الكاتب: belahodood

طُف بِالأَريكَةِ ذاتِ العِزِّ وَالشانِوَاِقضِ المَناسِكِ عَن قاصٍ وَعَن دانييا عيدُ لَيتَ الَّذي أَولاكَ نِعمَتَهُبِقُربِ صاحِبِ مِصرٍ كانَ أَولانيصُغتُ القَريضَ فَما غادَرتُ لُؤلُؤَةًفي تاجِ كِسرى وَلا…

ماذا أقول لحزنٍ شفّ عن ألمي          يا صاحبَ القصرِ لا تعذلْ ولا تلُمِأحاطني الهمُّ مما حلَّ من وجعٍ      تفَصَّدتْ منهُ أعراقي وسالَ دميوأغرقتني دموعي حينَ ذكَّرني     …

ما يَحْدُثُ لَيْسَ فِراراً مِنْ قَدَرٍ، أَوْ مِنْ بَشَرٍ، أَوْ جُبْنَ حِصانٍ وهْوَ يَنِطُّ على المِتْراسِ، ولَيْسَ نُكوصاً في جَمْعِ الحَطَبِ الشَّتْوِيِّ، لِتَدْفِئَةِ الأَيّامِ، وحَبّاتِ البَرَدِ…

بمعطفه الجديد، وبشيء ما يتأبطه يلجُ العريف “أخميلوف” باحةَ السوق يتبعه شرطيٌّ ذو شعر أحمر، حاملاً ما صادراه من فاكهة.. الصمت يشيع في الأرجاء، وليست ثمّة…

لَحْنُ المراياها هناوالكأسُ والظلُّ الحزينْإني أحَدِّقُ في الفراغِكما أحَدِّقُ في عُيونِ العابرينْهذي طقوسي في الدروبِ لأقْطَفَ المعنىأحاوِلُ أن أباغِتَهُفيهْرِبُ من يديكفراشةٍ مذْعورةٍلا شيءَ في الظلِّ الكئيبِ…