةٌ رَيّاهُ

    البحتري
    belahodoodbelahodood13 أغسطس 2024آخر تحديث:13 أغسطس 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أَرَجٌ لِرَيّا طَلَّةٌ رَيّاهُ

    لايَبعَدِ الطَيفُ الَّذي أَهداهُ

    وَمُسَهَّدٍ لَو عادَ أَهلُ كَرىً إِلى

    مُحتَلِّهِم مِنهُ لَعادَ كَراهُ

    يَهواكِ لا إِنَّ الغَرامَ أَطاعَهُ

    عَفواً وَلا أَنَّ السُلُوَّ عَصاهُ

    مُتَخَيِّرٌ أَلفاكِ خيرَةَ نَفسِهِ

    مِمَّن نَآهُ الوُدُّ أَو أَدناهُ

    قَد كانَ مُمتَنِعَ الدُموعِ فَلَم تَزَل

    عَيناكِ حَتّى استَعبَرَت عَيناهُ

    طَلَبَت عَذابَ الصَبِّ مِن كَلَفٍ بِها

    وَلَوَت بِنُجحِ الوَعدِ حينَ أَتاهُ

    فَانظُر إِلى الحُكمَينِ يَختَلِفانِ بي

    في الدَينِ أَقضيهِ وَلا أُقضاهُ

    عَيشٌ لَنا بِالأَبرَقَينِ تَأَبَّدَت

    أَيّامُهُ وَتَجَدَّدَت ذِكراهُ

    وَالعَيشُ مافارَقتَهُ فَذَكَرتَهُ

    لَهَفاً وَلَيسَ العَيشُ ماتَنساهُ

    وَلَوَ أَنَّني أُعطي التَجارِبَ حَقَّها

    فيما أَرَت لَرَجَوتُ ما أَخشاهُ

    وَالشَيءُ تُمنَعُهُ يَكونُ بِفَوتِهِ

    أَجدى مِنَ الشَيءِ الَّذي تُعطاهُ

    خَفِّض أَسىً عَمّا شَآكَ طِلابُهُ

    ماكُلُّ شائِمِ بارِقٍ يُسقاهُ

    لا أَدَّعي لِأَبي العَلاءِ فَضيلَةً

    حَتّى يُسَلِّمَها إِلَيهِ عِداهُ

    ماّلمَرءُ تُخبَرُ عَن حَقيقَةِ سَروِهِ

    كَالمَرءِ تَخبُرُ سَروَهُ وَتَراهُ

    طَمَحَت عُيونُ الكاشِحينَ فَغَضَّها

    شَرَفٌ بَناهُ اللَهُ حَيثُ بَناهُ

    كَم بُكِّتوا بِصَنيعَةٍ مِن طَولِهِ

    تُخزى وُجوهُهُم بِها وَتُشاهُ

    عادَت مَكارِمَهُ اللِئامُ وَجاهِلٌ

    بِمُبينِ فَضلِ الشَيءِ مَن عاداهُ

    مُستَظهِرٌ بِكَتيبَةٍ يَلقى بِها

    زَحفَ العِدى وَكَتيبَةٍ تَلقاهُ

    صُبِغَت بِتُربَةِ أَرضِهِ راياتُهُ

    وَقَنا بِمُحمَرِّ الدِماءِ قَناهُ

    أَلوى بِنَهرِ أَبي الخَصيبِ وَلَم يَكُن

    يُلوي بِنَهرِ أَبي الخَصيبِ سِواهُ

    أَسَدٌ إِذا فَرَسَت يَداهُ أَخيذَةً

    لِلمَجدِ زاوَلَ مِثلَها شِبلاهُ

    مَن كانَ يَسأَلُ بي الرِفاقَ فَإِنَّني

    جارٌ لِمَذحِجَ أَكرَمَت مَثواهُ

    حَسبي إِذا عَلِقَت يَدي ابنَي صاعِدٍ

    لِلمَكرُماتِ وَصاعِداً وَأَخاهُ

    أَرضاهُمُ لِلحَقِّ أَغشاهُم بِهِ

    وَأَقَلُّ مَن تَغشاهُ مَن تَرضاهُ

    لا عُذرَ لِلشَجَرِ الَّذي طابَت لَهُ

    أَعراقُهُ أَلّا يَطيبَ جَناهُ

    قالوا أَبو عيسى تَضَمَّنَ أَسوَما

    جَنَتِ الخُطوبُ عَلَيكَ قُلتُ عَساهُ

    سَمَّتهُ أُسرَتُهُ العَلاءَ وَإِنَّما

    قَصَدوا بِذَلِكَ أَن تَتِمَّ عُلاهُ

    كُلُّ الَّذي تَبغي الرِجالُ تُصيبُهُ

    حَتّى تَبَغّى أَن تُرى شَرواهُ

    سِيّانِ بادِئُ فِعلِهِ وَتَلِيُّهُ

    كَالبَحرِ أَقصاهُ أَخو أَدناهُ

    أَحمى عَلَيهِ الفاحِشاتِ حَياؤُهُ

    مِن أَن يَراهُ اللَهُ حَيثُ نَهاهُ

    يُلغي الدَنِيَّةَ أَن يَروحَ مُؤَثِّراً

    بِسَماعِها المُتَعَبِّدُ الأَوّاهُ

    لا أَرتَضي دُنيا الشَريفِ وَدينَهُ

    حَتّى يُزَيِّنَ دينُهُ دُنياهُ

    مازالَ مُنقَطِعَ القَرينِ وَقَد أَرى

    مَن لايَزالُ مُشاكِلاً يَلقاهُ

    لَيسَ التَوَحُّدُ بِالسِيادَةِ عِندَهُم

    أَن يوجَدَ الضُرَباءُ وَالأَشباهُ

    ما الطَرفُ تَرجِعُهُ بِأَقصَرَ مِن مَدى

    أُكرومَةٍ طالَت إِلَيهِ خُطاهُ

    نَحوي بِسُؤدُدِهِ الحُظوظَ فَتارَةً

    جودٌ يَطوعُ لَنا وَطَوراً جاهُ

    كَالغَيثِ مايَنفَكُّ يَعتَقِدو الثَرى

    خَلفٌ لِمُعظَمِ مُزنِهِ وَتُجاهُ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقاللامعقول المعلوماتي واستاطيقا الثقافة
    التالي مقالة في الشعر والشعراء..!

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter