Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يونيو 8, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تمتمة..  
    شعر

    تمتمة..  

    سكينة الشريف - السعودية
    belahodoodbelahodood14 سبتمبر 2024آخر تحديث:14 سبتمبر 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شاخَتْ حروفي والغرور لها سِمَهْ

    وتشامختْ والشوقُ  قد أدمى فمَهْ

    شطرانِ   للوجد  الدؤوب   تكاملا

    هل  يُمهلانِ  الشعرَ  حتى يرسمَهْ؟!

    مخطوطةٌ  للحبِّ فيها زخرفتْ

    ألفُ الشواعرِ  ألفَ ألفَ منمنمةْ

    بُهتَ التشاؤمُ  فالشعورُ  بداخلي

    صلَّى  عليه  المستحيلُ  وسلَّمَه

    علنًا أقيمت  للخواءِ (منصَّةٌ)

    فتذبذبت والزيف يطرحُ (أسهمهْ)!

    الناس في الأضواء  تبدي أنسها

    وحدي أُجَمهرُ في الرمادِ لأُكرمَه

    وأخالني  حين  اشتعال  مداركي

    حربٌ  ضروسٌ  للفراغِ  مُهشِّمَةْ

    أعواد  همٍّي  أُضرمت  وكأنها

    للفن تُحرقُ  صبرها كي  تُلهمَهْ!

    طفق التناغمُ حين دار بعالمي

    يقتصُّ مما  اغتاله  ليلملمَهْ !

    فاستبدل الدمعَ الجسور بغيمةٍ

    ومضى إلى سدٍّ الشقاءِ فحطَّمهْ

    وجرى له من  كلّ  فجٍّ  غائرٍ

    سيلٌ  غزيرٌ سابغٌ ما أعظمَهْ

    حربي وخضتُ  غمارها بتمعِّنٍ

    إن البلادة في الحروبِ محرَّمةْ !

    للمكرمات سعوا فما جُمعت لهم

    أتتِ   الفضائلُ   للكرامِ    مُرقَّمَةْ

    وسما إلى قممِ اليقينِ مناضلٌ

    فزها وناولَ  للرياحِ توهّمَهْ

    يتنفسُ  الصدق   النديَّ  نزاهةً

    كم فلتر النفسُ العميقُ له دمَه

    طرُقٌ قضاها الله  هل مازت لنا

    تلك التي من غورها هيَ مُبهمةْ؟!

    متأملون  لشطر  وعيٍ  يمموا

    وقلوبهم فيها الصبابةُ مُحرمةْ

    يترفعون  عن التزاحم  عزّةً

    عما بدا ليلًا وينعى أنجمَهْ

    نالوا  من الفجر  البهي  بشاشةً

    وعن الظلام ترى وجوهًا محجمةْ

    في عالم العرفان  يسمو  رأيها

    ونضالها تلك العقول المُغرمةْ!

    وجهٌ  طليقٌ  يستفيضُ  بشاشةً

    فتزيل عنه عرى الصفاءِ تبرُّمَهْ

    يلقاكَ في لججِ النوائب ضاحكَا

    وكأنما   يمحو  السلام   تجهُّمَهْ

    تلك الملامحُ  للأصالةِ مُحّصت

    قسماتها  تنفي صفوف  الترجمَةْ

    تتلو   على  الأيام   سرّ   قبولها

    بسلاسةٍ جلت الظلام لتحسمَهْ!

    بُنيت على نهر المُحبِّ  جنائنٌ

    وعواطفٌ ساقت  إليه  ترحُّمهْ !

    فوضًى و هامت   باليقينِ   لأنها

    باتت  بفهم  الحبِّ شبهَ مُنظَّمةْ

    هيَ من لجين الغيم صاغت حُسنها

    كأساورٍ   للحرّ  تبهرُ  معصمَه

    سكبت  مداد  النور من  أرواحها

    والوصلُ حرٌّ في  فضاء  السلهمَةْ!

    يتساءلون  عن  الوضاءة  حينما

    نشر  التواضع  سرَّ فكرٍ  هندمَهْ

    وإلى  البشاشة  أرهفوا  وترققوا

    كيف ارتقى رمز الطلاقةِ  سُلَّمَهْ؟!

    ثم ادعوا  بعد  التكاثف  أنّـهُ

    بدْعٌ   ضئيلٌ   للتصنّعِ   شرذمَةْ

    كادوا  وخابوا واستعادوا مكرهم

    لله  مكرٌ  حين  تُرفعُ  مظلمةْ !!

    قست الليالي في دياجي ظُلمِها

    ثمََ ادلهمّت في  كهوفٍ مُظلمةْ

    فأجاءها   لُطفُ  الإلهِ  مُبشَِرًا

    كعواصفٍ  قشعت غيومًا مُرغمَةْ

    عاشت  تبلّورُ  حلمها   في ماسةٍ

    كم حاصرته سدًى تسوّر منجمَهْ

    هذا  انحسار الفحم  يبهرُ أصلهُ

    وكأنهُ   بالزّهوِ   يفشي  مغنَمَهْ !

    في التيهِ أُلقي للتمرّد :طلسمًا

    حتّى يثورَ الضوءُ في وجه العمَهْ!

    صحرائِيَ الحُبلى بألف فسيلةٍ

    هزّت جذوع  الشعر فيها خضرمَةْ!

    فتفلسف الحزنُ العميقُ بداخلي

    حرفًا فحرفًا  واليقينُ  تزعَّمَــــه

    حتّى تدلّت فوق خدّي غيمة

    فتدحرحت منها صنوف التمتمَةْ!

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقسلمى الخضراء الجيوسي.. أطلقت الشعر الفلسطيني إلى العالمية
    التالي أغدا ألقاك..

    المقالات ذات الصلة

     في خٓيـمة الشّوق..          

    2 مايو 2025

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 2 مايو 2025

     في خٓيـمة الشّوق..          

    مِـثلمـايُـطلِـقُ الفجـرُ نكهـتٓهُبيـنٓ أعطـافِ كٓـونْ..مِـثلمٓـايٓـتنـزّلُ حٓـرفُ المحـبّـةِفـي شٓـفٓـتـيْ عاشِقٓـيْن..مِـثلمٓـادقّ حرفٓـينِ فـي خٓيمٓـة الشّـوقِصٓمتُ غِـيـابٍبِـرٓفّـةِ عٓـيـنْ..كُنـتُ…

    في مجاراة المتنبي..

    1 مايو 2025

    أزين نساء العالمين أجيبي

    22 أبريل 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter