Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » لا تعذليه فإن العذل يولعه..
    قصائد مختارة

    لا تعذليه فإن العذل يولعه..

    ابن زريق البغدادي
    belahodoodbelahodood3 سبتمبر 2024آخر تحديث:11 أكتوبر 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا تَعذَلِيه فَإِنَّ العَذلَ يُولِعُهُ

    قَد قَلتِ حَقاً وَلَكِن لَيسَ يَسمَعُهُ

    جاوَزتِ فِي لَومهُ حَداً أَضَرَّبِهِ

    مِن حَيثَ قَدرتِ أَنَّ اللَومَ يَنفَعُهُ

    فَاستَعمِلِي الرِفق فِي تَأِنِيبِهِ بَدَلاً

    مِن عَذلِهِ فَهُوَ مُضنى القَلبِ مُوجعُهُ

    قَد كانَ مُضطَلَعاً بِالخَطبِ يَحمِلُهُ

    فَضُيَّقَت بِخُطُوبِ الدهرِ أَضلُعُهُ

    يَكفِيهِ مِن لَوعَةِ التَشتِيتِ أَنَّ لَهُ

    مِنَ النَوى كُلَّ يَومٍ ما يُروعُهُ

    ما آبَ مِن سَفَرٍ إِلّا وَأَزعَجَهُ

    رَأيُ إِلى سَفَرٍ بِالعَزمِ يَزمَعُهُ

    كَأَنَّما هُوَ فِي حِلِّ وَمُرتحلٍ

    مُوَكَّلٍ بِفَضاءِ اللَهِ يَذرَعُهُ

    إِنَّ الزَمانَ أَراهُ في الرَحِيلِ غِنىً

    وَلَو إِلى السِّندِ أَضحى وَهُوَ يُزمَعُهُ

    تأبى المطامعُ إلا أن تُجَشّمه

    للرزق كداً وكم ممن يودعُهُ

    وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ

    رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ

    قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ

    لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ

    لَكِنَّهُم كُلِّفُوا حِرصاً فلَستَ تَرى

    مُستَرزِقاً وَسِوى الغاياتِ تُقنُعُهُ

    وَالحِرصُ في الرِزاقِ وَالأَرزاقِ قَد قُسِمَت

    بَغِيُ أَلّا إِنَّ بَغيَ المَرءِ يَصرَعُهُ

    وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه

    إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ

    اِستَودِعُ اللَهَ فِي بَغدادَ لِي قَمَراً

    بِالكَرخِ مِن فَلَكِ الأَزرارَ مَطلَعُهُ

    وَدَّعتُهُ وَبوُدّي لَو يُوَدِّعُنِي

    صَفوَ الحَياةِ وَأَنّي لا أَودعُهُ

    وَكَم تَشبَّثَ بي يَومَ الرَحيلِ ضُحَىً

    وَأَدمُعِي مُستَهِلّاتٍ وَأَدمُعُهُ

    لا أَكُذب اللَهَ ثوبُ الصَبرِ مُنخَرقٌ

    عَنّي بِفُرقَتِهِ لَكِن أَرَقِّعُهُ

    إِنّي أَوَسِّعُ عُذري فِي جَنايَتِهِ

    بِالبينِ عِنهُ وَقلبي لا يُوَسِّعُهُ

    رُزِقتُ مُلكاً فَلَم أَحسِن سِياسَتَهُ

    وَكُلُّ مَن لا يُسُوسُ المُلكَ يَخلَعُهُ

    وَمَن غَدا لابِساً ثَوبَ النَعِيم بِلا

    شَكرٍ عَلَيهِ فَإِنَّ اللَهَ يَنزَعُهُ

    اِعتَضتُ مِن وَجهِ خِلّي بَعدَ فُرقَتِهِ

    كَأساً أَجَرَّعُ مِنها ما أَجَرَّعُهُ

    كَم قائِلٍ لِي ذُقتُ البَينَ قُلتُ لَهُ

    الذَنبُ وَاللَهِ ذَنبي لَستُ أَدفَعُهُ

    أَلا أَقمتَ فَكانَ الرُشدُ أَجمَعُهُ

    لَو أَنَّنِي يَومَ بانَ الرُشدُ اتبَعُهُ

    إِنّي لَأَقطَعُ أيّامِي وَأنفقُها

    بِحَسرَةٍ مِنهُ فِي قَلبِي تُقَطِّعُهُ

    بِمَن إِذا هَجَعَ النُوّامُ بِتُّ لَهُ

    بِلَوعَةٍ مِنهُ لَيلى لَستُ أَهجَعُهُ

    لا يَطمِئنُّ لِجَنبي مَضجَعُ وَكَذا

    لا يَطمَئِنُّ لَهُ مُذ بِنتُ مَضجَعُهُ

    ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الدهرَ يَفجَعُنِي

    بِهِ وَلا أَن بِي الأَيّامَ تَفجعُهُ

    حَتّى جَرى البَينُ فِيما بَينَنا بِيَدٍ

    عَسراءَ تَمنَعُنِي حَظّي وَتَمنَعُهُ

    بالله يامنزل القصف الذي درست

    اثاره وعفت مذ غبت اربعه

    هل الزمان معيد فيك لذتنا

    أم الليالي التي مرت وترجعه

    فِي ذِمَّةِ اللَهِ مِن أَصبَحَت مَنزلَهُ

    وَجادَ غَيثٌ عَلى مَغناكَ يُمرِعُهُ

    مَن عِندَهُ لِي عَهدُ لا يُضيّعُهُ

    كَما لَهُ عَهدُ صِداقٍ لا أُضَيِّعُهُ

    وَمَن يُصَدِّعُ قَلبي ذِكرَهُ وَإِذا

    جَرى عَلى قَلبِهِ ذِكري يُصَدِّعُهُ

    لَأَصبِرَنَّ لِدهرٍ لا يُمَتِّعُنِي

    بِهِ وَلا بِيَ فِي حالٍ يُمَتِّعُهُ

    عِلماً بِأَنَّ اِصطِباري مُعقِبُ فَرَجاً

    فَأَضيَقُ الأَمرِ إِن فَكَّرتَ أَوسَعُهُ

    عَل اللَيالي الَّتي أَضنَت بِفُرقَتَنا

    جِسمي سَتَجمَعُنِي يَوماً وَتَجمَعُهُ

    وَإِن تُنلُّ أَحَدَاً مِنّا مَنيَّتَهُ

    فَما الَّذي بِقَضاءِ اللَهِ يَصنَعُهُ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقدَنا البَينُ مِن مَيٍّ فَرُدَّت جِمالُها
    التالي دوقلة المنبجي ويتيمته!

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter