الكاتب: belahodood

كما لو كانت وتكون قصيدةً جديدة، ينسجُ «ذئب الأربعين» بمخالبه الذهبية عطرَ «قناع الوردة»، ناراً على «دفاتر الغيم»، ويختمُها حصاناً قتيلاً في أوج نبيذ كرنفاله، ليرشقَ…

    الضَـيـمُ مــوتٌ للرحيــقِ البــاقــي    فـلـذا سـأرحـلُ دونَ فيضِ عِنــاقِ     أنا ما ألفتُ الضيــمَ بيــنَ محابري    كـــــلا ولا تــاقــــــتْ لـــهُ  أوراقــي    أنا ما جبـلتُ على الجحــودِ…

الدرسألّفت قصصي الأولى في مرحلة الحضانة، كل يوم كان بابا يسألني: ماذا تعلمتم؟ فأقول إننا درسنا القرآن وإنني أستطيع تسميع بعض ما تعلّمناه، ثم أرتجل نصوصاً…

للشعر أثر، يُخطّ من الروح، أو من القلب، وهو في النهاية رأي ٌ يفترضه الشاعر بصدقهِ أو خيالهِ، بفرحهِ أو بحزنهِ، بما يورده من معان مباشرة…

كانت إيزابيلا تسكن في غرفة 2، بجانب الردهة، ودائما أسمع صوتها وهي تذاكر دروسها. كانت بعمر 18 عاما، بوجه أسمر، لها نظارة، وتفضل الثياب المشدودة، إلا…

أنا لم أكن في بٌردةالسيّابِ يوماأونزاريّا كماقد قيل ليأنا حين أكتبُلا أردد مايقولالآخرونْأنا لست أكثرمن صدى للريحفي زمن المتاهةوالشجونْأنا لم أكن نصا وحيدامثلما قد قيل لي…