Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    من قصيدة: “ظلٌّ لخطوات الرّيح”

    13 نوفمبر 2025

    سهم الهوى

    12 نوفمبر 2025

    قراءة الدكتورة عبير خالد يحيى لقصيدة الشاعر د. إبراهيم طلحة: “في دمشق”..

    12 نوفمبر 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, نوفمبر 15, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    belahodood
    إشترك الآن
    • الرئيسية
    • شعر
    • نصوص أدبية
    • مقالات ثقافة وأدب
    • بحوث ودراسات أدبية
    • أخبار الفن والأدب
    • شعراء بلا حدود
      • إنجازات شعراء بلا حدود وأنشطتها
      • أخبار شعراء بلا حدود وبياناتها
      • مسابقات “شعراء بلا حدود”
    • موضوعات أخرى
      • مختارات شعرية
      • قراءة في كتاب
      • حوارات
      • ترجمات
    belahodood
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » بَدَا نُورُ صُبْحٍ بِالْهُدَى مُتَنَفَّسِ
    قصائد مختارة

    بَدَا نُورُ صُبْحٍ بِالْهُدَى مُتَنَفَّسِ

    جبران خليل جبران - لبنان
    belahodoodbelahodood13 أغسطس 2024آخر تحديث:13 أغسطس 2024لا توجد تعليقات2 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بَدَا نُورُ صُبْحٍ بِالْهُدَى مُتَنَفَّسِ

    فَيَا حُسْنَهُ فِي أَعْيُنِ المُتَفَرِّسِ

    وَيَا فَرَحاً بَعْدَ الْغِيَابِ بِعَائِدٍ

    دَنَا فَغَدَا مِنا بِمَرْأىً وَمَلْمَسِ

    أَلاَ أَيُّها السَّاقِي وَصَهْبَاؤُهُ الْعُلَى

    أَدِرْهَا فَمِنَّا كُلُّ ظمْآنَ مُحْتَسِ

    أَحَقّاً أَتَانا الدهْرُ بِالْبِشْرِ بَعْدَ مَا

    رَمَانَا بِهِ مِنْ مُتْعِسٍ إِثْرَ مُتْعِسِ

    وَهَلْ رَجَعَتْ شَمْسُ الحَضَارَةِ بَعْدَمَا

    طوَتْهَا دُهُورٌ فِي غَيَاهِبِ حِنْدِسِ

    رَعَى اللهُ مِنْ بِيضِ الغَوَانِي عَشِيرَةً

    تمَرَّسْنَ بِالأَعْمَالِ خَيْرَ تَمَرُّسِ

    رَأَى فِي تَمَادِيهِنَّ قَوْمٌ تَهَوُّساً

    وَبِالْعَقْلِ طُرّاً بَعْضُ هَذَا التهَوُّسِ

    أَجَلْ وَبِكلِّ المُكْثِرَاتِ مِنَ الحِلَى

    دُمَى لاَبِسَاتِ المَجْدِ أَحْسَنَ مَلْبسِ

    إِذَا وَسْوَسَتْ فِي صَدْرِ حَسْنَاءَ هِمةٌ

    فَأَحْلَى سَمَاعٍ صَوْتُ حَلْيٍ مُوَسْوَسِ

    أُرَاهُنَّ جَيْشاً لِلسلاَمِ سِلاَحُهُ

    مِنَ النَّورِ فِي ظِلِّ اللِّوَاءِ المُقَدَّسِ

    غَزَونْ وَهلْ فِي النَّصرِ شَكٌ إِذَا غَزَتْ

    فَوَاتِكَ بِالأَسيَافِ وَالسَّمْرِ وَالْقَسِي

    نَقَايَا المَسَاعِي كُلُّهُنِّ حَصِيفَةٌ

    لَهَا هَامَةٌ مَرْفُوعَةٌ لَمْ تُنَكَّسِ

    وَتخْطِرُ لا تعْدُو الهُدَى خَطَرَاتُهَا

    بِأَزْهَرَ مِنْ غُصْنٍ نَضِيرٍ وَأَمْيَسِ

    وَتَسكتُ إِلاَّ مَا تَقُولُ فِعَالُهَا

    فَإِنْ نَبَسَتْ أَرْوَتْ بِأَعْذَبِ مَنْبِسِ

    أَلاَ إِنَّ عُمْرَانَ البِلاَدِ بِما ابْتَغَتْ

    فَعَالِنْ بِهِ فِي كُلِّ نادٍ وَمَجْلِسِ

    وَإِنَّ أَحَادِيثَ الصِّناعَةِ إِنْ يَجِدْ

    بِهَا وَحْشةً قَوْمٌ لأَبْهَجُ مُؤْنِسِ

    أَخاكَ فَناصِر مَا اسْتطَعْت بِقُوَّةٍ

    وَثَوْبَكَ مِنْ مَنْسُوجِ أَهْلِك فالْبَسِ

    وَنَافِسْ بِمَا هُمْ مُتْقِنُوهُ لِيُصْبِحُوَا

    وهُمْ كُلَّ يَوْمٍ مُعْقِبُوهُ بِأَنْفسِ

    دُعِيتَ فَإِنْ لَبَّيتَ فَالْعِزَّ تكْتَسِي

    بِحَقٍّ وَإِنْ خَالَفْتَ فَالْهُونَ تَكْتَسِي

    وَإِنْ قِيلَ حُسْنٌ فِي جَلِيبٍ مُنَوَّعٍ

    فَقُلْ كُلُّ حُسْنٍ فِي الأَصِيلِ المُجَنَّسِ

    وَلاَ تسْتَمعْ فِيما يَعودُ عَلَى الحِمَى

    بِضُرٍّ دَعَاوَى أَخْرَقٍ مُتَنَطِّسِ

    فَمَا تُبْتَلَى الأَقْوَامُ مِنْ سُفَهَائِهَا

    بِأَنْكَدَ مِنْ هَذِي الدَّعَاوَى وَأَنْجَسِ

    وَهَلْ مِنْ فَلاحٍ لِلْبِلاَدِ وَأَهْلِهَا

    إِذا الشَّأنُ فِيهَا ساسَهُ أَلْفُ ريِّسِ

    مَتَى تَرَ شَعْباً خَرْجُهُ فَوْقَ دَخْلِهِ

    فذَلِكَ شَعْبٌ بَاتَ فِي حُكْمِ مُفْلِسِ

    وَكَيْفَ يُصَانُ المَالُ وَالبَذْلُ ذاهِبٌ

    بِهِ فِي مَهَاوِي جَهْلِهِ وَالتَّغطْرُسِ

    لِنحذَرْ مِنَ اليَأْسِ الَّذِي دُونهُ الرَّدَى

    وَمِنْ كُلِّ مَأْفُونٍ مِنَ الرَّأْيِ مُؤنِسِ

    أَبَى اللهُ أَنْ يُلْفَى بِدَارٍ تَغَيُّرٌ

    إِذَا لَمْ يُغَيِّرْ قَوْمُهَا مَا بِأَنْفُسِ

    فيَا أَلْمَعِيَّاتٍ تَلمَّسنَ لِلْحِمَى

    مُنىً طَالَمَا عَزَّتْ عَلَى المُتلَمِّسِ

    فَأَسَّسنَ فَخْراً لِلبِلاَدِ مُجَدَّداً

    وَهَلْ يَثْبُتُ البُنْيَانُ غَيْرَ مُؤسَّسِ

    وَيَمَّمنَ قصْداً وَاحداً فَمَنَحْنَهُ

    مَهَابَةَ مِحْرَابٍ وَحُرْمَةَ مَقْدِسِ

    إِلَيكُنَّ حَمْداً سَوْفَ يَزْكُو عَلَى المَدَى

    لَهُ فِي مَسَاعِيكُنَّ أَطْيَبُ مَغْرِسِ

    وَمَا الحَمْدُ إِلاَّ وَاحِدٌ فِي اتِّجَاهِهِ

    سَوَاءٌ إِلَى المَرْؤُوسِ وَالمُتَرَئِّسِ

    المتميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالشعر العربي.. هل أجملُ القصائد أكذَبُها؟
    التالي نص وقضية: رواية “جيم” لسارة النمس الرواية الفصامية وانغلاق السرد

    المقالات ذات الصلة

    من قصيدة: “ظلٌّ لخطوات الرّيح”

    13 نوفمبر 2025

    سهم الهوى

    12 نوفمبر 2025

    قراءة الدكتورة عبير خالد يحيى لقصيدة الشاعر د. إبراهيم طلحة: “في دمشق”..

    12 نوفمبر 2025
    اترك تعليقاً

    الأخيرة

    النطاقات المعرفية والإحالات المرجعية في شعر الأوقيانوس “أنس الدغيم”..

    1 يوليو 2024

    معارضة قصيدة (يا ليل الصب متى غده) للحصري القيرواني

    19 مارس 2024

    مرفأ الذكريات

    27 مارس 2024

    تَقَمُّص.. 

    28 نوفمبر 2024
    أخبار خاصة
    شعر 13 نوفمبر 2025

    من قصيدة: “ظلٌّ لخطوات الرّيح”

    ورحتُ أنزعُ من ظلّي نداوتَهُوأشعلُ البحرَ في وجهي الذي انجرفاوكنتُ أمشي إلى حُزني بلا قَدمٍوخطوتي…

    سهم الهوى

    12 نوفمبر 2025

    قراءة الدكتورة عبير خالد يحيى لقصيدة الشاعر د. إبراهيم طلحة: “في دمشق”..

    12 نوفمبر 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    شعراء بلا حدود
    • من نحن
    • تعريف بـ “شعراء بلا حدود”
    • شروط النشر
    إدارة التحرير
  • رئيس مجلس الإدارة: حسن المعيني
  • رئيس التحرير: محمود النجار
  • مدير التحرير: د. مليكة معطاوي
  • مستشار التحرير: د. إبراهيم طلحة
  • : المدير الفني: طارق سعداوي \
  • مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter